«كان» يختار فيلمًا مغربيًا حول الدعارة
مراكش ـ «سينماتوغراف»
اختارت إدارة مهرجان كان السينمائي فيلم المخرج المغربي نبيل عيوشMuch Loved، ويعالج قضية الدعارة، ليكون ضمن قائمة الأفلام التي اختارها المهرجان للعرض في دورة هذا العام.
ورغم أن الفيلم لم يُختر في قائمة المسابقة الرسمية للمهرجان، وإنما في قائمة الأفلام الموازية غير المتنافسة، إلّا أن ذلك لم يمنع مخرجه، نبيل عيوش، من إبداء سعادته، إذ تحدث لصحف مغربية عن أنه فوجئ بالخبر، خاصة وأن الفيلم لا يزال في مرحلة المونتاج.
ويحكي فيلم Much Loved قصة أربع فتيات يعملن بمجال ممارسة الجنس بمدينة مراكش السياحية، يقاتلن يوميًا من أجل ضمان قوتهنّ، رغم نظرة المجتمع الرافضة والقوانين التي تمنع هذه الممارسة وعنف الزبائن، ويعود هذا الفيلم إلى بحث عميق قام به المخرج استمر لعام ونصف.
وليست هذه هي المرة الأولى التي يشارك فيها فيلم مغربي في مهرجان كان السينمائي بفرنسا، فقد سبق للمخرج نفسه أن شارك بفيلم «يا خيل الله» الذي يعالج موضوع منابع الإرهاب، كما شارك فيه فيلم «هُم الكلاب» لهشام العسري، وهو فيلم يسترجع أحداث 1981 الدامية بمدينة الدار البيضاء.
وكان نبيل عيوش قد صرّح سابقًا أنه استجوب مائة ممتهنة لتجارة الجنس من أجل المشاركة في هذا الفيلم الذي أنتجه المخرج بوسائله الخاصة بعد عدم قبول المركز السينمائي المغربي دعمه، إذ تعمل هذه المؤسسة التابعة للدولة على تخصيص مبالغ مالية لدعم إنتاج الأفلام بالمغرب.
مراكش ـ «سينماتوغراف»
اختارت إدارة مهرجان كان السينمائي فيلم المخرج المغربي نبيل عيوشMuch Loved، ويعالج قضية الدعارة، ليكون ضمن قائمة الأفلام التي اختارها المهرجان للعرض في دورة هذا العام.
ورغم أن الفيلم لم يُختر في قائمة المسابقة الرسمية للمهرجان، وإنما في قائمة الأفلام الموازية غير المتنافسة، إلّا أن ذلك لم يمنع مخرجه، نبيل عيوش، من إبداء سعادته، إذ تحدث لصحف مغربية عن أنه فوجئ بالخبر، خاصة وأن الفيلم لا يزال في مرحلة المونتاج.
ويحكي فيلم Much Loved قصة أربع فتيات يعملن بمجال ممارسة الجنس بمدينة مراكش السياحية، يقاتلن يوميًا من أجل ضمان قوتهنّ، رغم نظرة المجتمع الرافضة والقوانين التي تمنع هذه الممارسة وعنف الزبائن، ويعود هذا الفيلم إلى بحث عميق قام به المخرج استمر لعام ونصف.
وليست هذه هي المرة الأولى التي يشارك فيها فيلم مغربي في مهرجان كان السينمائي بفرنسا، فقد سبق للمخرج نفسه أن شارك بفيلم «يا خيل الله» الذي يعالج موضوع منابع الإرهاب، كما شارك فيه فيلم «هُم الكلاب» لهشام العسري، وهو فيلم يسترجع أحداث 1981 الدامية بمدينة الدار البيضاء.
وكان نبيل عيوش قد صرّح سابقًا أنه استجوب مائة ممتهنة لتجارة الجنس من أجل المشاركة في هذا الفيلم الذي أنتجه المخرج بوسائله الخاصة بعد عدم قبول المركز السينمائي المغربي دعمه، إذ تعمل هذه المؤسسة التابعة للدولة على تخصيص مبالغ مالية لدعم إنتاج الأفلام بالمغرب.