«غدي» للمخرج أمين درة يحصد جائزة روما للأفلام الفرنكوفونية
الوكالات ـ «سينماتوغراف»
لا يزال فيلم «غدي» للمخرج أمين درة، يحصد الجوائز العالمية، حيث نال جائزة جديدة في مهرجان الأفلام الفرنكوفونية في روما وهي جائزة لجنة التحكيم الكبرى.
وهذا المهرجان العالمي للأفلام الفرنكوفونية يأتي في إطار ثلاث دول هي ايطاليا، كوريا وإسبانيا.
ویروی فيلم «غدي» حياة ليبا الطفل الخجول الذي يكبر ليصبح مدرّس موسيقى ويتزوج من حبيبة الطفولة لارا ويستقرا بسعادة في حيّ «المشكل» ذي الطابع التقليدي، إلى أن يرزقا بطفلهما الثالث غدي الذي يعاني من «متلازمة داون».
يدخل ليبا في صراع مع أهالي الحي الذين لا يتقبّلون غرابة ابنه الذي يزعجهم صراخه المستمر من النافذة حيث يحلو له أن يجلس ليلاً ونهاراً. في محاولة للتهدئة من غضب الأهالي، يخبرهم ليبا أنّ غدي هو في الحقيقة ملاك، وصراخه المستمر ما هو إلا عقاب أنزله الله لمعاقبتهم على خطاياهم. يتمكّن ليبا مع فريق من سكّان الحي يعاونه في الخفاء، من إقناع الأهالي بصحة روايته، فيتحوّل غدي إلى الملاك الحارس لحي «المشكل».
الوكالات ـ «سينماتوغراف»
لا يزال فيلم «غدي» للمخرج أمين درة، يحصد الجوائز العالمية، حيث نال جائزة جديدة في مهرجان الأفلام الفرنكوفونية في روما وهي جائزة لجنة التحكيم الكبرى.
وهذا المهرجان العالمي للأفلام الفرنكوفونية يأتي في إطار ثلاث دول هي ايطاليا، كوريا وإسبانيا.
ویروی فيلم «غدي» حياة ليبا الطفل الخجول الذي يكبر ليصبح مدرّس موسيقى ويتزوج من حبيبة الطفولة لارا ويستقرا بسعادة في حيّ «المشكل» ذي الطابع التقليدي، إلى أن يرزقا بطفلهما الثالث غدي الذي يعاني من «متلازمة داون».
يدخل ليبا في صراع مع أهالي الحي الذين لا يتقبّلون غرابة ابنه الذي يزعجهم صراخه المستمر من النافذة حيث يحلو له أن يجلس ليلاً ونهاراً. في محاولة للتهدئة من غضب الأهالي، يخبرهم ليبا أنّ غدي هو في الحقيقة ملاك، وصراخه المستمر ما هو إلا عقاب أنزله الله لمعاقبتهم على خطاياهم. يتمكّن ليبا مع فريق من سكّان الحي يعاونه في الخفاء، من إقناع الأهالي بصحة روايته، فيتحوّل غدي إلى الملاك الحارس لحي «المشكل».