تويت
اللون والتباين اللوني
تختلف الأفلام الملونة عن أفلام الأسود والأبيض
بمدى تعريضها الضيق . حيث أن مجال تعريضها يسمح بوقفة واحدة فقط زيادة أو نقصان على عكس الأفلام العادية . ولهذا كانت الدقة في التعريض الضوئي ضرورية من أجل الحصول على نتائج جيدة .
يجب مراعاة مسألة الإنسجام والتباين بين الألوان عند التصوير الملون . وهو أن الأمران يتحققان عادة بوضع لونين بجانب بعضها وفق نظام معين
فمثلاً للحصول على تباين قوي يجب وضع اللون الأساسي مع لونه المتمم .
مثال على ذلك بورتريه لفتاة شقراء على خلفية زرقاء .
وللحصول على إنسجام لوني جيد يجب وضع لونين أساسيين أو متممين بجانب بعضها مثال ذلك زهرة حمراء في مرج أخضر .
أخيراً يميل الهواة إلى حشو صورهم بمقدار ضخم من الألوان المتنافرة والمتعددة . تجنب هذا فإنه دليل على العشوائية في الالتقاط وعدم التركيز في اختيار الألوان المناسبة .
حاول إختصار الألوان الموجودة في لقطة واحدة قدر الأمكان وفق القواعد البسيطة السابقة .
تختلف الأفلام الملونة عن أفلام الأسود والأبيض
بمدى تعريضها الضيق . حيث أن مجال تعريضها يسمح بوقفة واحدة فقط زيادة أو نقصان على عكس الأفلام العادية . ولهذا كانت الدقة في التعريض الضوئي ضرورية من أجل الحصول على نتائج جيدة .
يجب مراعاة مسألة الإنسجام والتباين بين الألوان عند التصوير الملون . وهو أن الأمران يتحققان عادة بوضع لونين بجانب بعضها وفق نظام معين
فمثلاً للحصول على تباين قوي يجب وضع اللون الأساسي مع لونه المتمم .
مثال على ذلك بورتريه لفتاة شقراء على خلفية زرقاء .
وللحصول على إنسجام لوني جيد يجب وضع لونين أساسيين أو متممين بجانب بعضها مثال ذلك زهرة حمراء في مرج أخضر .
أخيراً يميل الهواة إلى حشو صورهم بمقدار ضخم من الألوان المتنافرة والمتعددة . تجنب هذا فإنه دليل على العشوائية في الالتقاط وعدم التركيز في اختيار الألوان المناسبة .
حاول إختصار الألوان الموجودة في لقطة واحدة قدر الأمكان وفق القواعد البسيطة السابقة .