تويت
الحندقوق الهندي
الاسم العلمي :Melilotus indica
اسم علمي مرادف: Trifolium indicum
هو نوع نباتي من جنس الحندقوق(Melilotus)، التابع للفصيلة البقولية، ويضم هذا الجنس حوالي(١٠)انواع في الدول العربية، بلاد الشام ومصر والمغرب العربي وبعض مناطق أوروبا.
والنبات يبلغ ارتفاعه( 30 – 70) سم تقريباً، الساق جوفاء متفرعة، والأوراق مثلثة العـدد بيضوية الشكل، والأزهار عنقودية تنبت من قاعدة الأوراق لونها أصفر ولها رائحة عطرية.،ويرعي النحل على أزهاره.
والنبات يدخل في مكونات المنسف الأردني، وهو مايميز الطعم الخاص للمنسف، ويمكن أكل أوراقه مثل الخضروات ، ولكنها مرة إلى حد ما يتركب أساساً من مادة الكومارين.
، كان هذا العشب قديما يستخدم فى علاج عدد من الحالات لمفعوله، كطارد للريح وطارد للبلغم ، ومضاد للتجلط ، وكمضاد حيوى ، وشراب الحندقوق يساعد على الهضم ، وأزهار الحندقوق تجذب النحل ، ولكنها تطرد حشرة العتة .
تُصنع البذرة في عصيدة وتُستخدم في علاج آلام الأمعاء وإسهال الأطفال، ويستخدم النبات في الطب الشعبي العراقي كملين وكلبخة لعلاج الأورام، وتستخدم بذوره في علاج التبول عند الأطفال. النبات ، مطري ، قابض ، ملين بقوة ومخدرة . يتم استخدامه خارجياً كمادة كمادة أو جص على الانتفاخات . يحتوي النبات على الكومارين وهو مضاد للتخثر . يحتوي النبات أيضًا على الديكومارول ، وهو مبيد جراثيم واسع الطيف .
خصائص النبات حسب موقع (Herbal-organic ic):هي مضاد التهاب، مضاد تأكسد، مضاد فطري، مضاد حيوي، مبيد للجراثيم، مضاد سرطان، مستحضر تجميل، مضاد فيروسات، منشط، مضاد تخثر،مسكن ألم.
وهوحسب نفس الموقع يعالج الأمراض التالية
سرطات، التهاب، بينومونيا، السكري، قرحة، التهاب القصيبات، داء السلمونيلات، اسهال، رهاب الصور.
النبات ملين ، مطري ، قابض ، ملين بقوة ومخدر. يستخدم ديكوتيون خارجيا كغسول مطهر للاستحمام الالتهابات . يتم تحويل النبات إلى كمادات أو جص ويتم وضعه على الانتفاخات .
يحتوي النبات على الكومارين وهو مضاد للتخثر لا يحتوي الكومارين الموجود في النباتات على نشاط مضاد للتخثر ، حيث يتم استخدام المركبات المختلفة المشتقة من الكومارين بهذه الطريقة. لن ينتج عن تجفيف النبات بالضرورة هذه المركبات
يحتوي النبات أيضًا على الديكومارول ، وهو مبيد جراثيم واسع الطيف .
والنبات سام متوسط السمّية، حسب النباتات السامة في سورية، أجزاء النبات كافة سامة، يؤثر علي الحيوانات كافة، وبخاصة الأبقار والخيول.
ومن علامات التسمم حدوث الكدمات والرضوض، والنزف المستمر من الأنف والفم.
المكونات السامة: تشير الدراسات إلى أن أنواعاً مختلفة من الفطور، بما فيها البنيسيليومPenicillium والـ Aspergillus التي تعيش على النبات، تتمكن من تحويل الكومارين Coumarin إلى ديكومارول Dicoumarol الذي يعد الجوهر السام في النبات، ويتداخل الديكومارول مع البروترومبين Prothrombin وفيتامين K المسؤولة عن تخثر الدم. كما يتشكل الديكومارول عند جفاف النبات أو تعرضه إلى الإجهاد (البرد الشديد أو الجفاف الشديد)، أما النبات الرطب فهو آمن إذا تغذت به الحيوانات.
التأثير: يتميز الديكومارول بأنه يعوق تشكل المواد المخثرة للدم وبخاصة فيتامين K، ولهذا فإن تغذي الحيوانات بهذا النبات يؤدي إلى النزف وبخاصة النزف الأنفي والفموي، ومن الجروح، كما يؤدي إلى نزف تحت جلدي ونزف داخلي. ومما يزيد خطورة هذا النبات أن المواد المانعة لتخثر الدم (السامة) تنتقل إلى حليب الحيوانات ومنها إلى صغارها التي تتغذى بالحليب. ويظهر التسمم بعد فترة من تغذي الحيوانات بالنبات تصل إلى أسبوعين، ويظهر على الحيوانات، قبل حدوث النزف، علائم تسمم أخرى أهمها الضعف العام وانعدام الشهية، وزيادة سرعة التنفس وانخفاض النبض.
ملاحظة :يعرف بالعديد من الأسماء المختلفة منها( حندقوق هندي، اكليل الملك، البرسيم الحلو، محيلبة، برسيم اصفر، قرط، نفل،....).
