«فالنسيا لسينما البحر المتوسط» يحتفي بأفلام المخرج الفرنسي روبير جيدجيان
الوكالات ـ
تحتفي مؤسسة السينما بمدينة فالنسيا بالمخرج الفرنسي روبير جيدجيان، الحائز على الجائزة الشرفية من النسخة الـ37 لمهرجان فالنسيا لسينما البحر المتوسط عام 2022، التي بدأت فعالياتها أمس وتستمر حتى 30 من الشهر الجاري، وتعرض له مجموعة من أبرز أعماله.
بهذه المناسبة أكد المخرج الفرنسي أن "السينما الشعبية هي التي تقول الحقيقة وليست تلك التي تمتدح الناس طول الوقت"، مشيراً إلى أن هذه النوعية من الأعمال السينمائية التي تتبع هذا النمط "شعبوية وليست شعبية"، بحسب وكالة يوروبا برس الإسبانية.
وأكد روبير أثناء المؤتمر الصحفي، اليوم الجمعة لتقديم دورة أعماله في فالنسيا، أن المخرجين "يجب أن يهتموا بالجمهور، وأن يعبروا بحرية"، فيما رفض مصطلح "السينما الاجتماعية"، موضحاً أنه يقدم سينما فحسب، وأنه ليس من أنصار نظريات "الفن من أجل الفن".
قدم المخرج الفرنسي "ماريوس وجانيت" عام 1997، و"المدينة هادئة" 2000، و"ثلوج كلمنجارو" 2011، وغيرها من الأعمال التي تشهد على التزامه بأفكاره ومبادئه التي لم تتغير منذ دخوله عالم الفن السابع في ثمانينيات القرن الماضي.
http://cinematographwebsite.com/
الوكالات ـ
تحتفي مؤسسة السينما بمدينة فالنسيا بالمخرج الفرنسي روبير جيدجيان، الحائز على الجائزة الشرفية من النسخة الـ37 لمهرجان فالنسيا لسينما البحر المتوسط عام 2022، التي بدأت فعالياتها أمس وتستمر حتى 30 من الشهر الجاري، وتعرض له مجموعة من أبرز أعماله.
بهذه المناسبة أكد المخرج الفرنسي أن "السينما الشعبية هي التي تقول الحقيقة وليست تلك التي تمتدح الناس طول الوقت"، مشيراً إلى أن هذه النوعية من الأعمال السينمائية التي تتبع هذا النمط "شعبوية وليست شعبية"، بحسب وكالة يوروبا برس الإسبانية.
وأكد روبير أثناء المؤتمر الصحفي، اليوم الجمعة لتقديم دورة أعماله في فالنسيا، أن المخرجين "يجب أن يهتموا بالجمهور، وأن يعبروا بحرية"، فيما رفض مصطلح "السينما الاجتماعية"، موضحاً أنه يقدم سينما فحسب، وأنه ليس من أنصار نظريات "الفن من أجل الفن".
قدم المخرج الفرنسي "ماريوس وجانيت" عام 1997، و"المدينة هادئة" 2000، و"ثلوج كلمنجارو" 2011، وغيرها من الأعمال التي تشهد على التزامه بأفكاره ومبادئه التي لم تتغير منذ دخوله عالم الفن السابع في ثمانينيات القرن الماضي.
http://cinematographwebsite.com/