فيلم «ذا نيون ديمون»، في صالات السينما العالمية 8 يونيو
الوكالات ـ «سينماتوغراف»
بعد مشاركته في مهرجان كان السينمائي هذا العام في المنافسة على السعفة الذهبية، فيلم «ذا نيون ديمون»، للمخرج الدنماركي نيكولاس فيندينغ ريفن، ينتقل إلى صالات العرض العالمية.
الفيلم يسلط الضوء على كيفية تحول الجمال إلى «هوس خطير» في مجتمعاتنا، بحسب نظرة المخرج ريفن: «لدي ابنتان وأستطيع أن أرى إحداهما التي بلغت سن الثانية عشرة أنها أصبحت الآن فريسة. وهاهي الفكرة، إذا ما استمر هوس الجمال وتقلَّصَ مجال عمرُ المجموعة المستهدفة ليصبح أصغر فأصغر سناً، فما الذي سيحدث؟ ها هي فكرة «ذا نيون ديمون»، التي تقدم هذا النوع من المستقبل الذي لا مفر منه».
الفيلم يروي قصة فتاة تبلغ من العمر 16 عاماً، تلعب دورها الممثلة إيل فانينغ. تنتقل هذه الفتاة من بلدة صغيرة إلى لوس انجليس لتعمل كعارضة أزياء. مع أن القصة تبدو هادئة نظرياً، إلا أن الفيلم يقدمها بطريقةٍ غير تقليدية مصطحباً المشاهد في رحلة غير متوقعة من العنف والدموية. ومع ذلك، قال ريفن وفانينغ إن عملهما معاً كان «تعاونياً»، وبالتالي فإن الممثلة الشابة عرفت ما كانت تقحم فيه نفسها: «دوري في الفيلم هو شخصية فتاة تبلغ من العمر 16 عاماً، وكنت أبلغ نفس العمر عندما كنا نصور الفيلم، لذلك كنت أعرف عقلية هذا السن، وكنت أقوم بكل شيء بالفطرة. قمنا بالتصوير وفقاً للترتيب الزمني أيضاً، هذا ما أعطانا نوعاً من الحرية، الأمر الذي ما كنت لأقوم به».
تنوعت آراء النقاد حول هذا الفيلم في مهرجان كان، كما لاقى نقداً عنيفاً. ولم يبق سوى رأي المشاهد حول طريقة عرض هذا الموضوع الحساس. الفيلم يبدأ عرضه في دور السينما العالمية ابتداءً من الثامن من هذا الشهر.
الوكالات ـ «سينماتوغراف»
بعد مشاركته في مهرجان كان السينمائي هذا العام في المنافسة على السعفة الذهبية، فيلم «ذا نيون ديمون»، للمخرج الدنماركي نيكولاس فيندينغ ريفن، ينتقل إلى صالات العرض العالمية.
الفيلم يسلط الضوء على كيفية تحول الجمال إلى «هوس خطير» في مجتمعاتنا، بحسب نظرة المخرج ريفن: «لدي ابنتان وأستطيع أن أرى إحداهما التي بلغت سن الثانية عشرة أنها أصبحت الآن فريسة. وهاهي الفكرة، إذا ما استمر هوس الجمال وتقلَّصَ مجال عمرُ المجموعة المستهدفة ليصبح أصغر فأصغر سناً، فما الذي سيحدث؟ ها هي فكرة «ذا نيون ديمون»، التي تقدم هذا النوع من المستقبل الذي لا مفر منه».
الفيلم يروي قصة فتاة تبلغ من العمر 16 عاماً، تلعب دورها الممثلة إيل فانينغ. تنتقل هذه الفتاة من بلدة صغيرة إلى لوس انجليس لتعمل كعارضة أزياء. مع أن القصة تبدو هادئة نظرياً، إلا أن الفيلم يقدمها بطريقةٍ غير تقليدية مصطحباً المشاهد في رحلة غير متوقعة من العنف والدموية. ومع ذلك، قال ريفن وفانينغ إن عملهما معاً كان «تعاونياً»، وبالتالي فإن الممثلة الشابة عرفت ما كانت تقحم فيه نفسها: «دوري في الفيلم هو شخصية فتاة تبلغ من العمر 16 عاماً، وكنت أبلغ نفس العمر عندما كنا نصور الفيلم، لذلك كنت أعرف عقلية هذا السن، وكنت أقوم بكل شيء بالفطرة. قمنا بالتصوير وفقاً للترتيب الزمني أيضاً، هذا ما أعطانا نوعاً من الحرية، الأمر الذي ما كنت لأقوم به».
تنوعت آراء النقاد حول هذا الفيلم في مهرجان كان، كما لاقى نقداً عنيفاً. ولم يبق سوى رأي المشاهد حول طريقة عرض هذا الموضوع الحساس. الفيلم يبدأ عرضه في دور السينما العالمية ابتداءً من الثامن من هذا الشهر.