تويت
دانكرك» فيلم حربي يحمل بصمة كريستوفر نولان
الوكالات ـ «سينماتوغراف»
قام المخرج الإنجليزي كريستوفر نولان، مخرج ثلاثية أفلام سلسلة أفلام باتمان، وكذلك مخرج فيلم الخيال العلمي «إنترستيلار» بتحويل مدينة «دانكرك» الفرنسية إلى استوديو تاريخي كامل من أجل تصوير فيلمه الحربي «دانكرك».
ويعد الفيلم من أفلام الحرب التاريخية حيث تدور الأحداث خلال الحرب العالمية الثانية وبالتحديد في عام 1940، حيث تدور معركة «دانكرك» الشهيرة (31 مايو-3يونيو 1940) بين ألمانيا النازية وقوات الحلفاء.
وكانت القوات النازية قد حاصرت أكثر من 300 ألف جندي من جنود الحلفاء، ليتم إخلاؤهم عن طريق البحر في أضخم عملية انسحاب في التاريخ، أطلق عليها حينئذ عملية «دومينو».
وشمل الديكور في المدينة الفرنسية العديد من المركبات الحربية والمدنية، التي كان مستخدمة في ذلك الوقت، بالإضافة لكثير من الديكورات الخشبية التي سيتم تصويرها عن بعد بغرض إظهار عدد أكبر من الآليات والجنود.
كما تم بذل مجهود كبير من أجل إخفاء أي مظهر حديث على مبانٍ وسط المدينة القديمة، التي تدور بعض المشاهد بداخلها. وتم استخدام بعض السفن في البحر مع دهانها وعمل تغييرات على شكلها لتصبح مشابهة لسفن ذلك العصر. وتم توظيف أكثر من 2000 كومبارس لتجسيد الجنود من الطرفين.
الوكالات ـ «سينماتوغراف»
قام المخرج الإنجليزي كريستوفر نولان، مخرج ثلاثية أفلام سلسلة أفلام باتمان، وكذلك مخرج فيلم الخيال العلمي «إنترستيلار» بتحويل مدينة «دانكرك» الفرنسية إلى استوديو تاريخي كامل من أجل تصوير فيلمه الحربي «دانكرك».
ويعد الفيلم من أفلام الحرب التاريخية حيث تدور الأحداث خلال الحرب العالمية الثانية وبالتحديد في عام 1940، حيث تدور معركة «دانكرك» الشهيرة (31 مايو-3يونيو 1940) بين ألمانيا النازية وقوات الحلفاء.
وكانت القوات النازية قد حاصرت أكثر من 300 ألف جندي من جنود الحلفاء، ليتم إخلاؤهم عن طريق البحر في أضخم عملية انسحاب في التاريخ، أطلق عليها حينئذ عملية «دومينو».
وشمل الديكور في المدينة الفرنسية العديد من المركبات الحربية والمدنية، التي كان مستخدمة في ذلك الوقت، بالإضافة لكثير من الديكورات الخشبية التي سيتم تصويرها عن بعد بغرض إظهار عدد أكبر من الآليات والجنود.
كما تم بذل مجهود كبير من أجل إخفاء أي مظهر حديث على مبانٍ وسط المدينة القديمة، التي تدور بعض المشاهد بداخلها. وتم استخدام بعض السفن في البحر مع دهانها وعمل تغييرات على شكلها لتصبح مشابهة لسفن ذلك العصر. وتم توظيف أكثر من 2000 كومبارس لتجسيد الجنود من الطرفين.