?الشعير
?يَعُد نبات الشعير غير صالح للأكل مباشرة إلا بعد تقشيره من الألياف و القشرة الخارجية و تنقيته من الشوائب (أحجار-تراب)،
?يعتبر الشعير في هذه المرحلة حبة كاملة وما زال يحتفظ بالجنين و النخالة لكنه طعام صالح للإستهلاك البشري.
?عند نزيل النخالة من الشعير، كعملية إضافية لأجل حفظه لمدة أطول و تحويله إلى طحين أبيض اللون.
?يعتبر طحين الشعير أخف من طحين القمح لكنه أغمق من ناحية اللون.
?يعتبر الشعير من أقدم المواد التي إستعملها الإنسان في غذائه.
و كان من المحاصيل الغذائية الأساسية في العصور القديمة التي كانت تزرع في منطقة الهلال الخصيب و بالقرب من نهر النيل في شمال إفريقيا.
?ظهرت الدلائل الأولى في أثار العصر الحجري القديم الإنتقالي بالقرب من جنوب بحيرة طبريا لنبات الشعير البري و إستهلاكه من قبل الإنسان حيث وُجد أثر النشاء ضمن مطاحن حجرية، و تعود هذه الأثار إلى حوالي 23000 عام قبل الميلاد.
?يعد الشعير من الحبوب الإستراتيجية التي تدخل ضمن مواد الأمن الغذائي للبشر و للحيوانات على حد السواء.
✅علف للحيوانات
يعد الشعير أحد أهم أعلاف الحيوانات في العالم و بالأخص الماشية كالبقر و الغنم و الماعز⤵️
بسبب إحتوائه على كمية كبيرة من المواد التي تحتاجها الحيوانات ،
☑️ حيث الشعير يزيد من إفراز الحليب بكثرة، و يساعد على تسمين المواشي بسرعة، و زيادة كمية إنتاجه من اللحوم
☑️كما أنه يطحن و يخلط مع التبن اليابس و تقديمه كعلف مُركز للحيوانات،
☑️كما أن الشعير رخيص الثمن عن القمح لذلك فإن المزارع يرغب فيه.
✅مادة للعلاج
◾الشعير ملين و مقوي للأعصاب و منشط للكبد.
◾ماء الشعير معروف لعلاج السعال و تخفيض درجة الحرارة.
◾يستعمل مغلي نخالة الشعير في غسل الجروح المتقيحة و إستخدم دقيق الشعير في عمل جبيرة لعلاج كسور العظام.
◾يستعمل الهوردنين المستخرج من الشعير حقناً تحت الجلد أو شراباً لعلاج الإسهال والدسنتاريا و إلتهاب الأمعاء.
?يَعُد نبات الشعير غير صالح للأكل مباشرة إلا بعد تقشيره من الألياف و القشرة الخارجية و تنقيته من الشوائب (أحجار-تراب)،
?يعتبر الشعير في هذه المرحلة حبة كاملة وما زال يحتفظ بالجنين و النخالة لكنه طعام صالح للإستهلاك البشري.
?عند نزيل النخالة من الشعير، كعملية إضافية لأجل حفظه لمدة أطول و تحويله إلى طحين أبيض اللون.
?يعتبر طحين الشعير أخف من طحين القمح لكنه أغمق من ناحية اللون.
?يعتبر الشعير من أقدم المواد التي إستعملها الإنسان في غذائه.
و كان من المحاصيل الغذائية الأساسية في العصور القديمة التي كانت تزرع في منطقة الهلال الخصيب و بالقرب من نهر النيل في شمال إفريقيا.
?ظهرت الدلائل الأولى في أثار العصر الحجري القديم الإنتقالي بالقرب من جنوب بحيرة طبريا لنبات الشعير البري و إستهلاكه من قبل الإنسان حيث وُجد أثر النشاء ضمن مطاحن حجرية، و تعود هذه الأثار إلى حوالي 23000 عام قبل الميلاد.
?يعد الشعير من الحبوب الإستراتيجية التي تدخل ضمن مواد الأمن الغذائي للبشر و للحيوانات على حد السواء.
✅علف للحيوانات
يعد الشعير أحد أهم أعلاف الحيوانات في العالم و بالأخص الماشية كالبقر و الغنم و الماعز⤵️
بسبب إحتوائه على كمية كبيرة من المواد التي تحتاجها الحيوانات ،
☑️ حيث الشعير يزيد من إفراز الحليب بكثرة، و يساعد على تسمين المواشي بسرعة، و زيادة كمية إنتاجه من اللحوم
☑️كما أنه يطحن و يخلط مع التبن اليابس و تقديمه كعلف مُركز للحيوانات،
☑️كما أن الشعير رخيص الثمن عن القمح لذلك فإن المزارع يرغب فيه.
✅مادة للعلاج
◾الشعير ملين و مقوي للأعصاب و منشط للكبد.
◾ماء الشعير معروف لعلاج السعال و تخفيض درجة الحرارة.
◾يستعمل مغلي نخالة الشعير في غسل الجروح المتقيحة و إستخدم دقيق الشعير في عمل جبيرة لعلاج كسور العظام.
◾يستعمل الهوردنين المستخرج من الشعير حقناً تحت الجلد أو شراباً لعلاج الإسهال والدسنتاريا و إلتهاب الأمعاء.