بعد «بيرانا» فيلم الرعب الشهير.. ألكسندر أجا يخرج «الماركيز»
الوكالات ـ «سينماتوغراف»
يستعد ألكسندر أجا لإخراج فيلم دراما رومانسية بعنوان «الماركيز» تدور أحداثها في القرن السابع عشر، وتستند إلى قصة حقيقية عن حياة الماركيز دو مونتسبان.
ومن أعمال أجا السابقة فيلم الرعب الكوميدي «بيرانا» الثلاثي الأبعاد، الذي حقق نجاحا كبيرا وفيلم «ذا هيلز هاف آيز».
ويقول أجا إنه سينسج مواضيع معاصرة داخل فيلمه التاريخي الجديد «الماركيز»، لكن بشكل أقوى مما فعل في أفلامه السابقة.
وتنتج الفيلم شركة جومون الفرنسية بالاشتراك مع شركة إل.جي.إم سينما ومقرها باريس. وخصصت ميزانية قدرها 25 مليون دولار للفيلم الناطق بالإنجليزية وسيبدأ تصويره في أوروبا في الربع الأخير من هذا العام ويستمر حتى الربع الأول من 2017.
والفيلم مستوحى من رواية جان توليه التي حققت أعلى المبيعات «لو مونتسبان»، وأعد أجا السيناريو. ويروي الفيلم علاقة الحب المشبوب بين الماركيز لويس هنري دو مونتسبان وزوجته أثينايس الجميلة الطموحة التي أصبحت عشيقة الملك لويس الرابع عشر.
ورفض الماركيز المتيم بزوجته كل الامتيازات التي عرضت عليه وصمم على استعادة زوجته بأي ثمن حتى لو كان ذلك يمثل تحديا لملك الشمس ومواجهة السجن وتهديدات بالقتل. وكان الماركيز من أوائل الشخصيات التاريخية التي تتحدى السلطة المطلقة للملك.
وقال أجا «هذه قصة زوجين محبين بشكل استثنائي يسعيان على مدى 30 عاما لتحرير نفسيهما من قذارة المجتمع المنافق الذي يعيشان فيه.. هي من خلال طموحها الأعمى لأن تصبح الملكة الحقيقية لفرنسا، وهو بعدم توقفه عن إظهار حبه متحديا الجميع حتى الملك نفسه».
الوكالات ـ «سينماتوغراف»
يستعد ألكسندر أجا لإخراج فيلم دراما رومانسية بعنوان «الماركيز» تدور أحداثها في القرن السابع عشر، وتستند إلى قصة حقيقية عن حياة الماركيز دو مونتسبان.
ومن أعمال أجا السابقة فيلم الرعب الكوميدي «بيرانا» الثلاثي الأبعاد، الذي حقق نجاحا كبيرا وفيلم «ذا هيلز هاف آيز».
ويقول أجا إنه سينسج مواضيع معاصرة داخل فيلمه التاريخي الجديد «الماركيز»، لكن بشكل أقوى مما فعل في أفلامه السابقة.
وتنتج الفيلم شركة جومون الفرنسية بالاشتراك مع شركة إل.جي.إم سينما ومقرها باريس. وخصصت ميزانية قدرها 25 مليون دولار للفيلم الناطق بالإنجليزية وسيبدأ تصويره في أوروبا في الربع الأخير من هذا العام ويستمر حتى الربع الأول من 2017.
والفيلم مستوحى من رواية جان توليه التي حققت أعلى المبيعات «لو مونتسبان»، وأعد أجا السيناريو. ويروي الفيلم علاقة الحب المشبوب بين الماركيز لويس هنري دو مونتسبان وزوجته أثينايس الجميلة الطموحة التي أصبحت عشيقة الملك لويس الرابع عشر.
ورفض الماركيز المتيم بزوجته كل الامتيازات التي عرضت عليه وصمم على استعادة زوجته بأي ثمن حتى لو كان ذلك يمثل تحديا لملك الشمس ومواجهة السجن وتهديدات بالقتل. وكان الماركيز من أوائل الشخصيات التاريخية التي تتحدى السلطة المطلقة للملك.
وقال أجا «هذه قصة زوجين محبين بشكل استثنائي يسعيان على مدى 30 عاما لتحرير نفسيهما من قذارة المجتمع المنافق الذي يعيشان فيه.. هي من خلال طموحها الأعمى لأن تصبح الملكة الحقيقية لفرنسا، وهو بعدم توقفه عن إظهار حبه متحديا الجميع حتى الملك نفسه».