علي فرزات - Ali Farzat
البرج
السرطان
ما لا تعرفه عن علي فرزات
فنان كاريكاتير سوري عُرف بابداعه في هذا المجال، حيث صُنف من بين أفضل خمسة رسامي كاريكاتير في العالم في مهرجان مورج سويسرا، وفي رصيده عدد كبير من الجوائز.
السيرة الذاتية لـ علي فرزات
علي فرزات رسام كاريكاتير سوري حاز على شهرة عربية وعالمية واسعة في مجال فن الكاريكاتير، وقد نال العديد من الجوائز العربية والعالمية، كما نشر أعماله بالعديد من الصحف المحلية والعربية، حيث نشر بدايةً بالصحف المحلية كتشرين والثورة اليومية اللتين تصدرانفي سوريا.
أقام العديد من المعارض، كان أهم هذه المعارض عام 1989 في معهد العالم العربي في باريس، والذي على أثره تم منعه من دخول كل من العراق والأردن وليبيا وذلك بسبب أعمال عُرضت في هذا المعرض اعتبرت معادية لهذه الدول.
بدايات علي فرزات
وُلد علي فرزات في مدينة حماه وسط سوريا في 22 يونيو 1951، نشأ وترعرع فيها، وبعد حصوله على الثانوية العامة التحقت بكلية الفنون الجميلة في جامعة دمشق عام 1970، ولكن لم يكمل تعليمه وترك الجامعة عام 1973.
في الحقيقة كانت موهبة علي فرزات قد تفتحت مبكرًا، ففي سن الثانية عشرة من عمره نُشر أحد أعماله على أولى صفحات جريدة "الأيام".
حياة علي فرزات الشخصية
متزوج ولديه أولاد ويقيم في دولة الكويت حاليًا، تميز ابنه مهند في المجال التشكيلي أيضًا وقد درس الإخراج في هولندا، ويقول علي فرزات أن الأمر يعود لتربيه في بيئة أدبية وفنية وشعرية.
حقائق عن علي فرزات
تعرض علي فرزات في 25 أغسطس 2011 للضرب من قبل مجهولين مما أدى لإصابات بالغة في وجهه وكسور في يديه وأصابعه.
عُرف بانتقاده للأنظمة العربية والدكتاتوريات من خلال رسوماته.
نشر أكثر من 15 ألف عمل كاريكاتيري سواء في الصحافة العربية أو الدولية.
في رصيده 31 معرضًا دوليًا وحائز على 13 جائزة.
أشهر أقوال علي فرزات
في منتصف السبعينات نشر علي فرزات أعماله الفنية على صفحات جريدة تشرين المحلية، وكانت أعماله الكاريكاتيرية تنشر كل يوم، ثم انتقل فيما بعد إلى صحيفة الثورة.
في عام 1980، فاز فرزات بالجائزة الأولى في مهرجان أنترغرافيك في برلين في ألمانيا، كما بدأت صحيفة اللوموند الفرنسية بنشر بعض أعماله. وفي عام 1987 حصل على الجائزة الأولى في مهرجان صوفيا الدولي في بلغاريا.
واصل فرزات إبداعاته في مجال فن الكاريكاتير حيث بدأ النشر بعدد من الصحف العربية وأقام العديد من المعارض، منها معرضه في معهد العالم العربي في باريس عام 1989، والذي على إثره مُنع من دخول كل من العراق والأردن وليبيا بسبب بعض الأعمال المعروضة وكان أهمها عمل الجنرال والأوسمة والتي صور فيها علي فرزات جنرالًا يقدم الأوسمة من قدر لرجل فقير بدل الطعام، كانت هذه اللوحة من أشهر أعماله تلك الفترة.
في عام 2001، حصل علي فرزات على ترخيص لجريدة الدومري، والتي تعتبر أول جريدة مستقلة في سوريا منذ عام 1963. نالت صحيفة الدومري شهرة واسعة داخل الأوساط الاجتماعية السورية حيث طُبع في بداية صدروها حوالي 60 ألف نسخة، لكن تم إيقاف الجريدة عام 2003 وسُحب الترخيص منها، وقد أسس صالة للفن الساخر في مقر جريدة الدومري.
في عام 2002 حصل علي فرزات على جائزة الأمير كلاوس الهولندية عن جهوده في مجال الثقافة والتنمية. كما حصل على لقب أشهر الشخصيات الثقافية في العالم العربي.
يُصنف علي فرزات كأهم رسام كاريكاتير في العالم، لعد نال العديد من الجوائز العالمية منها جائز ساخاروف لحرية الفكر والتي يدعمها البرلمان الأوروبي، كما حصل على جائزة حرية الصحافة لعام 2011، والتي منحته إياها كل من صحيفة لو موند الفرنسية ومنظمة مراسلين بلا حدود. كما حصل عام 2012 على جائز جبران تويني، وصنف في قائمة أكثر مئة شخصية تأثيرًا في العالم.
انتقد علي فرزات من خلال أعماله الفنية الفساد والنفاق السياسي والبيروقراطية، وقد تميزت أعماله بالكاريكاتير الصامت أي لا يحتوي على أي تعليق سواء كلمة أو عبارة، ويعتبر هذا النوع من أجمل أنواع الكاريكاتير.
انفوغرافيك
- الاسم الكامل
علي فرزات - الاسم باللغة الانجليزية
Ali Farzat - الوظائف
رسام كاريكاتير - تاريخ الميلاد
22 يونيو 1951 - الجنسية
سورية - مكان الولادة
سوريا , حماه
البرج
السرطان
ما لا تعرفه عن علي فرزات
فنان كاريكاتير سوري عُرف بابداعه في هذا المجال، حيث صُنف من بين أفضل خمسة رسامي كاريكاتير في العالم في مهرجان مورج سويسرا، وفي رصيده عدد كبير من الجوائز.
