الياباني «درايف ماي كار» يفوز بأوسكار أفضل فيلم أجنبي
«سينماتوغراف» ـ متابعات
فاز «درايف ماي كار» الممتد على ثلاث ساعات للمخرج الياباني ريوسوكي هاماغوشي، بجائزة أوسكار «أفضل فيلم دولي»، المعروفة أيضاً بجائزة أفضل فيلم بلغة أجنبية خلال حفلة الأوسكار في هوليوود.
ويروي الفيلم المقتبس من ثلاث روايات ضمن سلسلة «من ويذاوت ويمن» (رجال بلا نساء) للكاتب هاروكي موراكامي، قصة ممثل ومخرج مسرحي يتخبط جراء وفاة زوجته.
وتغلب «درايف ماي كار» على أربعة أفلام منافسة من بوتان والدنمارك وإيطاليا والنروج.
وكان الفيلم قد حصد جائزة السيناريو في مهرجان كان في دورته للعام 2021، ورشح لأربع جوائز أوسكار لعام 2022 لأفضل صورة، أفضل مخرج، أفضل سيناريو مقتبس، وأفضل فيلم دولي، وحصد جائزة الترشح الأخيرة.
ويتناول الفيلم قصة ممثل ومخرج مسرحي لا يزال غير قادر على التكيف مع فقدان زوجته المحبوبة بعد عامين من وفاتها، وبعد فترة يقبل إخراج فيلم في مهرجان مسرحي في هيروشيما، وهناك يلتقي ميساكي، وهي شابة منطوية، يتم تعيينها لقيادة سيارته.
وحقق الفيلم في اليابان وقت عرضه أرباحًا متواضعة قدرها 30 مليون ين ياباني (260.000 دولار أمريكي)، حيث احتل المرتبة 151 في شباك التذاكر لهذا العام بشكل غير رسمي، ومع ذلك، فقد حظي الفيلم بتكريم ياباني، بما في ذلك 8 ترشيحات لجائزة أكاديمية اليابان، المكافئ المحلي لجوائز الأوسكار، واختياره كأفضل فيلم ياباني لهذا العام في استطلاع رأي نقاد مجلة Kinema Junpo المرموقة.
«سينماتوغراف» ـ متابعات
فاز «درايف ماي كار» الممتد على ثلاث ساعات للمخرج الياباني ريوسوكي هاماغوشي، بجائزة أوسكار «أفضل فيلم دولي»، المعروفة أيضاً بجائزة أفضل فيلم بلغة أجنبية خلال حفلة الأوسكار في هوليوود.
ويروي الفيلم المقتبس من ثلاث روايات ضمن سلسلة «من ويذاوت ويمن» (رجال بلا نساء) للكاتب هاروكي موراكامي، قصة ممثل ومخرج مسرحي يتخبط جراء وفاة زوجته.
وتغلب «درايف ماي كار» على أربعة أفلام منافسة من بوتان والدنمارك وإيطاليا والنروج.
وكان الفيلم قد حصد جائزة السيناريو في مهرجان كان في دورته للعام 2021، ورشح لأربع جوائز أوسكار لعام 2022 لأفضل صورة، أفضل مخرج، أفضل سيناريو مقتبس، وأفضل فيلم دولي، وحصد جائزة الترشح الأخيرة.
ويتناول الفيلم قصة ممثل ومخرج مسرحي لا يزال غير قادر على التكيف مع فقدان زوجته المحبوبة بعد عامين من وفاتها، وبعد فترة يقبل إخراج فيلم في مهرجان مسرحي في هيروشيما، وهناك يلتقي ميساكي، وهي شابة منطوية، يتم تعيينها لقيادة سيارته.
وحقق الفيلم في اليابان وقت عرضه أرباحًا متواضعة قدرها 30 مليون ين ياباني (260.000 دولار أمريكي)، حيث احتل المرتبة 151 في شباك التذاكر لهذا العام بشكل غير رسمي، ومع ذلك، فقد حظي الفيلم بتكريم ياباني، بما في ذلك 8 ترشيحات لجائزة أكاديمية اليابان، المكافئ المحلي لجوائز الأوسكار، واختياره كأفضل فيلم ياباني لهذا العام في استطلاع رأي نقاد مجلة Kinema Junpo المرموقة.