مجلة "المسرح" تقدم نظرة شاملة عن المسرح العربي
العدد يضم تغطية موسعة لفعاليات الدورة التاسعة من مهرجان كلباء للمسرحيات القصيرة.
عين على آخر أعمال المسرح (مسرحية المطبخ)
الشارقة - صدر عن دائرة الثقافة في الشارقة العدد 38 (نوفمبر) من مجلة “المسرح” الشهرية، مشتملاً على مقالات وحوارات ومتابعات حول أنشطة “أبي الفنون” في الشارقة والوطن العربي.
ونقرأ في باب “مدخل” تغطية موسعة لفعاليات الدورة التاسعة من مهرجان كلباء للمسرحيات القصيرة، التي نظمت في أواخر سبتمبر الماضي، كما نطالع رصدا لـ”مشروع المسرح وفنون العرض” الذي أطلقته مؤخراً مؤسسة “ربع قرن” بهدف بناء وتنمية مهارات منتسبيها معرفياً ووجدانياً.
وبمناسبة التحضير للدورة السادسة من “مهرجان الشارقة للمسرح الصحراوي” استطلعت المجلة مجموعة من الفنانين الإماراتيين حول مسيرته وأثره في الساحة الثقافية.
وفي المساحة المخصصة لمواكبة وتوثيق منجزات الفرق المحلية في الباب نفسه نتعرف على تحضيرات فرقة “مسرح دبي الأهلي” للمهرجانات المقبلة.
ويقرأ باب “بقعة ضوء” تجربة المرأة العربية في إدارة الفرق المسرحية، وذلك عبر إفادات من قبل أربع مديرات لفرق مسرحية من مصر وتونس والأردن والمغرب.
وحفل باب “قراءات” بمجموعة من التعليقات النقدية حول عروض مسرحية شهدها الجمهور مؤخرا، حيث كتب صبري حافظ عن موضوع التنقل بين الثقافات والأماكن كما صورته مسرحية “عبور – En Transit” للمخرج أمير كوهيستاني، التي عرضت
مؤخراً في مهرجان أفينيون في فرنسا، وكتب جوان جان عن البعد النفسي وتداخل الأشكال الفنية في عرض”نقيق” للمخرج عجاج سليم، والذي يقدم حالياً في دمشق، بينما تطرق حسن يوسفي إلى جماليات البساطة في استخدام الوسائط البصرية والصوتية في عرض “النورس” للمخرج المغربي بوسلهام الضعيف.
وناقش محمود الحلواني مسألة توظيف استعارة “أصحاب الكهف” في العمل الجديد للمخرج العراقي ماجد درندش الذي جاء تحت عنوان “بلاك بوكس”، وقرأ باسم صادق تداخل المضمون مع الشكل في عرض “المطبخ” للمخرج المصري محمد عادل.
وفي “رؤى” قدم زياد عدوان ورقة بعنوان “موجز تحولات مفهوم الورشة المسرحية”، وكتبت فاطمة غندور عن “الممثلة الليبية: مسار ومحطات”.
وخصصت المجلة باب “حوار” لمقابلة أجرتها لمى طيارة مع الفنان الفلسطيني زيناتي قدسية، تحدث خلالها عن تجربته مع التمثيل المسرحي وشغفه بالمونودراما.
بمناسبة التحضير للدورة السادسة من "مهرجان الشارقة للمسرح الصحراوي" استطلعت المجلة مجموعة من الفنانين الإماراتيين حول مسيرته وأثره في الساحة الثقافية
وحكى عبيدو باشا في “أسفار” يوميات رحلته إلى “مهرجان مسرح الرحالة للفضاءات المفتوحة” الذي نظم في يوليو الماضي في العاصمة الأردنية.
أما في قسم “صروح” فكتب إبراهيم الحسيني عن “مركز الهناجر للفنون” في القاهرة ودوره في إثراء المشهد بالعديد من التجارب المسرحية الطليعية.
وكتب رضا محمد في باب “أفق” عن عرض “استدعاء ولي أمر” للمخرج المصري زياد هاني، بينما كتب عبدالسلام إبراهيم في ركن “مطالعات” عن جدل التاريخ والدراما في نص “عودة هولاكو” الذي كتبه الشيخ سلطان بن محمد القاسمي (1998).
وفي “رسائل” نطالع استطلاعاً حول الثوابت والمتغيرات في تقاليد الإنتاج المسرحي في الجزائر.
وضم باب “متابعات” مجموعة متنوعة من المواد التي تعنى بمختلف العروض والفعاليات والقضايا المسرحية العربية بشكل خاص والعالمية عموما، إذ تواصل المجلة عبر مختلف أعدادها تقديم رؤى شاملة حول واقع المسرح وتناقش أهم رهاناته اليوم.