السيرة الذاتية لـ علي فرزات
علي فرزات رسام كاريكاتير سوري حاز على شهرة عربية وعالمية واسعة في مجال فن الكاريكاتير، وقد نال العديد من الجوائز العربية والعالمية، كما نشر أعماله بالعديد من الصحف المحلية والعربية، حيث نشر بدايةً بالصحف المحلية كتشرين والثورة اليومية اللتين تصدرانفي سوريا.
أقام العديد من المعارض، كان أهم هذه المعارض عام 1989 في معهد العالم العربي في باريس، والذي على أثره تم منعه من دخول كل من العراق والأردن وليبيا وذلك بسبب أعمال عُرضت في هذا المعرض اعتبرت معادية لهذه الدول.
بدايات علي فرزات
وُلد علي فرزات في مدينة حماه وسط سوريا في 22 يونيو 1951، نشأ وترعرع فيها، وبعد حصوله على الثانوية العامة التحقت بكلية الفنون الجميلة في جامعة دمشق عام 1970، ولكن لم يكمل تعليمه وترك الجامعة عام 1973.
في الحقيقة كانت موهبة علي فرزات قد تفتحت مبكرًا، ففي سن الثانية عشرة من عمره نُشر أحد أعماله على أولى صفحات جريدة "الأيام".
حياة علي فرزات الشخصية
متزوج ولديه أولاد ويقيم في دولة الكويت حاليًا، تميز ابنه مهند في المجال التشكيلي أيضًا وقد درس الإخراج في هولندا، ويقول علي فرزات أن الأمر يعود لتربيه في بيئة أدبية وفنية وشعرية.
حقائق عن علي فرزات
تعرض علي فرزات في 25 أغسطس 2011 للضرب من قبل مجهولين مما أدى لإصابات بالغة في وجهه وكسور في يديه وأصابعه.
عُرف بانتقاده للأنظمة العربية والدكتاتوريات من خلال رسوماته.
نشر أكثر من 15 ألف عمل كاريكاتيري سواء في الصحافة العربية أو الدولية.
في رصيده 31 معرضًا دوليًا وحائز على 13 جائزة.
أشهر أقوال علي فرزات
بدأت الرسم في سن الخامسة لم أكن أنه يمكنني الرسم بالفعل، لكنني شعرت أنه لدي رغبة قوية بالسخرية لقد كانت لدي رؤية ساخرة للأشياء.
— علي فرزاتما يهم هو القضية وليس الشخص.
— علي فرزاتنحن ننتقد الناس على عملهم وليس على المستوى الشخصي.
— علي فرزاتإنجازات علي فرزاتفي منتصف السبعينات نشر علي فرزات أعماله الفنية على صفحات جريدة تشرين المحلية، وكانت أعماله الكاريكاتيرية تنشر كل يوم، ثم انتقل فيما بعد إلى صحيفة الثورة.
في عام 1980، فاز فرزات بالجائزة الأولى في مهرجان أنترغرافيك في برلين في ألمانيا، كما بدأت صحيفة اللوموند الفرنسية بنشر بعض أعماله. وفي عام 1987 حصل على الجائزة الأولى في مهرجان صوفيا الدولي في بلغاريا.
واصل فرزات إبداعاته في مجال فن الكاريكاتير حيث بدأ النشر بعدد من الصحف العربية وأقام العديد من المعارض، منها معرضه في معهد العالم العربي في باريس عام 1989، والذي على إثره مُنع من دخول كل من العراق والأردن وليبيا بسبب بعض الأعمال المعروضة وكان أهمها عمل الجنرال والأوسمة والتي صور فيها علي فرزات جنرالًا يقدم الأوسمة من قدر لرجل فقير بدل الطعام، كانت هذه اللوحة من أشهر أعماله تلك الفترة.
في عام 2001، حصل علي فرزات على ترخيص لجريدة الدومري، والتي تعتبر أول جريدة مستقلة في سوريا منذ عام 1963. نالت صحيفة الدومري شهرة واسعة داخل الأوساط الاجتماعية السورية حيث طُبع في بداية صدروها حوالي 60 ألف نسخة، لكن تم إيقاف الجريدة عام 2003 وسُحب الترخيص منها، وقد أسس صالة للفن الساخر في مقر جريدة الدومري.
في عام 2002 حصل علي فرزات على جائزة الأمير كلاوس الهولندية عن جهوده في مجال الثقافة والتنمية. كما حصل على لقب أشهر الشخصيات الثقافية في العالم العربي.
يُصنف علي فرزات كأهم رسام كاريكاتير في العالم، لعد نال العديد من الجوائز العالمية منها جائز ساخاروف لحرية الفكر والتي يدعمها البرلمان الأوروبي، كما حصل على جائزة حرية الصحافة لعام 2011، والتي منحته إياها كل من صحيفة لو موند الفرنسية ومنظمة مراسلين بلا حدود. كما حصل عام 2012 على جائز جبران تويني، وصنف في قائمة أكثر مئة شخصية تأثيرًا في العالم.
انتقد علي فرزات من خلال أعماله الفنية الفساد والنفاق السياسي والبيروقراطية، وقد تميزت أعماله بالكاريكاتير الصامت أي لا يحتوي على أي تعليق سواء كلمة أو عبارة، ويعتبر هذا النوع من أجمل أنواع الكاريكاتير.
انفوغرافيك