أبرز من تجاهلتهم ترشيحات نقابة ممثلي الشاشة في هوليوود لعام 2022
«سينماتوغراف» ـ متابعات
توزع جوائز SAGنقابة ممثلي الشاشة في هوليوود قبل أسبوعين من بدء التصويت النهائي لحفل توزيع جوائز الأوسكار في 27 مارس المقبل، وتعتبر الأكثر تنبؤاً بالفائزين في سباق الأوسكار من الجوائز الأخرى مثل الغولدن غلوب، ولكنها هذا العام تجاهلت النجوم ليوناردو دي كابريو، وكريستين ستيوارت، وبيتر دينكلاج، وجودي دينش، وأفلاماً مثل« قصة الحي الغربي»، في مفاجأة أسفر عنها التصويت الذي شمل أكثر من 2500 عضواً.
وتسلط «سينماتوغراف» الضوء على أبرز من تجاهلتهم ترشيحات SAG لعام 2022:
كريستين ستيوارت
تردد اسم نجمة «تويلايت» كثيراً في العام الماضي كمرشحة لأوسكار أفضل ممثلة عن تجسيدها شخصية ديانا في فيلم «سبنسر»، ومع ذلك استبعدت بشكل صادم من ترشيحات SAG التي انحازت إلى جينيفر هدسون Respect ونيكول كيدمان (“Being the Ricardos”) لتجسيدهما السيرة الذاتية لكل من أريثا فرانكلين ولوسيل بول، على التوالي.
بيتر دينكلاج
رغم فوزه سابقاً بجائزة SAG عن عمله «لعبة العروش»، والكوميديا السوداء Three Billboards Outside Ebbing.. Missouri في عام 2018، إلا أن ذلك لم يشفع له لمنافسة دينزل واشنطن وويل سميث رغم أدائه التمثيلي الجيد في فيلم سيرانو.
The Power of the Dog
تجاهلت الترشيحات فيلم The Power of the Dog’ أو قوة الكلب لجين كامبيون في فئة أفضل فيلم، رغم اختيارها ممثليه كريستين دانسيت، وكودي سميث ماكفي وبيندكت كامبرباتش، وهو ما يطرح علامة استفهام كبيرة.
ليوناردو ديكابريو
فاز النجم الهوليوودي بأول وآخر جائزة SAG له عن فيلم The Revenant أو العائد في عام 2015، وكان من المتوقع أن يعود لمنافسة هذا العام عن دوره في فيلم «لا تنظر إلى الأعلى»، حيث لعب دور عالم مهتم بالبيئة.
جيمي دورنان
لعب بطل فيلم «50 درجة من الرمادي» دوراً صعباً في فيلم «بلفاست» حيث جسد دور أب طيب القلب ولكنه مدمن قمار في سنوات الستينيات المضطربة في أيرلندا الشمالية، ولكن ذلك لم يشفع له لكي يدخل قائمة الترشيحات.
قصة الجانب الغربي
أصبح للفيلم الاستعراضي قوة نافذة في سباق الجوائز للعام الجاري، معيداً للأذهان مسرحية برودواي الموسيقية في عام 1957، والفيلم الحائز على الأوسكار في عام 1961.
ورغم فوزه بجائزة غولدن غلوب في فئة أفضل عمل موسيقى أو كوميدي، إلا أن ممثليه الرئيسيين استبعدوا من الترشيحات لجوائز نقابة ممثلي الشاشة ساج.
والممثلة الوحيدة التي حالفها الحظ ولو مؤقتاً هي أريانا ديبوز في فئة أفضل ممثلة مساعدة.
The Harder They Fall
يضم فيلم رعاة البقر الذي بثته نتفليكس كوكبة من النجوم ذوي البشرة السمراء أمثال إدريس ألبا، ريجينا كينج، جوناثان ماجورز، ولا كيث ستانفيلد.
ورغم المستوى الدرامي المتميز تم تخطي الفيلم لصالح منافسين مثل «بلفاست» و«لا تنظر للأعلى».
راشيل زيجلر
أبهرت الوافدة الجديدة البالغة من العمر 20 عاماً النقاد بصوتها الغنائي الرائع وحضورها الآسر على الشاشة في «قصة الحي الغربي»، وما زال لديها فرصة لاقتحام سباق الأوسكار في فئة أفضل ممثلة رغم تعدد الترشيحات.
ولكن فرصة زيجلر تضاءلت بعد أن أغفلها «ظلماً» ناخبو نقابة ممثلي الشاشة.
جودي دينش
قدمت أسطورة التمثيل البالغة من العمر 87 عاماً أداء أكثر من رائع في فيلم «بلفاست»، حيث لعبت دور الجدة الحزينة. وبصراحة فإن تجاهلها في الترشيحات ينطوي على عدم تقدير لتاريخها وأدائها.
