التقاط اللحظات العائلية العفوية باستخدام كاميرا PowerShot PX
سواء أكنت تلتقط صورًا للعائلة أم الأصدقاء أم الحيوانات الأليفة، يمكنك التقاط اللحظات اليومية الرائعة بسهولة باستخدام كاميرا PowerShot PX من Canon.
العودة إلى كل المقالات
لا يوجد أسهل من التقاط اللحظات الممتعة للحياة العائلية اليومية بفضل الكاميرا الجديدة PowerShot PX من Canon. تتميز كاميرا PowerShot PX بأنها ذكية بدرجة كافية للتعرف على الأوجه تلقائيًا، وتعمل من خلال الأوامر الصوتية، وتُعد مصوّر الصور العائلية المثالي البديل، ويمكنها التقاط الصور في أي لحظة، وتوجد دائمًا في قلب المنزل.
المصورة والمبتكرة الرقمية إيمير فاريان باري التي حصلت على ما يقرب من 97000 متابع على Instagram بفضل اللقطات السريعة التي التقطتها لحياتها وعائلتها هي العائل الوحيد والشخص الذي يقف عادةً خلف الكاميرا.
ولكن بفضل كاميرا PowerShot PX من Canon المتاحة لديها، لن تصبح إيمير خارج الإطار بعد الآن. باستخدام هذه الكاميرا الذكية المزودة بوضع الاكتشاف والتصوير التلقائي، يصبح في متناول يد إيمير مصور صور عائلية رقمي خاص بها لتسجيل تلك اللحظات التي تبدو غير مهمة واتضح غالبًا أنها الأكثر تميزًا.
توثيق اللحظات اليومية من دون عناء
تستخدم كاميرا PowerShot PX من Canon تقنية التعرف على المشهد الذكية بدرجة كافية للتعرف على أوجه الأشخاص وتحديد التركيب الأفضل والتحريك والإمالة والتكبير/التصغير تلقائيًا لإنتاج ذكريات مثالية، كل ذلك من دون الاضطرار إلى الانتقال من مكانك. تتميز كاميرا PowerShot PX بسهولة الاستخدام، وهذا يجعلها الرفيق المثالي للعائلات حتى لو كانت منشغلة للغاية. تذكر إيمير المشغولة دائمًا بوصفها العائل الوحيد، قائلة: "أعتقد أن التطبيق وميزة التعرف على الصوت مفيدان للغاية".
تذكر إيمير قائلة: "أعتقد أنه من المذهل أن تلتقط كاميرا PowerShot PX من Canon اللحظات التي قد لا نعتقد أنها يمكن أن تشكل صورة جيدة". "فعلى سبيل المثال، هذه اللقطات للأطفال الذين يلونون على طاولة الإفطار بينما أضع الأطباق في غسالة الأطباق. وأعلم أنني سألقي نظرة على تلك اللقطات مرة أخرى بعد مضي 20 عامًا، وسأردد، "كانت أيامًا رائعة!"، فقد كان التقاط هذه الصور بشكل طبيعي أمرًا مذهلاً".
تعتمد تجربة التصوير من دون عناء باستخدام هذه الكاميرا على الميزات الذكية وتقنية التعرف على المشهد التي تم تطويرها على مدار سنوات عديدة. بمجرد تشغيل كاميرا PowerShot PX ووضعها على سطح، تستخدم الكاميرا ميزة التعرف على الوجه للبحث عن الهدف تلقائيًا وستضبط التركيب لالتقاط الصور التي تناسب جميع الأشخاص الموجودين في اللقطة. وستلتقط الكثير من الصور، ثم يرشح التطبيق الصور الأفضل. من خلال التعرف على الأوجه التي تظهر بشكل منتظم، تمنح الكاميرا الأولوية لتصوير الأشخاص المهمين بالنسبة إليك.
ولذا، عند الانشغال في الطبخ أو عند إجراء محادثة على طاولة المطبخ أو عند الاستمتاع بحفلة عيد ميلاد عائلية أو ببساطة عند مساعدة أطفالك في أداء واجباتهم المنزلية، يمكن أن تساعدك كاميرا PowerShot PX في التقاط التعبيرات المتألقة وجمال اللحظات العادية من دون الحاجة إلى التفكير في الأمر.
بالنسبة إلى إيمير، تمثل اللحظات البسيطة مثل اللعب مع الكلب أو قراءة قصة على الأريكة اللحظات التي تود الاحتفاظ بها وترغب في مشاركتها. وتتابع قائلة: "من الرائع حقًا التقاط تلك اللحظات، ولا سيما من دون انتباه".
مصورك الشخصي الرقمي
"كنتُ أُلقي دائمًا نظرة على كتب التصوير الفوتوغرافي الخاصة بأبي الذي كان فنانًا، وكل كتب التصوير الفوتوغرافي التي لديّ في المنزل عبارة عن كتب حول التصوير الفوتوغرافي الصحفي. عندما كنت صغيرة، عشتُ الحياة بجميع ظروفها". تصف هذه الكلمات شعور إيمير التي لا تستمتع غالبًا بالوقوف خلف الكاميرا عندما يتعلق الأمر باللحظات العائلية الحميمة.
