تويت
العرض الدعائي لفيلم نيكول كيدمان STRANGERLAND
خاص ـ «سينماتوغراف»
أُطلِق العرض الدعائي لفيلم الدراما الأسترالي القادم Strangerland الذي تم عرضه في مهرجان صاندانس السينمائي هذا العام وتقوم ببطولته النجمة «نيكول كيدمان» ويسجل التجربة الإخراجية الأولى للمخرجة كيم فارانت إلى جانب عدد من الأفلام القصيرة وبعض الأفلام الوثائقية التليفزيونية.
يشارك كيدمان في بطولة الفيلم النجم فلم هيوغو وينفنغ بالإضافة إلى جوزيف فينيس، شون كينان، ماديسون براون،بينيديكت هاردي، ماين وايت،تايلور فيرغسون، ميغان الستون و بن وود.
وتدور الأحداث حول كاثرين وزوجها اللذين يحاولان التأقلم مع حياتهما الجديدة في مدينة صحراوية بعيدة في استراليا تُسمى Nathgari، وعلى الرغم من أنهما لطفاء لكنهما يميلون إلى الإنطواء وعدم التقرب إلى أشخاص جدد، وفي ليلة هبت فيها عاصفة رميلة مخيفة انقلبت حياتهما رأساً على عقِب حيث اختفى أبنائهما المراهقين توم وليلي في تلك الصحراء، ومع نهاية العاصفة أصبحت المدينة مخنوقة بالغبار والظلام فقرر سكانها الإنضمام إلى الشرطي ديفيد راي في البحث عن أبنائهما المفقودين.
وبمرور الوقت بدأت الشكوك بأن أمراً سيئاً قد حدث لهما، وانطلقت الشائعات وتناقل الأقاويل حول كاثرين وزوجها وربط ماحدث بقصص أسطورية قديمة، حتى بدأ السكان شيئاً فشيئاً ينقلبون ضد كاثرين وزوجها ماثيو.
ومع ارتفاع درجة الحرارة وانخفاض احتمالية نجاتهما، يوماً بعد يوم يجد كاثرين وماثيو أنفسهما على حافة الهاوية وهما يكافحان من أجل البقاء على قيد الحياة ومصير أبنائهما مازال مجهولاً.
خاص ـ «سينماتوغراف»
أُطلِق العرض الدعائي لفيلم الدراما الأسترالي القادم Strangerland الذي تم عرضه في مهرجان صاندانس السينمائي هذا العام وتقوم ببطولته النجمة «نيكول كيدمان» ويسجل التجربة الإخراجية الأولى للمخرجة كيم فارانت إلى جانب عدد من الأفلام القصيرة وبعض الأفلام الوثائقية التليفزيونية.
يشارك كيدمان في بطولة الفيلم النجم فلم هيوغو وينفنغ بالإضافة إلى جوزيف فينيس، شون كينان، ماديسون براون،بينيديكت هاردي، ماين وايت،تايلور فيرغسون، ميغان الستون و بن وود.
وتدور الأحداث حول كاثرين وزوجها اللذين يحاولان التأقلم مع حياتهما الجديدة في مدينة صحراوية بعيدة في استراليا تُسمى Nathgari، وعلى الرغم من أنهما لطفاء لكنهما يميلون إلى الإنطواء وعدم التقرب إلى أشخاص جدد، وفي ليلة هبت فيها عاصفة رميلة مخيفة انقلبت حياتهما رأساً على عقِب حيث اختفى أبنائهما المراهقين توم وليلي في تلك الصحراء، ومع نهاية العاصفة أصبحت المدينة مخنوقة بالغبار والظلام فقرر سكانها الإنضمام إلى الشرطي ديفيد راي في البحث عن أبنائهما المفقودين.
وبمرور الوقت بدأت الشكوك بأن أمراً سيئاً قد حدث لهما، وانطلقت الشائعات وتناقل الأقاويل حول كاثرين وزوجها وربط ماحدث بقصص أسطورية قديمة، حتى بدأ السكان شيئاً فشيئاً ينقلبون ضد كاثرين وزوجها ماثيو.
ومع ارتفاع درجة الحرارة وانخفاض احتمالية نجاتهما، يوماً بعد يوم يجد كاثرين وماثيو أنفسهما على حافة الهاوية وهما يكافحان من أجل البقاء على قيد الحياة ومصير أبنائهما مازال مجهولاً.