تويت
«سينما بتدور» تعرض الأفلام في القرى والمناطق اللبنانية النائية
بيروت ـ «سينماتوغراف»
منذ عام 2001، تسعى تظاهرة «سينما بتدور» التي ينظمها «المعهد الفرنسي» في لبنان إلى نقل السينما من الأماكن المغلقة نحو القرى والمناطق اللبنانية النائية التي يخلو معظمها من الصالات. وتجري الرحلة عبر سيارة كرفان تحمل شاشة كبيرة، تتوقّف على حوالي 20 قرية من الجنوب والشمال والشوف والجبل، تنقل معها أفلاماً فرنسية ولبنانية.
وهذا العام سيتجول الكرفان، طوال شهر أغسطس على المناطق اللبنانية مع ثلاثة أفلام روائية طويلة ستختار كل منطقة منها فيلماً واحداً لمشاهدته في الهواء الطلق مساء. الفيلم الأول هو الجزء الثاني من مغامرات «سيباستيان» وكلبته «بيل» بعنوان «بيل وسيباستيان: المغامرة مستمرّة» (2015) للمخرج الكندي كريستيان دوغاي. كذلك تقترح «سينما بتدور» الشريط الكوميدي العاطفي Un homme à la hauteur (2016 للمخرج الفرنسي لوران تيرار، الذي يروي قصة حب بين المهندس المعماري القزم ألكساندر، وبين المحامية المرحة والجميلة دايان. أما الشريط الثالث فهو «فيلم كتير كبير» (2015 ـ الصورة) للمخرج اللبناني الشاب ميرــ جان بو شعيا الذي حاز جائزة «النجمة الذهبية» في الدورة 15 من «المهرجان الدولي للفيلم بمراكش»، ويصوّر فيه تجارة المخدرات في لبنان بأسلوب أفلام العصابات.
بيروت ـ «سينماتوغراف»
منذ عام 2001، تسعى تظاهرة «سينما بتدور» التي ينظمها «المعهد الفرنسي» في لبنان إلى نقل السينما من الأماكن المغلقة نحو القرى والمناطق اللبنانية النائية التي يخلو معظمها من الصالات. وتجري الرحلة عبر سيارة كرفان تحمل شاشة كبيرة، تتوقّف على حوالي 20 قرية من الجنوب والشمال والشوف والجبل، تنقل معها أفلاماً فرنسية ولبنانية.
وهذا العام سيتجول الكرفان، طوال شهر أغسطس على المناطق اللبنانية مع ثلاثة أفلام روائية طويلة ستختار كل منطقة منها فيلماً واحداً لمشاهدته في الهواء الطلق مساء. الفيلم الأول هو الجزء الثاني من مغامرات «سيباستيان» وكلبته «بيل» بعنوان «بيل وسيباستيان: المغامرة مستمرّة» (2015) للمخرج الكندي كريستيان دوغاي. كذلك تقترح «سينما بتدور» الشريط الكوميدي العاطفي Un homme à la hauteur (2016 للمخرج الفرنسي لوران تيرار، الذي يروي قصة حب بين المهندس المعماري القزم ألكساندر، وبين المحامية المرحة والجميلة دايان. أما الشريط الثالث فهو «فيلم كتير كبير» (2015 ـ الصورة) للمخرج اللبناني الشاب ميرــ جان بو شعيا الذي حاز جائزة «النجمة الذهبية» في الدورة 15 من «المهرجان الدولي للفيلم بمراكش»، ويصوّر فيه تجارة المخدرات في لبنان بأسلوب أفلام العصابات.