تويت
"السلاطة المشوية" التونسية تعبر القارات
موقع "تايست أطلس" العالمي صنف "السلاطة المشوية التونسية" في المرتبة الرابعة في قائمة أفضل 50 سلطة في العالم.
الأربعاء 2022/12/14
في رصيدها 7 ميداليات
تونس - استطاعت التونسية شهيدة بوفايد، عبر طبق “السلاطة المشوية”، أن تتنقل إلى عدة دول وأن تحصل على ميداليات ذهبية وتتويجات عالمية في مهرجانات خصصت للأكلات الشعبية.
و”السلاطة المشوية” طبق لا يغيب عن أي مائدة تونسية، وتعد من المقبلات التي يتم تحضيرها في كل بيت.
وتتكون “السلاطة المشوية” من فلفل وطماطم وبصل مشوية جميعها على الفحم، ويتم طحنها ومزجها بعدة بهارات كالتوابل والكروية والثوم والملح، وتزين بالزيتون أو التونة أو البيض المسلوق.
بوفايد جعلت من هذه الأكلة الشعبية ذات قيمة كبيرة ومنحتها من روحها، “أنا مغرمة بعملي وأعشقه”.
وجعلت “السلاطة المشوية” تعبر القارّات وشاركت في عدّة مهرجانات في كل من فرنسا وبلجيكيا والمغرب والجزائر ومالطا وإيطاليا، لتحصل الطاهية شهيدة على 7 ميداليات، 5 منها ذهبية وواحدة فضية وأخرى برونزية.
وفي محل “شهيدة للعولة”، الواقع في مدينة نابل، ينشغل الجميع سواء بتحضير خضار السلاطة أو بإعداد بهاراتها، ولعل ما يميز محل شهيدة، أنها تعدها طازجة أمام الزبائن.
وتقول “تعمدت الحفاظ على طريقة الأجداد في تحضير ‘السلاطة المشوية’ باستعمال الوعاء التقليدي في رحيها، بعيدا عن استعمال الأدوات الكهربائية، حتّى أحافظ على طعمها الأصلي”.
وفي يوليو الماضي صنف موقع “تايست أطلس” العالمي “السلاطة المشوية التونسية” في المرتبة الرابعة في قائمة أفضل 50 سلطة في العالم.
موقع "تايست أطلس" العالمي صنف "السلاطة المشوية التونسية" في المرتبة الرابعة في قائمة أفضل 50 سلطة في العالم.
الأربعاء 2022/12/14
في رصيدها 7 ميداليات
تونس - استطاعت التونسية شهيدة بوفايد، عبر طبق “السلاطة المشوية”، أن تتنقل إلى عدة دول وأن تحصل على ميداليات ذهبية وتتويجات عالمية في مهرجانات خصصت للأكلات الشعبية.
و”السلاطة المشوية” طبق لا يغيب عن أي مائدة تونسية، وتعد من المقبلات التي يتم تحضيرها في كل بيت.
وتتكون “السلاطة المشوية” من فلفل وطماطم وبصل مشوية جميعها على الفحم، ويتم طحنها ومزجها بعدة بهارات كالتوابل والكروية والثوم والملح، وتزين بالزيتون أو التونة أو البيض المسلوق.
بوفايد جعلت من هذه الأكلة الشعبية ذات قيمة كبيرة ومنحتها من روحها، “أنا مغرمة بعملي وأعشقه”.
وجعلت “السلاطة المشوية” تعبر القارّات وشاركت في عدّة مهرجانات في كل من فرنسا وبلجيكيا والمغرب والجزائر ومالطا وإيطاليا، لتحصل الطاهية شهيدة على 7 ميداليات، 5 منها ذهبية وواحدة فضية وأخرى برونزية.
وفي محل “شهيدة للعولة”، الواقع في مدينة نابل، ينشغل الجميع سواء بتحضير خضار السلاطة أو بإعداد بهاراتها، ولعل ما يميز محل شهيدة، أنها تعدها طازجة أمام الزبائن.
وتقول “تعمدت الحفاظ على طريقة الأجداد في تحضير ‘السلاطة المشوية’ باستعمال الوعاء التقليدي في رحيها، بعيدا عن استعمال الأدوات الكهربائية، حتّى أحافظ على طعمها الأصلي”.
وفي يوليو الماضي صنف موقع “تايست أطلس” العالمي “السلاطة المشوية التونسية” في المرتبة الرابعة في قائمة أفضل 50 سلطة في العالم.