التشكيلي الألماني الفرنسي هنري غيوم شليسينغر
تفاعلات الألوان الزيتية مع الأسلوب التشخيصي من ألمانيا إلى عمق الشرق
نستطيع أن نلمس أسلوبا مختلف التوجهات مرحا في حركته مليئا بالحياة في عمق الأداء البليغ والتواصل المدهش بين الفنان وشخوصه الثابتة على زمنها، المتقلبة في حيويتها الناطقة بحضورها في ذهن الخيال البالغ للمتلقي وهو يتجوّل بين كل تفاصيل الأمكنة والشخوص التي عايشتها وغزلتها بعمق انتمائها الحسي لها والتي فرضها أسلوب وحركة هنري غيوم شليسينغر التشكيلي الألماني الفرنسي (1814-1893).
ولد هنري غيوم في مدينة فرانكفورت الألمانية ومنها نشأ على الفنون التي طبعت في ذهنه خيالات البحث في الملامح والغوص في عوالمها المتناثرة بجمالياتها الحسية والذهنية والبصرية، درس الفنون التشكيلية أكاديميا في فيينا، اشتهر في النمسا وفرنسا بفنان البورتريه وفنان الألوان الزيتية التي أبدع فيها خاض من خلالها بدقة في تفاصيل شخوص لوحاته وعوالمهم المرحة، كما كان أيضا متميّزا في تنفيذ الألوان المائية ورسم المنمنمات على العاج.
لم يكن الأسلوب التشخيصي في تجربة شليسنجر مجرد تحوّل بصري لخدمة رؤاه التجريبية بقدر ما كان يحمل جوانب المرح والحياة والتفاعل الحيوي المتداخل بينه وبين الأمكنة من خلال الدقة التي كان يوظّفها في طرح الأمكنة وتفاصيلها والتحوّل بعدها للأشخاص حسب مقاماتهم وحضورهم السياسي سواء لشخصيات القصور فيفرنسا وتركيا أو النساء اللاتي كان يجيد ترتيب ملامحهن بطبيعة بسيطة وقريبة وبتوافق بين الحركة والملبس بين الحضور والنظرة بكل ما يمكن للوحة أن تتحمّله من جماليات.
فقد خصّ شخصوه بحياة استمرّت بنضج مختلف بين الأزمنة وتركّزت في تلك الحالة التي كان يخلقها وهو ينتصر للإنسان في طبيعته سواء في ملامح الطفولة أو الفتيات الشابات اللاتي كن يستنطقن المشهد بصمت يحيل إلى اللون وأسلوب الفنان في تثبيت اللقطة والنظرة والحركة التي تعيد ترتيب الحضور في المشهد.
ساهمت رحلة هنري من ألمانيا إلى فرنسا وزواجه هناك وحصوله على الجنسية الفرنسية ولقب الفارس إبان الحرب الفرنسية البروسية ما جعله يتعايش مع فكرة الأمكنة والملامح حسب اللون بدقة أكثر ويتفاعل معه في التكنيك التوليفي مع الطبيعة ويرسّخه في خياله أكثر وهو يعيد ترتيب مشاهداته داخل محترفه الذي كان يعج بذلك الصخب الملون في كل تفاصيل القصص والضحكات والنظرات التي كان يخزّنها في كل ملمح وحضور ومكان.
مكّنته رحلته إلى تركيا من إعادة ترتيب الصور والمشاهد والألوان والتفاصيل التي لامست الشرق وحكاياته ووصلته مع ملامح الشخوص الشرقية حيث اقترب من عاداتها وعوالمها فأسّس له ذاكرة بصرية ملونة زادت من تعميق تقنياته اللونية مع كل القصص التي سمعها وبلغته عن حياة الشرق فكان تعامله مع الألوان الزيتية أكثر حرصا على خلق بهجة خاصة صاغها من مرسمه حيث حوّلها إلى لوحات وتخيّلها مع كل التفاصيل من خلال موديلات جاهزة ارتحل عبرها إلى الشرق ومدنه من خلال ما خزّنه في ذاكرته فقد استفاد من تأمل حياة القصور وتفاعل مع خصوصيات المباني والزخارف والملابس وشاهد التحول المُختلف بين المشاهد الأوروبية الغربية والتركية الشرقية.
لقد أضاف الشرق لهنري الكثير على مستوى تركيب الألوان وانتشال العمق في تدرجات التعامل مع الضوء والظلال وانعكاس الشمس على ملامح شخوصه من مخيلته العابرة للطبيعة وتأثيراتها ومن خلال الأسلوب والتواصل المتداخل بين الرؤى البصرية والحكايات التي تنتقل إليه وينتقل عبرها إلى الملامح والشخوص في أعماله.
