وعد النقاس
أكد الفنان التشكيلي وعد عدنان النقاش انه انتهى من عمل فني تشكيلي متفرد يحمل عنوان “الدرون “يدين استخدام الطائرات المسيرة من قبل امريكا في قتل الناس في الحروب التي تخوضها في مختلف دول العالم ، مبينا ان هذا العمل هو محاولة للخروج عن المألوف والسائد في الفن التشكيلي العراقي.
وقال النقاش في تصريح خص به ” المراقب العراقي”: خلال السنوات الماضية حاولت مرات عدة الخروج عن المألوف في المشهد العام للفن التشكيلي وقد نجحت في العديد منها ورسمت العديد من اللوحات التي شاركت فيها بمعارض فنية داخل العراق وخارجه.
وأضاف : ان هذه الاعمال قد لفتت الانتباه وكتب عنها عدد من نقاد الفن التشكيلي العراقي وهو ما شجعني على محاولة ابتكار عمل فني جديد في محاولة للخروج عن المألوف والسائد في الفن التشكيلي العراقي من خلال استخدام الانسان هو الاساس في جسد اللوحة التي تقترب من الغرائبية في الطرح وهو ما يمكن أن يشكل انعطافة في مسيرتي كفنان تشكيلي منذ ما يقارب الربع قرن .
وتابع : اتشرف أن أشارك بعمل تحت عنوان (الدرون) وهو شخص يرتدي بدلة سوداء مع قناع يحرك ريموت لطائرة مسيرة صغيرة فوق لوحة مرسوم عليها شارع بجانبه قياس اللوحة ( الطول اربع امتار والعرض متر ونصف) مرسوم عليه صور طائرات كبير وصغيرة الحجم تكون في جوانب اللوحة مكعبات صغيرة ملونة بلون الاصفر والاسود تعطي انطباعاً بأنه رصيف وهناك مكبرة صوت تخرج صوت اقلاع الطائرات كما يوجد في الطائرة الصغيرة شريط من المكعبات.
واوضح: ان الهدف الرئيسي من العمل هو الرفض الشعبي في استثمار الذكاء والتطور التكنولوجي خصوصا الطائرات المسيرة التي أسيء استخدامها من قبل بعض الدول ولا سيما أمريكا في قتل الناس وظهور خطورتها عندما استخدمت في مجال الحروب في المدة الاخيرة والتي تسببت في كوارث بشرية .
أكد الفنان التشكيلي وعد عدنان النقاش انه انتهى من عمل فني تشكيلي متفرد يحمل عنوان “الدرون “يدين استخدام الطائرات المسيرة من قبل امريكا في قتل الناس في الحروب التي تخوضها في مختلف دول العالم ، مبينا ان هذا العمل هو محاولة للخروج عن المألوف والسائد في الفن التشكيلي العراقي.
وقال النقاش في تصريح خص به ” المراقب العراقي”: خلال السنوات الماضية حاولت مرات عدة الخروج عن المألوف في المشهد العام للفن التشكيلي وقد نجحت في العديد منها ورسمت العديد من اللوحات التي شاركت فيها بمعارض فنية داخل العراق وخارجه.
وأضاف : ان هذه الاعمال قد لفتت الانتباه وكتب عنها عدد من نقاد الفن التشكيلي العراقي وهو ما شجعني على محاولة ابتكار عمل فني جديد في محاولة للخروج عن المألوف والسائد في الفن التشكيلي العراقي من خلال استخدام الانسان هو الاساس في جسد اللوحة التي تقترب من الغرائبية في الطرح وهو ما يمكن أن يشكل انعطافة في مسيرتي كفنان تشكيلي منذ ما يقارب الربع قرن .
وتابع : اتشرف أن أشارك بعمل تحت عنوان (الدرون) وهو شخص يرتدي بدلة سوداء مع قناع يحرك ريموت لطائرة مسيرة صغيرة فوق لوحة مرسوم عليها شارع بجانبه قياس اللوحة ( الطول اربع امتار والعرض متر ونصف) مرسوم عليه صور طائرات كبير وصغيرة الحجم تكون في جوانب اللوحة مكعبات صغيرة ملونة بلون الاصفر والاسود تعطي انطباعاً بأنه رصيف وهناك مكبرة صوت تخرج صوت اقلاع الطائرات كما يوجد في الطائرة الصغيرة شريط من المكعبات.
واوضح: ان الهدف الرئيسي من العمل هو الرفض الشعبي في استثمار الذكاء والتطور التكنولوجي خصوصا الطائرات المسيرة التي أسيء استخدامها من قبل بعض الدول ولا سيما أمريكا في قتل الناس وظهور خطورتها عندما استخدمت في مجال الحروب في المدة الاخيرة والتي تسببت في كوارث بشرية .