شاهد: «إكولس» للمخرج دريك دوريموس.. قصة بشر إن أحبوا قٌتلوا
الوكالات ـ «سينماتوغراف»
فيلم «إكولس ـ Equals» الذي عرض من قبل في كل من مهرجان البندقية وتورونتو، انطلق عرضه في قاعات السينما بالولايات المتحدة الامريكية.. وهو للمخرج دريك دوريموس. تدور أحداثه حول المستقبل الذي يعيش فيه بشر معدلون وراثيا بطريقة تجعلهم ليس لديهم مشاعر ولا أحاسيس. وكل انسان في هذا الفيلم يعبر عن مشاعر ما، معرض لمصير القتل في نهاية المطاف.
الممثلة كريستين ستيوارت التي شاركت في البطولة، حضرت العرض الاول للفيلم في السابع من يوليو على مسرح أرك لايت بهوليوود، وقالت: « نحب دائما أخذ حبوب منع الحمل ونحب دائما استخدام الواقي بهدف إخفاء شعورنا الذي قد ينظر إليه كضعف وهذا امر مفهوم، لكن في الوقت نفسه الاشخاص الذي يحسون كثيرا هم أشخاص مميزون ولهم الحق في أن يكونوا إنسانيين».
أبرز صعوبة واجهت كريستين ستيورات ونيكولاس هولت هو تمثيل قصة الحب التي جمعت بينهما لكن دون إبراز أحاسيس معينة .
ويقول الممثل نيكولاس هولت: «لقد أمضينا عدة أيام في غرفة فندق بصدد القيام بتمارين تجعلنا نعزز الشعور. أعني أن الأمر كان غريبا لأننا لم نتعود على النظر في أعين الأشخاص لوقت طويل، لكن عندما نفعل ذلك نستكشف حقا التعابير الدقيقة التي تعطينا لمحة عن المشاعر والأحاسيس التي يمكن أن يعبر عنها الشخص ».
الوكالات ـ «سينماتوغراف»
فيلم «إكولس ـ Equals» الذي عرض من قبل في كل من مهرجان البندقية وتورونتو، انطلق عرضه في قاعات السينما بالولايات المتحدة الامريكية.. وهو للمخرج دريك دوريموس. تدور أحداثه حول المستقبل الذي يعيش فيه بشر معدلون وراثيا بطريقة تجعلهم ليس لديهم مشاعر ولا أحاسيس. وكل انسان في هذا الفيلم يعبر عن مشاعر ما، معرض لمصير القتل في نهاية المطاف.
الممثلة كريستين ستيوارت التي شاركت في البطولة، حضرت العرض الاول للفيلم في السابع من يوليو على مسرح أرك لايت بهوليوود، وقالت: « نحب دائما أخذ حبوب منع الحمل ونحب دائما استخدام الواقي بهدف إخفاء شعورنا الذي قد ينظر إليه كضعف وهذا امر مفهوم، لكن في الوقت نفسه الاشخاص الذي يحسون كثيرا هم أشخاص مميزون ولهم الحق في أن يكونوا إنسانيين».
أبرز صعوبة واجهت كريستين ستيورات ونيكولاس هولت هو تمثيل قصة الحب التي جمعت بينهما لكن دون إبراز أحاسيس معينة .
ويقول الممثل نيكولاس هولت: «لقد أمضينا عدة أيام في غرفة فندق بصدد القيام بتمارين تجعلنا نعزز الشعور. أعني أن الأمر كان غريبا لأننا لم نتعود على النظر في أعين الأشخاص لوقت طويل، لكن عندما نفعل ذلك نستكشف حقا التعابير الدقيقة التي تعطينا لمحة عن المشاعر والأحاسيس التي يمكن أن يعبر عنها الشخص ».