الوثائقي A Night of Knowing Nothing يفتتح «منصة الشارقة للأفلام»
الشارقة ـ «سينماتوغراف»
تفتتحُ مؤسسة الشارقة للفنون، الجمعة 21 أكتوبر، النسخة الـ 5 من "منصة الشارقة للأفلام" والذي يمتد على مدار 10 أيام، ويعرض مجموعة أفلام إقليمية ودولية، بجانب جلسات حوارية مع صنّاع الأفلام والعاملين في القطاع السينمائي.
ويُعرض في الافتتاح الفيلم الوثائقي A Night of Knowing Nothing (ليلة صمّاء) إخراج بايال كاباديا، والحائز على جائزة العين الذهبية في مهرجان كان السينمائي 2021، يليه حفل موسيقي تحييه فرقة أمل وقار.
ويضم برنامج عروض المنصة عدداً من الأفلام أبرزها "اليد الخضراء" 2022 إخراج جمانا مناع، و"قدحة" إخراج أنيس الأسود من تونس، والفيلم التركي "رقصة علي وزين" إخراج محمد علي كونار، وفقاعات السعادة" إخراج لطيفة خوري من الإمارات، والفيلم اليوناني Just Like Water (أشبه بالماء) إخراج مانوس تريانتافيلاكيس.
كما تضم الفئة الوثائقية 9 أفلام أبرزها "كما أريد" إخراج سماهر القاضي، و"20 جنيه في الشهر" إخراج حسن أيمن أبو دومة من مصر، و"ثم يحرقون البحر" إخراج ماجد الرميحي من قطر، بجانب الفيلم اللبناني "إلى الشباب" إخراج ميرا مرعب، والفيلم اليمني "لا ترتح كثيراً" إخراج شيماء التميمي.
وتعرض المنصة الفيلم الإماراتي الفائز بمنحتها لإنتاج الأفلام القصيرة العام الماضي، وهو "ما وراء سلمى" من إخراج مريم السركال وماريا سيد، ويروي قصة سلمى التي تعيش على هامش الحياة الريفية الإماراتية، وتقسّم أيامها بين الاهتمام بابنتها البالغة من العمر 7 سنوات والأعمال المنزلية، إلى أن تقرر في لحظة ما اتخاذ موقف يعيد إليها شعورها بذاتها.
وفي مبادرة مع القنصلية الأميركية في دبي، تستضيف المنصة أفلاماً بوجهات نظر مختلفة من الولايات المتحدة مثل فيلم America (أميركا) 2009 للمخرجة شيرين دعيبس، وSong of Lahore (أغنية لاهور) 2015 إخراج شرمين عبيد جنائي وآندي شوكن.
بالتوازي مع عروض الأفلام، تقدم المنصة برنامجاً عاماً من الجلسات النقاشية والحوارية، والدورات التدريبية المتخصصة. ويقام برنامج هذا العام بعنوان "عدسات بديلة: قصص وأصوات من الحدود"، ضمن أسبوع السينما الأميركية.
وستتناول الجلسات التي تضم مخرجين أميركيين ينحدرون من أقليات وأصول مختلطة، مواضيع تتضمن الهوية والهجرة والشتات والعدالة الاجتماعية، بالإضافة إلى جلسات مرتبطة بالتحديات والفرص في صناعة السينما، وإنتاج الأفلام الوثائقية، ودعم المواهب التي تعاني من نقص التمثيل في صناعة الأفلام
الشارقة ـ «سينماتوغراف»
تفتتحُ مؤسسة الشارقة للفنون، الجمعة 21 أكتوبر، النسخة الـ 5 من "منصة الشارقة للأفلام" والذي يمتد على مدار 10 أيام، ويعرض مجموعة أفلام إقليمية ودولية، بجانب جلسات حوارية مع صنّاع الأفلام والعاملين في القطاع السينمائي.
ويُعرض في الافتتاح الفيلم الوثائقي A Night of Knowing Nothing (ليلة صمّاء) إخراج بايال كاباديا، والحائز على جائزة العين الذهبية في مهرجان كان السينمائي 2021، يليه حفل موسيقي تحييه فرقة أمل وقار.
ويضم برنامج عروض المنصة عدداً من الأفلام أبرزها "اليد الخضراء" 2022 إخراج جمانا مناع، و"قدحة" إخراج أنيس الأسود من تونس، والفيلم التركي "رقصة علي وزين" إخراج محمد علي كونار، وفقاعات السعادة" إخراج لطيفة خوري من الإمارات، والفيلم اليوناني Just Like Water (أشبه بالماء) إخراج مانوس تريانتافيلاكيس.
كما تضم الفئة الوثائقية 9 أفلام أبرزها "كما أريد" إخراج سماهر القاضي، و"20 جنيه في الشهر" إخراج حسن أيمن أبو دومة من مصر، و"ثم يحرقون البحر" إخراج ماجد الرميحي من قطر، بجانب الفيلم اللبناني "إلى الشباب" إخراج ميرا مرعب، والفيلم اليمني "لا ترتح كثيراً" إخراج شيماء التميمي.
وتعرض المنصة الفيلم الإماراتي الفائز بمنحتها لإنتاج الأفلام القصيرة العام الماضي، وهو "ما وراء سلمى" من إخراج مريم السركال وماريا سيد، ويروي قصة سلمى التي تعيش على هامش الحياة الريفية الإماراتية، وتقسّم أيامها بين الاهتمام بابنتها البالغة من العمر 7 سنوات والأعمال المنزلية، إلى أن تقرر في لحظة ما اتخاذ موقف يعيد إليها شعورها بذاتها.
وفي مبادرة مع القنصلية الأميركية في دبي، تستضيف المنصة أفلاماً بوجهات نظر مختلفة من الولايات المتحدة مثل فيلم America (أميركا) 2009 للمخرجة شيرين دعيبس، وSong of Lahore (أغنية لاهور) 2015 إخراج شرمين عبيد جنائي وآندي شوكن.
بالتوازي مع عروض الأفلام، تقدم المنصة برنامجاً عاماً من الجلسات النقاشية والحوارية، والدورات التدريبية المتخصصة. ويقام برنامج هذا العام بعنوان "عدسات بديلة: قصص وأصوات من الحدود"، ضمن أسبوع السينما الأميركية.
وستتناول الجلسات التي تضم مخرجين أميركيين ينحدرون من أقليات وأصول مختلطة، مواضيع تتضمن الهوية والهجرة والشتات والعدالة الاجتماعية، بالإضافة إلى جلسات مرتبطة بالتحديات والفرص في صناعة السينما، وإنتاج الأفلام الوثائقية، ودعم المواهب التي تعاني من نقص التمثيل في صناعة الأفلام