يصنع الجمال من الأزل الى اللانهاية عبر اياد مبدعة اختارت لنفسها التميز والإبداع وتطوير الفن واستلهام الفكرة الرائدة لتقديم ما هو جديد إنه
الفنان ناصر سلامة عبيد
تخرج من كلية الفنون ، درس العمارة الداخلية والديكور ..اتبعه كاسلوب حياة ومورد رزق ، وتفرد في فنه كأسلوب وأخذ التصوير الضوئي التوثيقي فني تشكيلي ..وجعل اللوحة تتنفس وتتكلم عن روحه المسقطة عليها ..
له زخم من اجمل اللوحات .
درَّس في كلية الفنون
تعاون مع الفنانين كمصمم للمنحوتة الخالدة التي تزين ساحة تشرين
وهو عضو لجنة مركزية النقابية في دمشق ..
واجمل ضوء على انسان أن تسمع حنايا صوته تترغل ألوان حلمه ومسيرته الفنية وترسم معاناة روحه ليصل الى ما يصبو اليه... والطريق طويلة ..
أن الفنان "ناصر عبيد" من مواليد 1963، مهندس ديكور خريج جامعة "دمشق" كلية الفنون الجميلة قسم العمارة الداخلية 1985، ومن الطلاب الخمسة الأوائل دراسات عليا في العمارة الداخلية، عضو المكتب التنفيذي لاتحاد الفنانين التشكيليين في "سورية"،
أنجز أعمالاً نحتية تمثل القلاع في "سورية"؛ قلعة "دمشق"، وقلعة "حلب" في المتحف الحربي في "دمشق" 1986-1987، وكانت أعماله محور دراسات نقدية لكتاب حللوا تجربته الفنية، كرّم من قبل رئاسة الجمهورية ووزارة الثقافة وجهات متعددة قدّرت إنتاجه الفني.
الفنان ناصر سلامة عبيد
تخرج من كلية الفنون ، درس العمارة الداخلية والديكور ..اتبعه كاسلوب حياة ومورد رزق ، وتفرد في فنه كأسلوب وأخذ التصوير الضوئي التوثيقي فني تشكيلي ..وجعل اللوحة تتنفس وتتكلم عن روحه المسقطة عليها ..
له زخم من اجمل اللوحات .
درَّس في كلية الفنون
تعاون مع الفنانين كمصمم للمنحوتة الخالدة التي تزين ساحة تشرين
وهو عضو لجنة مركزية النقابية في دمشق ..
واجمل ضوء على انسان أن تسمع حنايا صوته تترغل ألوان حلمه ومسيرته الفنية وترسم معاناة روحه ليصل الى ما يصبو اليه... والطريق طويلة ..
أن الفنان "ناصر عبيد" من مواليد 1963، مهندس ديكور خريج جامعة "دمشق" كلية الفنون الجميلة قسم العمارة الداخلية 1985، ومن الطلاب الخمسة الأوائل دراسات عليا في العمارة الداخلية، عضو المكتب التنفيذي لاتحاد الفنانين التشكيليين في "سورية"،
أنجز أعمالاً نحتية تمثل القلاع في "سورية"؛ قلعة "دمشق"، وقلعة "حلب" في المتحف الحربي في "دمشق" 1986-1987، وكانت أعماله محور دراسات نقدية لكتاب حللوا تجربته الفنية، كرّم من قبل رئاسة الجمهورية ووزارة الثقافة وجهات متعددة قدّرت إنتاجه الفني.