فسحة أمل بلوحات التشكيلية "رهاب البيطار
الفنانة التشكيلية رهاب البيطار من مواليد دمشق محامية سورية وعضو في اتحاد الفنانين التشكيليين السوريين وهي عضو في اتحاد الفنانين التشكيليين العرب
كانت ترسم في بداية مشوارها الطبيعة وتجسد الواقع في معظم لوحاتها وبعدها انتقلت للرسم بمواضيع اخرى مختلفة لأن الرسم كما تقول :يشعرني بالسعادة وفيه فسحة لي لكي ابتعد عما أمر به من قضايا مختلفة وإن عملي بالمحاماة فيه الكثير بل الكثير من الواقع لذلك أحاول البعد والقفز عن الواقع الى عالم الخيال حتى أرتاح قليلاً من الزخم الحياتي.فكل لوحة تشكل قصة مختلفة فهي عبارة عن قصص خيالية امتزجت بالواقع أو لنقل حلما- مثل حكايا الاحلام وفيها شيء من الاساطير القديمة.
تعتبر نفسها هاوية وكلمة مبدعة ربما تكون كبيرة علي كما تقول :.
انا لم أدرس الفن لأنني درست الحقوق وتخصصت بالمحاماة ولكنني ورثت الفن عن والدي رحمه الله. لسنوات طويلة مارست فيها جميع انواع الرسم من الزيتي إلى الاكريليك وصولا إلى المائي واتبعت معظم المدارس الفنية ولكن بالحقيقة أحس الآن أنني وجدت نفسي بالاكواريل أولا لصعوبته لأنني أحب تجاوز الصعاب والسباحة ضد التيار وثانيا لأن شفافيته تشبه الروح الإنسانية الفطرية وهو أيضا يلبي ما أحسه وأريد التعبير عنه نحو تاريخ بلادي وعراقتها لذلك
تجدني أرسم شوارعنا وبواباتنا وابنيتنا القديمة لأنني صدقا وانا ارسمها أشم رائحة عبير ترابها.
رهاب بيطار فنانة السلم والأمل والمستقبل..انسانة قبل كل الألقاب. أمريكية من اصل سوري وافتخر بجذوري السورية لأنني عربية الهوى.
محامية وفنانة تشكيلية وسفيرة سﻻم وحقوق انسان ورئيس منظمة جسور السلام والثقافة بكاليفورنيا.
الفنانة التشكيلية رهاب البيطار من مواليد دمشق محامية سورية وعضو في اتحاد الفنانين التشكيليين السوريين وهي عضو في اتحاد الفنانين التشكيليين العرب
كانت ترسم في بداية مشوارها الطبيعة وتجسد الواقع في معظم لوحاتها وبعدها انتقلت للرسم بمواضيع اخرى مختلفة لأن الرسم كما تقول :يشعرني بالسعادة وفيه فسحة لي لكي ابتعد عما أمر به من قضايا مختلفة وإن عملي بالمحاماة فيه الكثير بل الكثير من الواقع لذلك أحاول البعد والقفز عن الواقع الى عالم الخيال حتى أرتاح قليلاً من الزخم الحياتي.فكل لوحة تشكل قصة مختلفة فهي عبارة عن قصص خيالية امتزجت بالواقع أو لنقل حلما- مثل حكايا الاحلام وفيها شيء من الاساطير القديمة.
تعتبر نفسها هاوية وكلمة مبدعة ربما تكون كبيرة علي كما تقول :.
انا لم أدرس الفن لأنني درست الحقوق وتخصصت بالمحاماة ولكنني ورثت الفن عن والدي رحمه الله. لسنوات طويلة مارست فيها جميع انواع الرسم من الزيتي إلى الاكريليك وصولا إلى المائي واتبعت معظم المدارس الفنية ولكن بالحقيقة أحس الآن أنني وجدت نفسي بالاكواريل أولا لصعوبته لأنني أحب تجاوز الصعاب والسباحة ضد التيار وثانيا لأن شفافيته تشبه الروح الإنسانية الفطرية وهو أيضا يلبي ما أحسه وأريد التعبير عنه نحو تاريخ بلادي وعراقتها لذلك
تجدني أرسم شوارعنا وبواباتنا وابنيتنا القديمة لأنني صدقا وانا ارسمها أشم رائحة عبير ترابها.
رهاب بيطار فنانة السلم والأمل والمستقبل..انسانة قبل كل الألقاب. أمريكية من اصل سوري وافتخر بجذوري السورية لأنني عربية الهوى.
محامية وفنانة تشكيلية وسفيرة سﻻم وحقوق انسان ورئيس منظمة جسور السلام والثقافة بكاليفورنيا.