العدد يضم تغطية موسعة لفعاليات الدورة التاسعة من مهرجان كلباء للمسرحيات القصيرة.
عين على آخر أعمال المسرح (مسرحية المطبخ)
الشارقة - صدر عن دائرة الثقافة في الشارقة العدد 38 (نوفمبر) من مجلة “المسرح” الشهرية، مشتملاً على مقالات وحوارات ومتابعات حول أنشطة “أبي الفنون” في الشارقة والوطن العربي.
ونقرأ في باب “مدخل” تغطية موسعة لفعاليات الدورة التاسعة من مهرجان كلباء للمسرحيات القصيرة، التي نظمت في أواخر سبتمبر الماضي، كما نطالع رصدا لـ”مشروع المسرح وفنون العرض” الذي أطلقته مؤخراً مؤسسة “ربع قرن” بهدف بناء وتنمية مهارات منتسبيها معرفياً ووجدانياً.
وبمناسبة التحضير للدورة السادسة من “مهرجان الشارقة للمسرح الصحراوي” استطلعت المجلة مجموعة من الفنانين الإماراتيين حول مسيرته وأثره في الساحة الثقافية.
وفي المساحة المخصصة لمواكبة وتوثيق منجزات الفرق المحلية في الباب نفسه نتعرف على تحضيرات فرقة “مسرح دبي الأهلي” للمهرجانات المقبلة.
ويقرأ باب “بقعة ضوء” تجربة المرأة العربية في إدارة الفرق المسرحية، وذلك عبر إفادات من قبل أربع مديرات لفرق مسرحية من مصر وتونس والأردن والمغرب.
وحفل باب “قراءات” بمجموعة من التعليقات النقدية حول عروض مسرحية شهدها الجمهور مؤخرا، حيث كتب صبري حافظ عن موضوع التنقل بين الثقافات والأماكن كما صورته مسرحية “عبور – En Transit” للمخرج أمير كوهيستاني، التي عرضت
مؤخراً في مهرجان أفينيون في فرنسا، وكتب جوان جان عن البعد النفسي وتداخل الأشكال الفنية في عرض”نقيق” للمخرج عجاج سليم، والذي يقدم حالياً في دمشق، بينما تطرق حسن يوسفي إلى جماليات البساطة في استخدام الوسائط البصرية والصوتية في عرض “النورس” للمخرج المغربي بوسلهام الضعيف.
وناقش محمود الحلواني مسألة توظيف استعارة “أصحاب الكهف” في العمل الجديد للمخرج العراقي ماجد درندش الذي جاء تحت عنوان “بلاك بوكس”، وقرأ باسم صادق تداخل المضمون مع الشكل في عرض “المطبخ” للمخرج المصري محمد عادل.
وفي “رؤى” قدم زياد عدوان ورقة بعنوان “موجز تحولات مفهوم الورشة المسرحية”، وكتبت فاطمة غندور عن “الممثلة الليبية: مسار ومحطات”.
وخصصت المجلة باب “حوار” لمقابلة أجرتها لمى طيارة مع الفنان الفلسطيني زيناتي قدسية، تحدث خلالها عن تجربته مع التمثيل المسرحي وشغفه بالمونودراما.
بمناسبة التحضير للدورة السادسة من "مهرجان الشارقة للمسرح الصحراوي" استطلعت المجلة مجموعة من الفنانين الإماراتيين حول مسيرته وأثره في الساحة الثقافية
وحكى عبيدو باشا في “أسفار” يوميات رحلته إلى “مهرجان مسرح الرحالة للفضاءات المفتوحة” الذي نظم في يوليو الماضي في العاصمة الأردنية.
أما في قسم “صروح” فكتب إبراهيم الحسيني عن “مركز الهناجر للفنون” في القاهرة ودوره في إثراء المشهد بالعديد من التجارب المسرحية الطليعية.
وكتب رضا محمد في باب “أفق” عن عرض “استدعاء ولي أمر” للمخرج المصري زياد هاني، بينما كتب عبدالسلام إبراهيم في ركن “مطالعات” عن جدل التاريخ والدراما في نص “عودة هولاكو” الذي كتبه الشيخ سلطان بن محمد القاسمي (1998).
وفي “رسائل” نطالع استطلاعاً حول الثوابت والمتغيرات في تقاليد الإنتاج المسرحي في الجزائر.
وضم باب “متابعات” مجموعة متنوعة من المواد التي تعنى بمختلف العروض والفعاليات والقضايا المسرحية العربية بشكل خاص والعالمية عموما، إذ تواصل المجلة عبر مختلف أعدادها تقديم رؤى شاملة حول واقع المسرح وتناقش أهم رهاناته اليوم.