2018: «رالف المدمّر» يعود في جزء ثانٍ لإكتشاف عالم الإنترنت

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • 2018: «رالف المدمّر» يعود في جزء ثانٍ لإكتشاف عالم الإنترنت

    2018: «رالف المدمّر» يعود في جزء ثانٍ لإكتشاف عالم الإنترنت


    الوكالات ـ «سينماتوغراف»

    بعد 4 أعوام على الجزء الأول، أعلن استديو “ديزني” بدء عمليات التحضير لجزء ثانٍ من “رالف المدمّر” (Wreck-It Ralph).

    يأتي الإعلان، وإنْ متأخّراً، بعد “زلّة لسان” وقع فيها الممثل الأميركي جون سي رايلي، في يوليو/ تموز 2015، إذ كشف يومها أنه “سيعود” إلى تأدية شخصية رالف، مجدّداً. ومنذ ذلك الحين، لم يصدر عن الاستديو أي بيان أو تصريح بهذا الخصوص، لغاية اليوم.

    في الجزء الأول، الذي حقّقه الأميركي ريتش مور، عام 2012، يحاول رالف جاهداً العثور على مكان أساسي له في عالم “ألعاب الفيديو”، فينتقل من وضعية الشرير إلى موقع البطل، بفضل مُساعدة فانيلوبّ فون شفيتز، التي تؤدّيها الأميركية سارة سيلفرمان.

    المعروف أن رالف، في مغامراته الأولى تلك، يُدمِّر كل شيء، بعد أن يُصبح بطلاً “غير محبوب” في “ألعاب فيديو”، يعود إنتاجها إلى ثمانينيات القرن العشرين. لكنه يحلم بأن يُصبح محبوباً، فيجتهد في سبيل تحقيق مبتغاه.

    أما فون شفيتز، فتتطوّر داخل لعبة سباق، مصنوعة من الحلويات فقط، ومع ذلك، فإن مأزقها الأساسيّ والوحيد، يتمثّل في كونها “خطأ في البرنامج”، ما يعني أنها ستُمنع من خوض كل سباق، وستُرفض من كل شيء. رالف يجوب فضاءات عالم الألعاب تلك، كي يُثبت للجميع أنه رجل طيب، وهي تريد تغيير صورتها السلبية.

    الجزء الأول، الذي تبلغ ميزانيته الإنتاجية 165 مليون دولار أميركي، حقّق إيرادات دولية تساوي 471 مليوناً و222 ألفاً و889 دولاراً أميركياً. إلى ذلك، لم يُعلن استديو “ديزني” شيئاً عن الحبكة الدرامية الخاصّة بالجزء الثاني. لكن الممثل رايلي قال إن رالف سيترك عالم “ألعاب الفيديو”، هذه المرة، بهدف اكتشاف عالم الـ “إنترنت”.


يعمل...
X