نستطيع أن نلمس أسلوبا مختلف التوجهات مرحا في حركته مليئا بالحياة في عمق الأداء البليغ والتواصل المدهش بين الفنان وشخوصه الثابتة على زمنها، المتقلبة في حيويتها الناطقة بحضورها في ذهن الخيال البالغ للمتلقي وهو يتجوّل بين كل تفاصيل الأمكنة والشخوص التي عايشتها وغزلتها بعمق انتمائها الحسي لها والتي فرضها أسلوب وحركة هنري غيوم شليسينغر التشكيلي الألماني الفرنسي (1814-1893).
ولد هنري غيوم في مدينة فرانكفورت الألمانية ومنها نشأ على الفنون التي طبعت في ذهنه خيالات البحث في الملامح والغوص في عوالمها المتناثرة بجمالياتها الحسية والذهنية والبصرية، درس الفنون التشكيلية أكاديميا في فيينا، اشتهر في النمسا وفرنسا بفنان البورتريه وفنان الألوان الزيتية التي أبدع فيها خاض من خلالها بدقة في تفاصيل شخوص لوحاته وعوالمهم المرحة، كما كان أيضا متميّزا في تنفيذ الألوان المائية ورسم المنمنمات على العاج.
لم يكن الأسلوب التشخيصي في تجربة شليسنجر مجرد تحوّل بصري لخدمة رؤاه التجريبية بقدر ما كان يحمل جوانب المرح والحياة والتفاعل الحيوي المتداخل بينه وبين الأمكنة من خلال الدقة التي كان يوظّفها في طرح الأمكنة وتفاصيلها والتحوّل بعدها للأشخاص حسب مقاماتهم وحضورهم السياسي سواء لشخصيات القصور فيفرنسا وتركيا أو النساء اللاتي كان يجيد ترتيب ملامحهن بطبيعة بسيطة وقريبة وبتوافق بين الحركة والملبس بين الحضور والنظرة بكل ما يمكن للوحة أن تتحمّله من جماليات.
فقد خصّ شخصوه بحياة استمرّت بنضج مختلف بين الأزمنة وتركّزت في تلك الحالة التي كان يخلقها وهو ينتصر للإنسان في طبيعته سواء في ملامح الطفولة أو الفتيات الشابات اللاتي كن يستنطقن المشهد بصمت يحيل إلى اللون وأسلوب الفنان في تثبيت اللقطة والنظرة والحركة التي تعيد ترتيب الحضور في المشهد.
ساهمت رحلة هنري من ألمانيا إلى فرنسا وزواجه هناك وحصوله على الجنسية الفرنسية ولقب الفارس إبان الحرب الفرنسية البروسية ما جعله يتعايش مع فكرة الأمكنة والملامح حسب اللون بدقة أكثر ويتفاعل معه في التكنيك التوليفي مع الطبيعة ويرسّخه في خياله أكثر وهو يعيد ترتيب مشاهداته داخل محترفه الذي كان يعج بذلك الصخب الملون في كل تفاصيل القصص والضحكات والنظرات التي كان يخزّنها في كل ملمح وحضور ومكان.
مكّنته رحلته إلى تركيا من إعادة ترتيب الصور والمشاهد والألوان والتفاصيل التي لامست الشرق وحكاياته ووصلته مع ملامح الشخوص الشرقية حيث اقترب من عاداتها وعوالمها فأسّس له ذاكرة بصرية ملونة زادت من تعميق تقنياته اللونية مع كل القصص التي سمعها وبلغته عن حياة الشرق فكان تعامله مع الألوان الزيتية أكثر حرصا على خلق بهجة خاصة صاغها من مرسمه حيث حوّلها إلى لوحات وتخيّلها مع كل التفاصيل من خلال موديلات جاهزة ارتحل عبرها إلى الشرق ومدنه من خلال ما خزّنه في ذاكرته فقد استفاد من تأمل حياة القصور وتفاعل مع خصوصيات المباني والزخارف والملابس وشاهد التحول المُختلف بين المشاهد الأوروبية الغربية والتركية الشرقية.
لقد أضاف الشرق لهنري الكثير على مستوى تركيب الألوان وانتشال العمق في تدرجات التعامل مع الضوء والظلال وانعكاس الشمس على ملامح شخوصه من مخيلته العابرة للطبيعة وتأثيراتها ومن خلال الأسلوب والتواصل المتداخل بين الرؤى البصرية والحكايات التي تنتقل إليه وينتقل عبرها إلى الملامح والشخوص في أعماله.
