تويت
القائمة الكاملة لجوائز الدورة الـ 60 لمهرجان لندن السينمائي
الوكالات ـ «سينماتوغراف»
فازت دراما المخرج والكاتب كايلي ريتشارد “سيرتن ومن” بجائزة أفضل صورة في مهرجان لندن السينمائي، بينما فاز مخرج فيلم “12 عاماً من العبودية” ستيف ماكوين بجائزة تكريماً لمسيرته المهنية في صناعة الأفلام.
وأثنت لجنة تحكيم المهرجان التي ترأسها المخرجة اليونانية أثينا راتشل تسانغاري على فيلم “سيرتن ومن” الذي يتحدث عن ثلاث نساء يواجهن ظروف حياتهن في مدينة صغيرة، ولعبت بطولته الممثلة كريستين ستيوارت وميشيل وليامز ولورا ديرن.
وتفوق فيلم “سيرتن ومن” على الأفلام الأخرى التي رشحت معه للجائزة، منها فيلم الإثارة الانتقامي “إيل” للمخرج بول فيرهوفنز، وفيلم دراما “مون لايت” لباري جينكنيز، وفيلم السيرة الذاتية “نيرودا” لبابلو لارين.
وفاز فيلم الرعب “رو” للمخرجة الفرنسية جوليا دوكرونو في جوائز “ربطة العنق السوداء” للمهرجان. وحاز فيلم “ستارليس دريمز” للمخرج الإيراني ميهرداد أوسكي على جائزة أفضل فيلم وثائقي، وفاز المصور الفوتوغرافي السوري عيسى طعمة بجائز أفضل فيلم قصير عن فيلمه “تسعة أيام من نافذتي في حلب”.
وسعى مهرجان لندن السينمائي البالغ من العمر 60 عاماً هذا العام إلى التشجيع على التنوع في صناعة السينما، إذ تم افتتاح المهرجان بعرض فيلم “المملكة المتحدة” للمخرجة أما أشانتي التي تحكي عن قصة حب بين الأعراق والسياسة مستوحاة من أحداث حقيقية، وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها افتتاح المهرجان بعرض فيلم من صناعة إمرأة من أصول أفريقية.
وعرض المهرجان الذي استمر مدة 12 يوماً 250 فيلماً، وتضمن ندوة ناقشت أسباب قلة ظهور الممثلين ذوي الأصول الأفريقية على الشاشات في بريطانيا وأميركا.
الوكالات ـ «سينماتوغراف»
فازت دراما المخرج والكاتب كايلي ريتشارد “سيرتن ومن” بجائزة أفضل صورة في مهرجان لندن السينمائي، بينما فاز مخرج فيلم “12 عاماً من العبودية” ستيف ماكوين بجائزة تكريماً لمسيرته المهنية في صناعة الأفلام.
وأثنت لجنة تحكيم المهرجان التي ترأسها المخرجة اليونانية أثينا راتشل تسانغاري على فيلم “سيرتن ومن” الذي يتحدث عن ثلاث نساء يواجهن ظروف حياتهن في مدينة صغيرة، ولعبت بطولته الممثلة كريستين ستيوارت وميشيل وليامز ولورا ديرن.
وتفوق فيلم “سيرتن ومن” على الأفلام الأخرى التي رشحت معه للجائزة، منها فيلم الإثارة الانتقامي “إيل” للمخرج بول فيرهوفنز، وفيلم دراما “مون لايت” لباري جينكنيز، وفيلم السيرة الذاتية “نيرودا” لبابلو لارين.
وفاز فيلم الرعب “رو” للمخرجة الفرنسية جوليا دوكرونو في جوائز “ربطة العنق السوداء” للمهرجان. وحاز فيلم “ستارليس دريمز” للمخرج الإيراني ميهرداد أوسكي على جائزة أفضل فيلم وثائقي، وفاز المصور الفوتوغرافي السوري عيسى طعمة بجائز أفضل فيلم قصير عن فيلمه “تسعة أيام من نافذتي في حلب”.
وسعى مهرجان لندن السينمائي البالغ من العمر 60 عاماً هذا العام إلى التشجيع على التنوع في صناعة السينما، إذ تم افتتاح المهرجان بعرض فيلم “المملكة المتحدة” للمخرجة أما أشانتي التي تحكي عن قصة حب بين الأعراق والسياسة مستوحاة من أحداث حقيقية، وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها افتتاح المهرجان بعرض فيلم من صناعة إمرأة من أصول أفريقية.
وعرض المهرجان الذي استمر مدة 12 يوماً 250 فيلماً، وتضمن ندوة ناقشت أسباب قلة ظهور الممثلين ذوي الأصول الأفريقية على الشاشات في بريطانيا وأميركا.