تويت
المجموعة القصصية من قتلني(مجموعة قصصية بوليسية)
الكاتبة دكتورة زينب حلبي
دار ديوان العرب
الاهداء
رائع ويحمل نصيحة جميلة بين سطوره ويلخص نهاية كل قصة
السرد والحوار جاء بالفصحى، سلس دون أية تعقيدات
تحتوي المجموعة على ثمان قصص:
القصة الأولى( قاتل بلا ضمير)
المعلومات التي كانت تخص التشريح والطب كانت دقيقة للغاية
القصة احتوت على جريمة قتل والبحث عن الجاني، حاولت أن أستشف من الأحداث عمن يكون الجاني ولكني لم أفلح، فالكاتبة استطاعت أن تحير القارىء باحترافية عالية
القصة الثانية( من قتلني)
قصة مثيرة وأحداثها غريبة تأخذك لتفكر وتفكر مع كل صفحة بها من الجاني؟ القصة رائعة ونهايتها مُرضية تماما
القصة الثالثة( لغز زهرة الموت)
جريمة عجيبة لم تكن عن عمد بل عن طريق الصدفة البحتة، لتنهي معها حياة شخص في غمضة عين في نهاية مأساوية
القصة الرابعة( عجلة القيادة)
رواية رتمها سريع ذات حبكة جيدة أحببتها ببساطة أحداثها
القصة الخامسة (المال الحلال)
قصة جميلة ونهايتها رائعة ومُرضية تماما
القصة السادسة( إكليل الغار لمن يستحقه)
قصة بسيطة وعلى قدر بساطتها فهي جميلة، أعجبني إصرار البطل على استراد ما أُخذ منه عنوة، والنهاية جاءت عادلة
القصة السابعة (جريمة استثنائية)
أعجبتني نهاية القصة خاصة وأن المجرم قد أخذ جزاءه ولم يتمم مبتغاه الأثيم
القصة الثامنة والأخيرة( أوهام قاتلة)
كم آلمتني كلمات الطفل بين دفتي دفتر مذكراته، فهو لم يكن ضحية لجريمة قتل خطأ، فقد كان ضحية من نوع آخر، بسبب أنانية أبويه.
غلب على معظم القصص سؤال واحد هو: من الجاني؟ لتسرع عينيك تلتهم السطور حتى تحصل على إجابة شافية له تهدىء وقع تلك الجرائم الغريبة وتحمل ألغاز صعبة الحل، ولكن في النهاية ينتصر الخير لتظهر الحقيقة ويأخذ الجاني جزاءه
أحببت المجموعة كلها وأحببت بحثي عن الجاني خلال كل قصة، كانت مغامرة في مجملها شيقة ومختلفة بكل تأكيد
الكاتبة دكتورة زينب حلبي
دار ديوان العرب
الاهداء
رائع ويحمل نصيحة جميلة بين سطوره ويلخص نهاية كل قصة
السرد والحوار جاء بالفصحى، سلس دون أية تعقيدات
تحتوي المجموعة على ثمان قصص:
القصة الأولى( قاتل بلا ضمير)
المعلومات التي كانت تخص التشريح والطب كانت دقيقة للغاية
القصة احتوت على جريمة قتل والبحث عن الجاني، حاولت أن أستشف من الأحداث عمن يكون الجاني ولكني لم أفلح، فالكاتبة استطاعت أن تحير القارىء باحترافية عالية
القصة الثانية( من قتلني)
قصة مثيرة وأحداثها غريبة تأخذك لتفكر وتفكر مع كل صفحة بها من الجاني؟ القصة رائعة ونهايتها مُرضية تماما
القصة الثالثة( لغز زهرة الموت)
جريمة عجيبة لم تكن عن عمد بل عن طريق الصدفة البحتة، لتنهي معها حياة شخص في غمضة عين في نهاية مأساوية
القصة الرابعة( عجلة القيادة)
رواية رتمها سريع ذات حبكة جيدة أحببتها ببساطة أحداثها
القصة الخامسة (المال الحلال)
قصة جميلة ونهايتها رائعة ومُرضية تماما
القصة السادسة( إكليل الغار لمن يستحقه)
قصة بسيطة وعلى قدر بساطتها فهي جميلة، أعجبني إصرار البطل على استراد ما أُخذ منه عنوة، والنهاية جاءت عادلة
القصة السابعة (جريمة استثنائية)
أعجبتني نهاية القصة خاصة وأن المجرم قد أخذ جزاءه ولم يتمم مبتغاه الأثيم
القصة الثامنة والأخيرة( أوهام قاتلة)
كم آلمتني كلمات الطفل بين دفتي دفتر مذكراته، فهو لم يكن ضحية لجريمة قتل خطأ، فقد كان ضحية من نوع آخر، بسبب أنانية أبويه.
غلب على معظم القصص سؤال واحد هو: من الجاني؟ لتسرع عينيك تلتهم السطور حتى تحصل على إجابة شافية له تهدىء وقع تلك الجرائم الغريبة وتحمل ألغاز صعبة الحل، ولكن في النهاية ينتصر الخير لتظهر الحقيقة ويأخذ الجاني جزاءه
أحببت المجموعة كلها وأحببت بحثي عن الجاني خلال كل قصة، كانت مغامرة في مجملها شيقة ومختلفة بكل تأكيد