تفاعلات الألوان الزيتية مع الأسلوب التشخيصي من ألمانيا إلى عمق الشرق
نستطيع أن نلمس أسلوبا مختلف التوجهات مرحا في حركته مليئا بالحياة في عمق الأداء البليغ والتواصل المدهش بين الفنان وشخوصه الثابتة على زمنها، المتقلبة في حيويتها الناطقة بحضورها في ذهن الخيال البالغ للمتلقي وهو يتجوّل بين كل تفاصيل الأمكنة والشخوص التي عايشتها وغزلتها بعمق انتمائها الحسي لها والتي فرضها أسلوب وحركة هنري غيوم شليسينغر التشكيلي الألماني الفرنسي (1814-1893).
ولد هنري غيوم في مدينة فرانكفورت الألمانية ومنها نشأ على الفنون التي طبعت في ذهنه خيالات البحث في الملامح والغوص في عوالمها المتناثرة بجمالياتها الحسية والذهنية والبصرية، درس الفنون التشكيلية أكاديميا في فيينا، اشتهر في النمسا وفرنسا بفنان البورتريه وفنان الألوان الزيتية التي أبدع فيها خاض من خلالها بدقة في تفاصيل شخوص لوحاته وعوالمهم المرحة، كما كان أيضا متميّزا في تنفيذ الألوان المائية ورسم المنمنمات على العاج.
لم يكن الأسلوب التشخيصي في تجربة شليسنجر مجرد تحوّل بصري لخدمة رؤاه التجريبية بقدر ما كان يحمل جوانب المرح والحياة والتفاعل الحيوي المتداخل بينه وبين الأمكنة من خلال الدقة التي كان يوظّفها في طرح الأمكنة وتفاصيلها والتحوّل بعدها للأشخاص حسب مقاماتهم وحضورهم السياسي سواء لشخصيات القصور فيفرنسا وتركيا أو النساء اللاتي كان يجيد ترتيب ملامحهن بطبيعة بسيطة وقريبة وبتوافق بين الحركة والملبس بين الحضور والنظرة بكل ما يمكن للوحة أن تتحمّله من جماليات.
فقد خصّ شخصوه بحياة استمرّت بنضج مختلف بين الأزمنة وتركّزت في تلك الحالة التي كان يخلقها وهو ينتصر للإنسان في طبيعته سواء في ملامح الطفولة أو الفتيات الشابات اللاتي كن يستنطقن المشهد بصمت يحيل إلى اللون وأسلوب الفنان في تثبيت اللقطة والنظرة والحركة التي تعيد ترتيب الحضور في المشهد.
ساهمت رحلة هنري من ألمانيا إلى فرنسا وزواجه هناك وحصوله على الجنسية الفرنسية ولقب الفارس إبان الحرب الفرنسية البروسية ما جعله يتعايش مع فكرة الأمكنة والملامح حسب اللون بدقة أكثر ويتفاعل معه في التكنيك التوليفي مع الطبيعة ويرسّخه في خياله أكثر وهو يعيد ترتيب مشاهداته داخل محترفه الذي كان يعج بذلك الصخب الملون في كل تفاصيل القصص والضحكات والنظرات التي كان يخزّنها في كل ملمح وحضور ومكان.
مكّنته رحلته إلى تركيا من إعادة ترتيب الصور والمشاهد والألوان والتفاصيل التي لامست الشرق وحكاياته ووصلته مع ملامح الشخوص الشرقية حيث اقترب من عاداتها وعوالمها فأسّس له ذاكرة بصرية ملونة زادت من تعميق تقنياته اللونية مع كل القصص التي سمعها وبلغته عن حياة الشرق فكان تعامله مع الألوان الزيتية أكثر حرصا على خلق بهجة خاصة صاغها من مرسمه حيث حوّلها إلى لوحات وتخيّلها مع كل التفاصيل من خلال موديلات جاهزة ارتحل عبرها إلى الشرق ومدنه من خلال ما خزّنه في ذاكرته فقد استفاد من تأمل حياة القصور وتفاعل مع خصوصيات المباني والزخارف والملابس وشاهد التحول المُختلف بين المشاهد الأوروبية الغربية والتركية الشرقية.
لقد أضاف الشرق لهنري الكثير على مستوى تركيب الألوان وانتشال العمق في تدرجات التعامل مع الضوء والظلال وانعكاس الشمس على ملامح شخوصه من مخيلته العابرة للطبيعة وتأثيراتها ومن خلال الأسلوب والتواصل المتداخل بين الرؤى البصرية والحكايات التي تنتقل إليه وينتقل عبرها إلى الملامح والشخوص في أعماله.
