تجنب تناول هذه البطاطا!⛔⛔?
عندما تنضج البطاطا تبدأ في إنتاج اثنين من المواد الكيميائية السامة هما سولانين وألفا كانونين القادرتين على قتل البشر، كما أنها تتعرض لمبيدات الآفات التي يتم رش نبات البطاطا بها .
قد تكون براعم البطاطا ليست سوى إشارة تحذير بأن هناك تفاعلات كيميائية بدأت تحدث ولم تعد البطاطا صحية . كما أن الإفراط في نضج البطاطا يعمل على تحويل الكربوهيدرات إلى سكريات وتتحول إلى القلويات سولانين ، ألفا كونانين، وعادة ما تتركز هذه القلويات في الجذور والأوراق وبراعم البطاطا، وكذلك في الجلد الأخضر.
وتحدد كمية هذه القلويات حسب ظروف تخزين البطاطا ومدته.
وينصح الخبراء، عند شراء البطاطا ورؤية البطاطا بجلد مترهل وببراعم، بأن تكون حذرا وعلى علم بأن هذه البطاطا قد تحمل التسمم لك ويجب الابتعاد عنها.
أعراض التسمم بالسولانين :
تظهر أعراض التسمم الحادة بالسولانين بعد ( 8- 12) ساعة من تناول الوجبات المحتوية على جرعات كبيرة من السولانين، و يمكن أن تظهر بعد نصف ساعة فقط ، وتكون على شكل أعراض عصبية ، وهضمية حادة، مثل :الغثيان - الاسهال- التقيء - تشنج المعدة - حرقة الحنجرة - الصداع - الدوخة - الهلوسة - فقدان الإحساس – الشلل -الحمى أو انخفاض في درجات الحرارة - اليرقان - توسع البؤبؤ..
يمكن أن يؤدي التسمم بالسولانين إلى الموت عند وصوله إلى جرعات كبيرة تعادل ( 2- 6 ) ملغ لكل واحد كيلو غرام من الجسم ...
كيف نتجنب التسمم بالسولانين:
إذا صادفت بطاطا يوجد بها براعم فقط يمكن لهذه النشأ أن تتحول إلى قلويات سامة. هذه البطاطا امنة بشرط إزالة البراعم .
عند تناول البطاطا الخضراء ولها جلد مترهل وبها براعم فإن ذلك يؤدي إلى التسمم لا محال.
لذلك يجب الإنتباه إلى شكل البطاطا ولونها أثناء شرائها لأنها تكون سامة وخطيرة في حال اخضرارها أو تبدل لونها ويمكن أن تؤدي إلى حالة تسمم في الجسم. أما إذا كان لونها طبيعيٌّ وعليها بعض البراعم فلا داعي للقلق لانها لا تكون قد تحوّلت بعد إلى مواد سامة ويمكنكم بكل بساطة إزالتها واستهلاكها فورًا
- تجنب شراء واستهلاك حبات البطاطا التي تظهر على قشرتها اللون الأخضر مهما كانت درجة هذا اللون بسيطة
- تقشير البطاطس يخلصنا من 30 – 80 % من السولانين إذا كان موجوداً عليها...
- القلي على درجات حرارة عالية فوق 170 يعمل على إبطال سمية هذه الماده ان وجدت...
ملاحظة :السولانين له خصائص المسكنات ومضاد، واستخدمت كأدوية ضد نزلات البرد وكعلاج للربو، وكذلك للسعال.
عندما تنضج البطاطا تبدأ في إنتاج اثنين من المواد الكيميائية السامة هما سولانين وألفا كانونين القادرتين على قتل البشر، كما أنها تتعرض لمبيدات الآفات التي يتم رش نبات البطاطا بها .
قد تكون براعم البطاطا ليست سوى إشارة تحذير بأن هناك تفاعلات كيميائية بدأت تحدث ولم تعد البطاطا صحية . كما أن الإفراط في نضج البطاطا يعمل على تحويل الكربوهيدرات إلى سكريات وتتحول إلى القلويات سولانين ، ألفا كونانين، وعادة ما تتركز هذه القلويات في الجذور والأوراق وبراعم البطاطا، وكذلك في الجلد الأخضر.
وتحدد كمية هذه القلويات حسب ظروف تخزين البطاطا ومدته.
وينصح الخبراء، عند شراء البطاطا ورؤية البطاطا بجلد مترهل وببراعم، بأن تكون حذرا وعلى علم بأن هذه البطاطا قد تحمل التسمم لك ويجب الابتعاد عنها.
أعراض التسمم بالسولانين :
تظهر أعراض التسمم الحادة بالسولانين بعد ( 8- 12) ساعة من تناول الوجبات المحتوية على جرعات كبيرة من السولانين، و يمكن أن تظهر بعد نصف ساعة فقط ، وتكون على شكل أعراض عصبية ، وهضمية حادة، مثل :الغثيان - الاسهال- التقيء - تشنج المعدة - حرقة الحنجرة - الصداع - الدوخة - الهلوسة - فقدان الإحساس – الشلل -الحمى أو انخفاض في درجات الحرارة - اليرقان - توسع البؤبؤ..
يمكن أن يؤدي التسمم بالسولانين إلى الموت عند وصوله إلى جرعات كبيرة تعادل ( 2- 6 ) ملغ لكل واحد كيلو غرام من الجسم ...
كيف نتجنب التسمم بالسولانين:
إذا صادفت بطاطا يوجد بها براعم فقط يمكن لهذه النشأ أن تتحول إلى قلويات سامة. هذه البطاطا امنة بشرط إزالة البراعم .
عند تناول البطاطا الخضراء ولها جلد مترهل وبها براعم فإن ذلك يؤدي إلى التسمم لا محال.
لذلك يجب الإنتباه إلى شكل البطاطا ولونها أثناء شرائها لأنها تكون سامة وخطيرة في حال اخضرارها أو تبدل لونها ويمكن أن تؤدي إلى حالة تسمم في الجسم. أما إذا كان لونها طبيعيٌّ وعليها بعض البراعم فلا داعي للقلق لانها لا تكون قد تحوّلت بعد إلى مواد سامة ويمكنكم بكل بساطة إزالتها واستهلاكها فورًا
- تجنب شراء واستهلاك حبات البطاطا التي تظهر على قشرتها اللون الأخضر مهما كانت درجة هذا اللون بسيطة
- تقشير البطاطس يخلصنا من 30 – 80 % من السولانين إذا كان موجوداً عليها...
- القلي على درجات حرارة عالية فوق 170 يعمل على إبطال سمية هذه الماده ان وجدت...
ملاحظة :السولانين له خصائص المسكنات ومضاد، واستخدمت كأدوية ضد نزلات البرد وكعلاج للربو، وكذلك للسعال.