الادارة المتكاملة لحقن الاسمدة الكيميائية الى شبكة الري الضغطي
==========================
يؤدي حقن الأسمدة خلال نظام الري بالتنقيط إلى استخدام المغذيات بكميات مناسبة و في الوقت الذي يكون فيه النبات قابل للاستفادة من تلك الأسمدة المضافة. و يعني ذلك التسميد بمعدلات سمادية منخفضة في بداية حياة النبات و زيادة معدلات التسميد بزيادة عمر النبات. و تبدأ عملية انخفاض معدلات التسميد في نهاية حياة النبات. حيث يتم استخدام عدد من انواع اجهزة حقن الاسمدة لحقن الاسمدة بشبكة الري الضغطي
يمكن حقن الأسمدة على فترات متغيرة. فالأراضي الرملية تحتاج إلى الحقن على فترات متقاربة مع استخدام كميات قليلة من الأسمدة و ذلك للمزارعين الذين يريدون استخدام طلمبات حقن صغيرة و تقليل التكاليف. و الفترات بين عمليات التسميد في كثير من الأحيان ليست مهمة مثل أهمية معدلات الاستخدام الصحيحة من الأسمدة للمحصول خلال فترة معينة. و بعض المزارعين يجدوا ان تتابع إجراء عملية الحقن سهلة عند استخدام أنظمة التحكم الاوتوماتيكية و التي تقوم عادة بالحقن يوميا، و التي تقوم بحقن كميات اقل من المغذيات لمنع حدوث مخاطر غسيل الأسمدة عند إجراء عمليات غسيل الأملاح من التربة. و عند عمل غسيل للتربة باستخدام نظام الري بالتنقيط، فلابد الا تتم عمليات التسميد عند الغسيل أو عند الري غزير.
في الأراضي الرملية من الممكن ان نحتاج للري عدة مرات لإمداد النبات بكمية المياه التي يحتاجها. و يحدث ذلك عندما يكون النبات بحاجة لكميات كبيرة من المياه و في نفس الوقت فان التربة لا تستطيع أن تحتفظ بكميات كبيرة من مياه الري. و في هذه الحالات من الممكن حقن الأسمدة مرة واحدة أو اكثر من مرة خلال اليوم. يمكن حقن الأسمدة بصورة مستمرة طوال عملية الري أو خلال فترة معينة من زمن عملية الري. عند الحقن بطريقة غير مستمرة فلابد اولا من الانتظار حتى يصل نظام الري إلى ضغط التشغيل المعتاد قبل البدء في عملية الحقن. و يجب ان تتم عملية الحقن في فترة معينة لتسمح بعمل عملية الغسيل لخراطيم الري من الأسمدة بدون إحداث ري زائد. في الاراضي الرملية دورة الري تستغرق حوالي 45 دقيقة للنباتات غير المثمرة و حوالي 1.5 ساعة للنباتات المثمرة و لابد من تنظيم عملية الحقن لاتمام عملية الري و التسميد خلال دورة الري الواحدة. إذا كانت دورة الري اكبر من 1.5 ساعة بالأراضي الرملية و ذلك للنباتات المثمرة فانه توجد مخاطر من حدوث عملية غسيل للاسمدة اسفل منطقة انتشار الجذور.
و من الهام جدا عند تصميم نظام الري و حاقن الأسمدة التأكد من إمكانية حقن للأسمدة و غسيلها من خراطيم الري خلال وقت ملائم بدون التعرض لمخاطر الري الزائد أثناء عملية التسميد.
تحتوي مياه الري على أسمدة بصورة مستمرة و ذلك في الأنظمة التي تقوم بالحقن المستمر طوال فترة الري و بالتالي لا يحتاج المزارع إلى إطالة فترة الري لإجراء عملية التسميد.
==========================
يؤدي حقن الأسمدة خلال نظام الري بالتنقيط إلى استخدام المغذيات بكميات مناسبة و في الوقت الذي يكون فيه النبات قابل للاستفادة من تلك الأسمدة المضافة. و يعني ذلك التسميد بمعدلات سمادية منخفضة في بداية حياة النبات و زيادة معدلات التسميد بزيادة عمر النبات. و تبدأ عملية انخفاض معدلات التسميد في نهاية حياة النبات. حيث يتم استخدام عدد من انواع اجهزة حقن الاسمدة لحقن الاسمدة بشبكة الري الضغطي
يمكن حقن الأسمدة على فترات متغيرة. فالأراضي الرملية تحتاج إلى الحقن على فترات متقاربة مع استخدام كميات قليلة من الأسمدة و ذلك للمزارعين الذين يريدون استخدام طلمبات حقن صغيرة و تقليل التكاليف. و الفترات بين عمليات التسميد في كثير من الأحيان ليست مهمة مثل أهمية معدلات الاستخدام الصحيحة من الأسمدة للمحصول خلال فترة معينة. و بعض المزارعين يجدوا ان تتابع إجراء عملية الحقن سهلة عند استخدام أنظمة التحكم الاوتوماتيكية و التي تقوم عادة بالحقن يوميا، و التي تقوم بحقن كميات اقل من المغذيات لمنع حدوث مخاطر غسيل الأسمدة عند إجراء عمليات غسيل الأملاح من التربة. و عند عمل غسيل للتربة باستخدام نظام الري بالتنقيط، فلابد الا تتم عمليات التسميد عند الغسيل أو عند الري غزير.
في الأراضي الرملية من الممكن ان نحتاج للري عدة مرات لإمداد النبات بكمية المياه التي يحتاجها. و يحدث ذلك عندما يكون النبات بحاجة لكميات كبيرة من المياه و في نفس الوقت فان التربة لا تستطيع أن تحتفظ بكميات كبيرة من مياه الري. و في هذه الحالات من الممكن حقن الأسمدة مرة واحدة أو اكثر من مرة خلال اليوم. يمكن حقن الأسمدة بصورة مستمرة طوال عملية الري أو خلال فترة معينة من زمن عملية الري. عند الحقن بطريقة غير مستمرة فلابد اولا من الانتظار حتى يصل نظام الري إلى ضغط التشغيل المعتاد قبل البدء في عملية الحقن. و يجب ان تتم عملية الحقن في فترة معينة لتسمح بعمل عملية الغسيل لخراطيم الري من الأسمدة بدون إحداث ري زائد. في الاراضي الرملية دورة الري تستغرق حوالي 45 دقيقة للنباتات غير المثمرة و حوالي 1.5 ساعة للنباتات المثمرة و لابد من تنظيم عملية الحقن لاتمام عملية الري و التسميد خلال دورة الري الواحدة. إذا كانت دورة الري اكبر من 1.5 ساعة بالأراضي الرملية و ذلك للنباتات المثمرة فانه توجد مخاطر من حدوث عملية غسيل للاسمدة اسفل منطقة انتشار الجذور.
و من الهام جدا عند تصميم نظام الري و حاقن الأسمدة التأكد من إمكانية حقن للأسمدة و غسيلها من خراطيم الري خلال وقت ملائم بدون التعرض لمخاطر الري الزائد أثناء عملية التسميد.
تحتوي مياه الري على أسمدة بصورة مستمرة و ذلك في الأنظمة التي تقوم بالحقن المستمر طوال فترة الري و بالتالي لا يحتاج المزارع إلى إطالة فترة الري لإجراء عملية التسميد.