تويت
«قبر اليراعات» فيلم الرسوم المتحركة الأفضل على مر العصور
الوكالات ـ «سينماتوغراف»
صنف موقع “USA Today” مئات أفلام الرسوم المتحركة من جميع أنحاء العالم واحتل فيلم قبر اليراعات (1988) صدارة هذا التصنيف.
وأخذت قصة فيلم قبر اليراعات “Grave of the Fireflies” عن رواية بنفس الاسم للكاتب الياباني، أكايوكي نوساكا، استندت إلى أحداث حقيقية عايشها الكاتب أثناء الحرب العالمية الثانية، ونشرها عام 1967، ويتحدث الفيلم الياباني الذي أنتج عام 1988 عن الفتى سايتو وأخته الصغيرة، واللذين مات أبواهما في الحرب العالمية الثانية.
ولاقى الفيلم نجاحا كبيرا وصدى إيجابيا لدى النقاد الذين وصفوه بأنه من أقوى الأفلام المناهضة للحروب تأثيرا، وبأنه أقوى أفلام الرسوم المتحركة من ناحية البعد الإنساني، وقورن أيضا بفيلم المخرج ستيفن سبيلبرغ الشهير “قائمة شندلر”.
وجاء في المرتبة الثانية الفيلم الكوميدي قلبا وقالبا “Inside Out” الذي عرض عام (2015) من أفلام ديزني، ويتحدث عن تلميذة تبلغ من العمر 11 عاما، تعيش مع عائلتها وتتحكم بها خمسة أحاسيس وهي: الفرح والحزن والغضب والاشمئزاز والخوف.
واحتل المرتبة الثالثة في التقييم فيلم حكاية لعبة “Toy Story 3” الجزء الثالث (2010) ويتحدث عن إندي الذي أصبح شابا وبلغ 17 من عمره، وعن تأهبه لدخول الجامعة وعن ألعابه التي كان يلعب بها في مراحل طفولته المختلفة.
الوكالات ـ «سينماتوغراف»
صنف موقع “USA Today” مئات أفلام الرسوم المتحركة من جميع أنحاء العالم واحتل فيلم قبر اليراعات (1988) صدارة هذا التصنيف.
وأخذت قصة فيلم قبر اليراعات “Grave of the Fireflies” عن رواية بنفس الاسم للكاتب الياباني، أكايوكي نوساكا، استندت إلى أحداث حقيقية عايشها الكاتب أثناء الحرب العالمية الثانية، ونشرها عام 1967، ويتحدث الفيلم الياباني الذي أنتج عام 1988 عن الفتى سايتو وأخته الصغيرة، واللذين مات أبواهما في الحرب العالمية الثانية.
ولاقى الفيلم نجاحا كبيرا وصدى إيجابيا لدى النقاد الذين وصفوه بأنه من أقوى الأفلام المناهضة للحروب تأثيرا، وبأنه أقوى أفلام الرسوم المتحركة من ناحية البعد الإنساني، وقورن أيضا بفيلم المخرج ستيفن سبيلبرغ الشهير “قائمة شندلر”.
وجاء في المرتبة الثانية الفيلم الكوميدي قلبا وقالبا “Inside Out” الذي عرض عام (2015) من أفلام ديزني، ويتحدث عن تلميذة تبلغ من العمر 11 عاما، تعيش مع عائلتها وتتحكم بها خمسة أحاسيس وهي: الفرح والحزن والغضب والاشمئزاز والخوف.
واحتل المرتبة الثالثة في التقييم فيلم حكاية لعبة “Toy Story 3” الجزء الثالث (2010) ويتحدث عن إندي الذي أصبح شابا وبلغ 17 من عمره، وعن تأهبه لدخول الجامعة وعن ألعابه التي كان يلعب بها في مراحل طفولته المختلفة.