تويت
Javad Soleimanpour, 1965
جواد سليمان بور ، 1965

ولد الرسام الإيراني جواد سليمان بور في تبريز. كان معرضه الأول عام 1978 في الوقت الذي كان يعمل فيه على نسخ اللوحات الشهيرة في متحف قصر سعدات. منذ عام 1998 ، ينظم معرض Seven Art Gallery معارضه الشخصية في اسطنبول ، حيث يواصل سليمان بور الرسم والتدريس في نفس الوقت.
برز جواد سليمان بور على مشهد الباستيل في أبريل 2009 عندما فاز بالمركز الأول في فئة المناظر الطبيعية والداخلية لذلك العام.
علم سليمان بور نفسه بنفسه ، حيث كان يرسم منذ سن الثانية عشرة ويرسم بشكل احترافي لمدة ربع قرن. يحب العمل في الهواء الطلق ، لكنه غالباً ما ينهي عمله في الاستوديو.
يقول سليمان بور عن حياته كفنان: "منذ طفولتي ، أردت فقط أن أرسم ، ولا شيء آخر. لقد رسمت الأشخاص والأشياء التي أحببتها. كان لدى الناس دائماً أشياء ليقولوها لكنهم لم يعرفوا أبدًا أنني فقط أحب أن أشاهدهم يتحدثون بدلاً من الاستماع ، الأمر الذي ربما يجب أن أعتذر عنه. الوجوه بكل تموجاتها وملمسها وظلالها ... يقف الوقت ثابتاً عندما أرسم. وما يكمن وراء تفاعل فني مع المشاهد هو شيء الذي يأتي من أعماق قلبي. هذا الشعور المكثف الذي لا ينتهي والتعامل مع أي قضايا تتعلق بالرسم أصبح أمراً عادياً بالنسبة لي ، مثل التنفس ".
جواد سليمان بور ، 1965

ولد الرسام الإيراني جواد سليمان بور في تبريز. كان معرضه الأول عام 1978 في الوقت الذي كان يعمل فيه على نسخ اللوحات الشهيرة في متحف قصر سعدات. منذ عام 1998 ، ينظم معرض Seven Art Gallery معارضه الشخصية في اسطنبول ، حيث يواصل سليمان بور الرسم والتدريس في نفس الوقت.
برز جواد سليمان بور على مشهد الباستيل في أبريل 2009 عندما فاز بالمركز الأول في فئة المناظر الطبيعية والداخلية لذلك العام.
علم سليمان بور نفسه بنفسه ، حيث كان يرسم منذ سن الثانية عشرة ويرسم بشكل احترافي لمدة ربع قرن. يحب العمل في الهواء الطلق ، لكنه غالباً ما ينهي عمله في الاستوديو.
يقول سليمان بور عن حياته كفنان: "منذ طفولتي ، أردت فقط أن أرسم ، ولا شيء آخر. لقد رسمت الأشخاص والأشياء التي أحببتها. كان لدى الناس دائماً أشياء ليقولوها لكنهم لم يعرفوا أبدًا أنني فقط أحب أن أشاهدهم يتحدثون بدلاً من الاستماع ، الأمر الذي ربما يجب أن أعتذر عنه. الوجوه بكل تموجاتها وملمسها وظلالها ... يقف الوقت ثابتاً عندما أرسم. وما يكمن وراء تفاعل فني مع المشاهد هو شيء الذي يأتي من أعماق قلبي. هذا الشعور المكثف الذي لا ينتهي والتعامل مع أي قضايا تتعلق بالرسم أصبح أمراً عادياً بالنسبة لي ، مثل التنفس ".
