صاحبة الأوسكار عن (العقل الجميل)
جنيفر كونلي.. مسيرة رائعة في عالم هوليوود جنيفر كونلي.. مسيرة رائعة في عالم هوليوود خاص ـ «سينماتوغراف» جنيفر كونلي النجمة الأميركية الساطعة، صاحبة الحضور المتميز والأداء القوى الذي ساعدها في الحصول على جائزة الأوسكار عن دورها في فيلم (العقل الجميل) والذي شاركها به الممثل الاسترالي راسل كرو، قدمت خلال مسيرتها الفنية أفلاما ناجحة كثيرة أهمها (المياه الداكنة)، وفيلم (ذا هالك) أو الرجل الأخضر والعديد من الأعمال التي كرست لمسيرتها الرائعة في عالم هوليوود. ولدت جنيفر كونلي في الثاني عشر من ديسمبر عام 1970، في مدينة نيويورك من أب يعمل في بيع الملابس وأم تتاجر بالأثريات، عاشت أربع سنوات في وودستوك، إلا أنها ترعرعت في بروكلين هايتس القريبة من مانهاتن. عندما بلغت العاشرة من عمرها، اقترح أصدقاء والديها اصطحابها إلى تجربة أداء لعرض الأزياء، فحصلت على وظيفة في هذا المجال وسرعان ما بدأت تظهر في إعلانات المجلات ثم الإعلانات التلفزيونية. جنيفر كونلي.. مسيرة رائعة في عالم هوليوود دخلت عالم التمثيل في حلقة من السلسلة البريطانية (حكايات غير متوقعة ـ Tales of the unexpected) عام 1979، وشهد العام 1984 بدايتها مع السينما عندما ظهرت وهي لا تزال في الرابعة عشرة من عمرها في رائعة المخرج الإيطالي سيرجي ليوني (حدث ذات مرة في أمريكا) والذي أدت فيه دور ابنة صاحب المقهى التي تعشق الشاب (نودلز) الشخصية الرئيسية في الفيلم والذي يجسده في فترة الكبر النجم (روبرت دينيرو). بعد هذا الفيلم قامت بأدوار البطولة في أكثر من سبعة عمل أفلام كان أميزها الفيلم الفانتازي (المتاهة ـ Labyrinth) و فيلمي (المدينة المظلمة ـDark City) و (الحب والظلال ـOf Love and Shadows) المأخوذ عن رواية بنفس الاسم للروائية التشيلية (إيزابيل إلليندي). جنيفر كونلي.. مسيرة رائعة في عالم هوليوود بعد هذه الأفلام، توقفت جنيفر كونلي فترة وجيزة عن العمل إلى أن اختارها دنيس هوبر، الذي أعجب بأدائها في فيلم (بعض الفتيات ـ Some girls)، لتؤدي دور فتاة قروية في فيلم (البؤر الساخنة ـ The hot spot) عام 1990 المقتبس عن رواية Hell hath no fury. اختلف النقاد حول هذا الفيلم الذي لم يحقق إيرادات عالية على شباك التذاكر، بيد أن فيلم (Rocketeer) عام 1991 من إنتاج شركة تاتشستون عوض عنه ووجد فيه النقاد فيلماً ذا جودة عالية، ما حدا بكونلي إلى توقيع عقد مع شبكة فوكس لعرض السلسلة التلفزيونية (الشارع ـ The street) عام 2000، كما حازت دوراً أساسياً في قصة الحب (استيقاظ الموتى ـ Waking the dead)، وآخر في سلسلة (مرثية حلم ـRequiem for a dream) التي تتحدث عن حياة مدمني المخدرات، وكان دورها في هذه السلسلة صعباً ورشحت عنه لجائزة (سبيريت). بعد ذلك شاركت فيلم (بولوك ـPollock) الذي يؤرخ لحياة الرسام الأمريكي الشهير (جاكسون بولوك)، أما عام 2001 فقد شهد تحقيقها لجائزة الأوسكار عن دورها في فيلم (عقل جميل ـA Beautiful Mind) الذي أدت فيه دور زوجة عالم الرياضيات الأمريكي (جون ناش). بعده قدمت ثلاثة أفلام مميزة كان أفضلها الفيلم السوداوي الحزين (منزل الرمل والضباب ـ House of Sand and Fog)، وخلال رحلتها مع التمثيل حازت كونلي على جوائز(غولدن غلوب) و(بافتا) وأوسكار عن فئة أفضل ممثلة ثانوية. جنيفر كونلي.. مسيرة رائعة في عالم هوليوود من أهم أعمالها السينمائية فيلم (ماسة الدماء ـ Blood Diamond) والذي شاركها بطولته ليوناردو دى كابريو والممثل الأسمر ديمون هونسو، حيث جسدت دور صحافية أيام الحرب الأهلية والفساد في سييراليون ـ افريقيا، عندما كان الماس يستخدم في تمويل الحروب الأهلية وأنشطة المتمردين التي راح ضحيتها الآلاف من المواطنين والأبرياء. وهكذا انتشر اسم الممثلة جنيفر كونلي وبات يتردد على الأذهان، وأصبح رصيدها السينمائي يحتوي على أعمال مهمة خلال مشوارها الفني. ومن أقوالها (التمثيل عظيم، عندما تعمل به تحس به، فكل فصل في حياتي أتعلم منه الكثير وأتعلم أيضا أشياء أكثر حول نفسي).
