«ذا فريك» فيلم لشارلي شابلن لم يتحقّق ينتظر من ينجزه
الوكالات ـ «سينماتوغراف»
كان يُفترض بفيلم «ذا فريك» أن يكون آخر أفلام شارلي شابلن، «إلاّ أنه كان متقدِّماً جداً في السنّ، فلم يتمكّن من إنجازه»، بحسب ما جاء في كتابٍ جديدٍ عنه، يكشف تفاصيل السيناريو ذي المنحى الشاعري، الذي يروي مغامرات فتاة بجناحين. وكان يفترض بفيكتوريا، ابنة شابلن، أن تؤدي الدور الرئيسي، بحسب ما يوضحه كاتب الدراسة السويسري بيار سموليك، الذي كشف لـ «وكالة الصحافة الفرنسية» أن «جناحَي طائر البجع اللذين كان ينبغي على الشابة وضعهما موجودان في قبو قديم في سويسرا».
يقول مايكل، أحد أبناء السينمائي الكبير: «قرأتُ السيناريو عندما انتهى والدي من كتابته. إنها قصة رائعة. حلم جميل جداً»، علماً أن السيناريو «كان معروفاً» لكن «ليس بتفاصيله الكاملة». وبفضل أرشيف غير منشور سابقاً، يتضمن مشاهد وحوارات وملاحظات تحضيرية، وموجزاً عن الفيلم، ونصوصاً أخرى حصل عليها بمساعدة عائلة شارلي شابلن، يدفع مُعدّ الدراسة هذه، الصادرة حديثاً، قرّاءها إلى القيام بـ «مغامرة» يشكّلها مشروع شابلن الذي لم يتحقّق.
الوكالات ـ «سينماتوغراف»
كان يُفترض بفيلم «ذا فريك» أن يكون آخر أفلام شارلي شابلن، «إلاّ أنه كان متقدِّماً جداً في السنّ، فلم يتمكّن من إنجازه»، بحسب ما جاء في كتابٍ جديدٍ عنه، يكشف تفاصيل السيناريو ذي المنحى الشاعري، الذي يروي مغامرات فتاة بجناحين. وكان يفترض بفيكتوريا، ابنة شابلن، أن تؤدي الدور الرئيسي، بحسب ما يوضحه كاتب الدراسة السويسري بيار سموليك، الذي كشف لـ «وكالة الصحافة الفرنسية» أن «جناحَي طائر البجع اللذين كان ينبغي على الشابة وضعهما موجودان في قبو قديم في سويسرا».
يقول مايكل، أحد أبناء السينمائي الكبير: «قرأتُ السيناريو عندما انتهى والدي من كتابته. إنها قصة رائعة. حلم جميل جداً»، علماً أن السيناريو «كان معروفاً» لكن «ليس بتفاصيله الكاملة». وبفضل أرشيف غير منشور سابقاً، يتضمن مشاهد وحوارات وملاحظات تحضيرية، وموجزاً عن الفيلم، ونصوصاً أخرى حصل عليها بمساعدة عائلة شارلي شابلن، يدفع مُعدّ الدراسة هذه، الصادرة حديثاً، قرّاءها إلى القيام بـ «مغامرة» يشكّلها مشروع شابلن الذي لم يتحقّق.