نستطيع أن نلمس أسلوبا مختلف التوجهات مرحا في حركته مليئا بالحياة في عمق الأداء البليغ والتواصل المدهش بين الفنان وشخوصه الثابتة على زمنها، المتقلبة في حيويتها الناطقة بحضورها في ذهن الخيال البالغ للمتلقي وهو يتجوّل بين كل تفاصيل الأمكنة والشخوص التي عايشتها وغزلتها بعمق انتمائها الحسي لها والتي فرضها أسلوب وحركة هنري غيوم شليسينغر التشكيلي الألماني الفرنسي (1814-1893).
ولد هنري غيوم في مدينة فرانكفورت الألمانية ومنها نشأ على الفنون التي طبعت في ذهنه خيالات البحث في الملامح والغوص في عوالمها المتناثرة بجمالياتها الحسية والذهنية والبصرية، درس الفنون التشكيلية أكاديميا في فيينا، اشتهر في النمسا وفرنسا بفنان البورتريه وفنان الألوان الزيتية التي أبدع فيها خاض من خلالها بدقة في تفاصيل شخوص لوحاته وعوالمهم المرحة، كما كان أيضا متميّزا في تنفيذ الألوان المائية ورسم المنمنمات على العاج.
لم يكن الأسلوب التشخيصي في تجربة شليسنجر مجرد تحوّل بصري لخدمة رؤاه التجريبية بقدر ما كان يحمل جوانب المرح والحياة والتفاعل الحيوي المتداخل بينه وبين الأمكنة من خلال الدقة التي كان يوظّفها في طرح الأمكنة وتفاصيلها والتحوّل بعدها للأشخاص حسب مقاماتهم وحضورهم السياسي سواء لشخصيات القصور فيفرنسا وتركيا أو النساء اللاتي كان يجيد ترتيب ملامحهن بطبيعة بسيطة وقريبة وبتوافق بين الحركة والملبس بين الحضور والنظرة بكل ما يمكن للوحة أن تتحمّله من جماليات.
فقد خصّ شخصوه بحياة استمرّت بنضج مختلف بين الأزمنة وتركّزت في تلك الحالة التي كان يخلقها وهو ينتصر للإنسان في طبيعته سواء في ملامح الطفولة أو الفتيات الشابات اللاتي كن يستنطقن المشهد بصمت يحيل إلى اللون وأسلوب الفنان في تثبيت اللقطة والنظرة والحركة التي تعيد ترتيب الحضور في المشهد.
ساهمت رحلة هنري من ألمانيا إلى فرنسا وزواجه هناك وحصوله على الجنسية الفرنسية ولقب الفارس إبان الحرب الفرنسية البروسية ما جعله يتعايش مع فكرة الأمكنة والملامح حسب اللون بدقة أكثر ويتفاعل معه في التكنيك التوليفي مع الطبيعة ويرسّخه في خياله أكثر وهو يعيد ترتيب مشاهداته داخل محترفه الذي كان يعج بذلك الصخب الملون في كل تفاصيل القصص والضحكات والنظرات التي كان يخزّنها في كل ملمح وحضور ومكان.
مكّنته رحلته إلى تركيا من إعادة ترتيب الصور والمشاهد والألوان والتفاصيل التي لامست الشرق وحكاياته ووصلته مع ملامح الشخوص الشرقية حيث اقترب من عاداتها وعوالمها فأسّس له ذاكرة بصرية ملونة زادت من تعميق تقنياته اللونية مع كل القصص التي سمعها وبلغته عن حياة الشرق فكان تعامله مع الألوان الزيتية أكثر حرصا على خلق بهجة خاصة صاغها من مرسمه حيث حوّلها إلى لوحات وتخيّلها مع كل التفاصيل من خلال موديلات جاهزة ارتحل عبرها إلى الشرق ومدنه من خلال ما خزّنه في ذاكرته فقد استفاد من تأمل حياة القصور وتفاعل مع خصوصيات المباني والزخارف والملابس وشاهد التحول المُختلف بين المشاهد الأوروبية الغربية والتركية الشرقية.
لقد أضاف الشرق لهنري الكثير على مستوى تركيب الألوان وانتشال العمق في تدرجات التعامل مع الضوء والظلال وانعكاس الشمس على ملامح شخوصه من مخيلته العابرة للطبيعة وتأثيراتها ومن خلال الأسلوب والتواصل المتداخل بين الرؤى البصرية والحكايات التي تنتقل إليه وينتقل عبرها إلى الملامح والشخوص في أعماله.