جنيفر كونلي.. مسيرة رائعة في عالم هوليوود جنيفر كونلي.. مسيرة رائعة في عالم هوليوود خاص ـ «سينماتوغراف» جنيفر كونلي النجمة الأميركية الساطعة، صاحبة الحضور المتميز والأداء القوى الذي ساعدها في الحصول على جائزة الأوسكار عن دورها في فيلم (العقل الجميل) والذي شاركها به الممثل الاسترالي راسل كرو، قدمت خلال مسيرتها الفنية أفلاما ناجحة كثيرة أهمها (المياه الداكنة)، وفيلم (ذا هالك) أو الرجل الأخضر والعديد من الأعمال التي كرست لمسيرتها الرائعة في عالم هوليوود. ولدت جنيفر كونلي في الثاني عشر من ديسمبر عام 1970، في مدينة نيويورك من أب يعمل في بيع الملابس وأم تتاجر بالأثريات، عاشت أربع سنوات في وودستوك، إلا أنها ترعرعت في بروكلين هايتس القريبة من مانهاتن. عندما بلغت العاشرة من عمرها، اقترح أصدقاء والديها اصطحابها إلى تجربة أداء لعرض الأزياء، فحصلت على وظيفة في هذا المجال وسرعان ما بدأت تظهر في إعلانات المجلات ثم الإعلانات التلفزيونية. جنيفر كونلي.. مسيرة رائعة في عالم هوليوود دخلت عالم التمثيل في حلقة من السلسلة البريطانية (حكايات غير متوقعة ـ Tales of the unexpected) عام 1979، وشهد العام 1984 بدايتها مع السينما عندما ظهرت وهي لا تزال في الرابعة عشرة من عمرها في رائعة المخرج الإيطالي سيرجي ليوني (حدث ذات مرة في أمريكا) والذي أدت فيه دور ابنة صاحب المقهى التي تعشق الشاب (نودلز) الشخصية الرئيسية في الفيلم والذي يجسده في فترة الكبر النجم (روبرت دينيرو). بعد هذا الفيلم قامت بأدوار البطولة في أكثر من سبعة عمل أفلام كان أميزها الفيلم الفانتازي (المتاهة ـ Labyrinth) و فيلمي (المدينة المظلمة ـDark City) و (الحب والظلال ـOf Love and Shadows) المأخوذ عن رواية بنفس الاسم للروائية التشيلية (إيزابيل إلليندي). جنيفر كونلي.. مسيرة رائعة في عالم هوليوود بعد هذه الأفلام، توقفت جنيفر كونلي فترة وجيزة عن العمل إلى أن اختارها دنيس هوبر، الذي أعجب بأدائها في فيلم (بعض الفتيات ـ Some girls)، لتؤدي دور فتاة قروية في فيلم (البؤر الساخنة ـ The hot spot) عام 1990 المقتبس عن رواية Hell hath no fury. اختلف النقاد حول هذا الفيلم الذي لم يحقق إيرادات عالية على شباك التذاكر، بيد أن فيلم (Rocketeer) عام 1991 من إنتاج شركة تاتشستون عوض عنه ووجد فيه النقاد فيلماً ذا جودة عالية، ما حدا بكونلي إلى توقيع عقد مع شبكة فوكس لعرض السلسلة التلفزيونية (الشارع ـ The street) عام 2000، كما حازت دوراً أساسياً في قصة الحب (استيقاظ الموتى ـ Waking the dead)، وآخر في سلسلة (مرثية حلم ـRequiem for a dream) التي تتحدث عن حياة مدمني المخدرات، وكان دورها في هذه السلسلة صعباً ورشحت عنه لجائزة (سبيريت). بعد ذلك شاركت فيلم (بولوك ـPollock) الذي يؤرخ لحياة الرسام الأمريكي الشهير (جاكسون بولوك)، أما عام 2001 فقد شهد تحقيقها لجائزة الأوسكار عن دورها في فيلم (عقل جميل ـA Beautiful Mind) الذي أدت فيه دور زوجة عالم الرياضيات الأمريكي (جون ناش). بعده قدمت ثلاثة أفلام مميزة كان أفضلها الفيلم السوداوي الحزين (منزل الرمل والضباب ـ House of Sand and Fog)، وخلال رحلتها مع التمثيل حازت كونلي على جوائز(غولدن غلوب) و(بافتا) وأوسكار عن فئة أفضل ممثلة ثانوية. جنيفر كونلي.. مسيرة رائعة في عالم هوليوود من أهم أعمالها السينمائية فيلم (ماسة الدماء ـ Blood Diamond) والذي شاركها بطولته ليوناردو دى كابريو والممثل الأسمر ديمون هونسو، حيث جسدت دور صحافية أيام الحرب الأهلية والفساد في سييراليون ـ افريقيا، عندما كان الماس يستخدم في تمويل الحروب الأهلية وأنشطة المتمردين التي راح ضحيتها الآلاف من المواطنين والأبرياء. وهكذا انتشر اسم الممثلة جنيفر كونلي وبات يتردد على الأذهان، وأصبح رصيدها السينمائي يحتوي على أعمال مهمة خلال مشوارها الفني. ومن أقوالها (التمثيل عظيم، عندما تعمل به تحس به، فكل فصل في حياتي أتعلم منه الكثير وأتعلم أيضا أشياء أكثر حول نفسي).