"بصفتي مصورة فوتوغرافية، اعتدت على توثيق المواقف في العمل. هذه مهمتي التي تتمثل في التقاط اللحظات، ولكن يتم إعداد الكثير منها. بينما يتمثل الجانب الآخر من شخصيتي في الانبهار بتوثيق اللحظات الفعلية حتى نتمكن من النظر إليها مرة أخرى ونردد، "يا إلهي، كان ذلك عشوائيًا للغاية".
على الرغم من أن إيمير كانت لديها كاميرا منذ الطفولة وتفضل أن يصبح حسابها على Instagram منسقًا بدرجة كبيرة، توضح أنه من الرائع في المنزل إنشاء صور للحياة اليومية لا تشكل جزءًا من جلسة التصوير.
"أعتقد أن كاميرا PowerShot PX رائعة لالتقاط تلك اللحظات. على سبيل المثال، أنا في المنزل بمفردي مع الأطفال طوال الأسبوع. فأنا العائل الوحيد. ولا يوجد شخص آخر لكي يلتقط صورة لي ولأطفالي ونحن نحضر الخبز أو نستمتع ونمرح في الحديقة الخلفية، ولذا أصبح دائمًا خلف الكاميرا".
ويساعد في ذلك التشغيل من دون استخدام اليدين لكاميرا PowerShot PX من Canon الذي أصبح ممكنًا من خلال الأوامر الصوتية، بالإضافة إلى قدرتها على التقاط الصور ومقاطع الفيديو وتركيبها باستخدام عدسة التكبير/التصغير البصري بمعدل 3 أضعاف القابلة للتحريك والإمالة. وستحدد أيضًا أفضل الصور ومقاطع الفيديو وتنظمها بدلاً منك، وهذا يتيح استمرار تلك الأوقات الثمينة في الحياة من دون انقطاع.
تضيف إيمير قائلة: "ميزة التعرف على الصوت مذهلة لأنك إذا كنت في غرفة المعيشة وتردد "يا إلهي، أود أن أتذكر هذا إلى الأبد"، فيمكنك القيام بذلك". "وهذا يمنحني سعادة عارمة عندما ألقي نظرة على تلك الصور العفوية مرة أخرى بقدر ما تمنحني الصور المنسقة بدرجة كبيرة".
بالنسبة إلى الأوقات التي تريد فيها أن تكون مكان المصور، من السهل أيضًا التحكم في الكاميرا من خلال تطبيق الهاتف الذكي الذي يمكّنك من التقاط مقاطع الفيديو والصور الثابتة الملتقطة وعرضها.
ضعها في قلب المنزل
تتابع إيمير قائلة: "التقطنا صورًا لنا في أثناء إعداد الخبز". "وهذا هو المنشود، فقد اعتدنا على أن تكون صور الحياة التي نعيشها مثالية، وأُعجبت بإنتاج شركة Canon هذا المنتج لأن أفضل الصور هي صور الحياة اليومية الطبيعية تمامًا من وجهة نظري".
يعني التصميم القابل للتكيف والصغير في الحجم الذي تتميز به كاميرا PowerShot PX من Canon أنها تنسجم بسلاسة مع أي بيئة في منزلك.
بالنسبة إلى إيمير، ستصبح طاولة الإفطار مكانًا مثاليًا لوضع كاميرا PowerShot PX عليها لأنها تشهد الكثير من أحداث الحياة العائلية. وتضيف قائلة: "أود أن تكون الكاميرا في المطبخ لأنه يتميز بتصميم مفتوح وتوجد طاولة الإفطار في قلب الطابق السفلي".
وتتابع قائلة: "عندما أكون حول طاولة الإفطار مساءً في أثناء إعداد العشاء وعندما يقوم الأطفال بالتلوين، هذه هي اللحظة التي أمارس فيها المهام اليومية التي تضطلع بها الأم. وهذا ليس أمرًا رائعًا فحسب، بل إنه يعني كل شيء بالنسبة إليّ. تُعد الصورة التي يتم التقاطها لي في أثناء قدومي وأنا أحمل الغسيل بينما يقوم أطفالي بأداء واجباتهم المنزلية مثالاً حيًا لحياتي اليومية كأم. وهذه هي اللحظات التي أود أن أتذكرها".
نعلم جميعًا أن الحياة لا تحدث خلف الكاميرا، بل تحدث أمامها. ولكن كيف ستختار الطريقة التي ستتذكر من خلالها تلك الفصول التي تشكل حياتك كما تعرفها؟ بالنسبة إلى الأمهات مثل إيمير، يمكن أن تكون كاميرا PowerShot PX أداة رائعة لتوثيق الأشخاص الذين نحبهم الآن وفي المستقبل.
"من المستحيل أن نتذكر كل لحظة من لحظات حياتنا. وبصراحة، لا يمكنني حتى أن أتذكر فترة حملي. أعرف أن هذا يبدو غريبًا ولكنه صحيح! عندما نلقي نظرة على الصور مرة أخرى، فإننا نردد، "هل تتذكر ذلك؟ لقد نسيت هذا تمامًا". ولذا، أعتقد أنه من الرائع التقاط تلك الذكريات بصورة طبيعية. إنه أمر مذهل حقًا".
بقلم لورنا دوكريل