الاسم العلمي :Melilotus indica
اسم علمي مرادف: Trifolium indicum
هو نوع نباتي من جنس الحندقوق(Melilotus)، التابع للفصيلة البقولية، ويضم هذا الجنس حوالي(١٠)انواع في الدول العربية، بلاد الشام ومصر والمغرب العربي وبعض مناطق أوروبا.
والنبات يبلغ ارتفاعه( 30 – 70) سم تقريباً، الساق جوفاء متفرعة، والأوراق مثلثة العـدد بيضوية الشكل، والأزهار عنقودية تنبت من قاعدة الأوراق لونها أصفر ولها رائحة عطرية.،ويرعي النحل على أزهاره.
والنبات يدخل في مكونات المنسف الأردني، وهو مايميز الطعم الخاص للمنسف، ويمكن أكل أوراقه مثل الخضروات ، ولكنها مرة إلى حد ما يتركب أساساً من مادة الكومارين.
، كان هذا العشب قديما يستخدم فى علاج عدد من الحالات لمفعوله، كطارد للريح وطارد للبلغم ، ومضاد للتجلط ، وكمضاد حيوى ، وشراب الحندقوق يساعد على الهضم ، وأزهار الحندقوق تجذب النحل ، ولكنها تطرد حشرة العتة .
تُصنع البذرة في عصيدة وتُستخدم في علاج آلام الأمعاء وإسهال الأطفال، ويستخدم النبات في الطب الشعبي العراقي كملين وكلبخة لعلاج الأورام، وتستخدم بذوره في علاج التبول عند الأطفال. النبات ، مطري ، قابض ، ملين بقوة ومخدرة . يتم استخدامه خارجياً كمادة كمادة أو جص على الانتفاخات . يحتوي النبات على الكومارين وهو مضاد للتخثر . يحتوي النبات أيضًا على الديكومارول ، وهو مبيد جراثيم واسع الطيف .
خصائص النبات حسب موقع (Herbal-organic ic):هي مضاد التهاب، مضاد تأكسد، مضاد فطري، مضاد حيوي، مبيد للجراثيم، مضاد سرطان، مستحضر تجميل، مضاد فيروسات، منشط، مضاد تخثر،مسكن ألم.
وهوحسب نفس الموقع يعالج الأمراض التالية
سرطات، التهاب، بينومونيا، السكري، قرحة، التهاب القصيبات، داء السلمونيلات، اسهال، رهاب الصور.النبات ملين ، مطري ، قابض ، ملين بقوة ومخدر. يستخدم ديكوتيون خارجيا كغسول مطهر للاستحمام الالتهابات . يتم تحويل النبات إلى كمادات أو جص ويتم وضعه على الانتفاخات .
يحتوي النبات على الكومارين وهو مضاد للتخثر لا يحتوي الكومارين الموجود في النباتات على نشاط مضاد للتخثر ، حيث يتم استخدام المركبات المختلفة المشتقة من الكومارين بهذه الطريقة. لن ينتج عن تجفيف النبات بالضرورة هذه المركبات
يحتوي النبات أيضًا على الديكومارول ، وهو مبيد جراثيم واسع الطيف .
والنبات سام متوسط السمّية، حسب النباتات السامة في سورية، أجزاء النبات كافة سامة، يؤثر علي الحيوانات كافة، وبخاصة الأبقار والخيول.
ومن علامات التسمم حدوث الكدمات والرضوض، والنزف المستمر من الأنف والفم.
المكونات السامة: تشير الدراسات إلى أن أنواعاً مختلفة من الفطور، بما فيها البنيسيليومPenicillium والـ Aspergillus التي تعيش على النبات، تتمكن من تحويل الكومارين Coumarin إلى ديكومارول Dicoumarol الذي يعد الجوهر السام في النبات، ويتداخل الديكومارول مع البروترومبين Prothrombin وفيتامين K المسؤولة عن تخثر الدم. كما يتشكل الديكومارول عند جفاف النبات أو تعرضه إلى الإجهاد (البرد الشديد أو الجفاف الشديد)، أما النبات الرطب فهو آمن إذا تغذت به الحيوانات.
التأثير: يتميز الديكومارول بأنه يعوق تشكل المواد المخثرة للدم وبخاصة فيتامين K، ولهذا فإن تغذي الحيوانات بهذا النبات يؤدي إلى النزف وبخاصة النزف الأنفي والفموي، ومن الجروح، كما يؤدي إلى نزف تحت جلدي ونزف داخلي. ومما يزيد خطورة هذا النبات أن المواد المانعة لتخثر الدم (السامة) تنتقل إلى حليب الحيوانات ومنها إلى صغارها التي تتغذى بالحليب. ويظهر التسمم بعد فترة من تغذي الحيوانات بالنبات تصل إلى أسبوعين، ويظهر على الحيوانات، قبل حدوث النزف، علائم تسمم أخرى أهمها الضعف العام وانعدام الشهية، وزيادة سرعة التنفس وانخفاض النبض.
ملاحظة :يعرف بالعديد من الأسماء المختلفة منها( حندقوق هندي، اكليل الملك، البرسيم الحلو، محيلبة، برسيم اصفر، قرط، نفل،....).