«سينماتوغراف» ـ متابعات
توزع جوائز SAGنقابة ممثلي الشاشة في هوليوود قبل أسبوعين من بدء التصويت النهائي لحفل توزيع جوائز الأوسكار في 27 مارس المقبل، وتعتبر الأكثر تنبؤاً بالفائزين في سباق الأوسكار من الجوائز الأخرى مثل الغولدن غلوب، ولكنها هذا العام تجاهلت النجوم ليوناردو دي كابريو، وكريستين ستيوارت، وبيتر دينكلاج، وجودي دينش، وأفلاماً مثل« قصة الحي الغربي»، في مفاجأة أسفر عنها التصويت الذي شمل أكثر من 2500 عضواً.
وتسلط «سينماتوغراف» الضوء على أبرز من تجاهلتهم ترشيحات SAG لعام 2022:
كريستين ستيوارت
تردد اسم نجمة «تويلايت» كثيراً في العام الماضي كمرشحة لأوسكار أفضل ممثلة عن تجسيدها شخصية ديانا في فيلم «سبنسر»، ومع ذلك استبعدت بشكل صادم من ترشيحات SAG التي انحازت إلى جينيفر هدسون Respect ونيكول كيدمان (“Being the Ricardos”) لتجسيدهما السيرة الذاتية لكل من أريثا فرانكلين ولوسيل بول، على التوالي.
بيتر دينكلاج
رغم فوزه سابقاً بجائزة SAG عن عمله «لعبة العروش»، والكوميديا السوداء Three Billboards Outside Ebbing.. Missouri في عام 2018، إلا أن ذلك لم يشفع له لمنافسة دينزل واشنطن وويل سميث رغم أدائه التمثيلي الجيد في فيلم سيرانو.
The Power of the Dog
تجاهلت الترشيحات فيلم The Power of the Dog’ أو قوة الكلب لجين كامبيون في فئة أفضل فيلم، رغم اختيارها ممثليه كريستين دانسيت، وكودي سميث ماكفي وبيندكت كامبرباتش، وهو ما يطرح علامة استفهام كبيرة.
ليوناردو ديكابريو
فاز النجم الهوليوودي بأول وآخر جائزة SAG له عن فيلم The Revenant أو العائد في عام 2015، وكان من المتوقع أن يعود لمنافسة هذا العام عن دوره في فيلم «لا تنظر إلى الأعلى»، حيث لعب دور عالم مهتم بالبيئة.
جيمي دورنان
لعب بطل فيلم «50 درجة من الرمادي» دوراً صعباً في فيلم «بلفاست» حيث جسد دور أب طيب القلب ولكنه مدمن قمار في سنوات الستينيات المضطربة في أيرلندا الشمالية، ولكن ذلك لم يشفع له لكي يدخل قائمة الترشيحات.
قصة الجانب الغربي
أصبح للفيلم الاستعراضي قوة نافذة في سباق الجوائز للعام الجاري، معيداً للأذهان مسرحية برودواي الموسيقية في عام 1957، والفيلم الحائز على الأوسكار في عام 1961.
ورغم فوزه بجائزة غولدن غلوب في فئة أفضل عمل موسيقى أو كوميدي، إلا أن ممثليه الرئيسيين استبعدوا من الترشيحات لجوائز نقابة ممثلي الشاشة ساج.
والممثلة الوحيدة التي حالفها الحظ ولو مؤقتاً هي أريانا ديبوز في فئة أفضل ممثلة مساعدة.
The Harder They Fall
يضم فيلم رعاة البقر الذي بثته نتفليكس كوكبة من النجوم ذوي البشرة السمراء أمثال إدريس ألبا، ريجينا كينج، جوناثان ماجورز، ولا كيث ستانفيلد.
ورغم المستوى الدرامي المتميز تم تخطي الفيلم لصالح منافسين مثل «بلفاست» و«لا تنظر للأعلى».
راشيل زيجلر
أبهرت الوافدة الجديدة البالغة من العمر 20 عاماً النقاد بصوتها الغنائي الرائع وحضورها الآسر على الشاشة في «قصة الحي الغربي»، وما زال لديها فرصة لاقتحام سباق الأوسكار في فئة أفضل ممثلة رغم تعدد الترشيحات.
ولكن فرصة زيجلر تضاءلت بعد أن أغفلها «ظلماً» ناخبو نقابة ممثلي الشاشة.
جودي دينش
قدمت أسطورة التمثيل البالغة من العمر 87 عاماً أداء أكثر من رائع في فيلم «بلفاست»، حيث لعبت دور الجدة الحزينة. وبصراحة فإن تجاهلها في الترشيحات ينطوي على عدم تقدير لتاريخها وأدائها.