هل توجد آلة تصوير مثالية جامعة لخصائص الكاميرات الأخرى ؟
لاتوجد كاميرا مثالية أو كاميرا عامة وإنها يمكن لمعظم المتحمسين أن يحصلوا على كاميرا واحدة فقط .
ويبقى الاختبار الواضح منحصراً أما الفيلم الملفوف أو بالقياس ٣٥ مم .
أو لفيفة الفيلم قياس ١١٠ من أجل اللقطات الفوتوغرافية التي يلزم فيها الحصول على صور بقياس حجم الألبوم .
ولتحقيق التلاؤم مع مختلف المواضيع والأشياء فإن وجود العدسة القابلة للتبادل يعتبر أمراً حيوياً بالإضافة إلى القطع الملحقة اللازمة للقطات المأخوذة عن قرب ، مثل أنابيب الإطالة والمنفاخ
اللازمة للمعاينة العاكسة .
فيما يتعلق بالنفقات الأولية وبتكاليف التشغيل فقد ثبت بأن الموديل slr ٣٥ مم يعتبر هو الأفضل من حيث القيمة المالية كما أنه في
هذا الموديل من الكاميرات قد حصلت معظم التطورات على مدى السنوات الحديثة .
إن هذه الكاميرات تمثـل الحـل الـوسط من حيث التكلفة وتعدد الاستعمالات وإمكانية التنقل بالإضافة إلى وجود النتائج التي تعتبر عالية بشكل
غير عادي .
إن الكاميرا قياس ٣٥ مم يمكنها أن تعطي نتائج لايمكن تمييزها في الواقع عن الأشكال الكبيرة التي تصل قياساتها حتى ٣٦ × ٣٠ سم ( ١٥ × ١٢
بوصة ) و ٢٥ × ٢٠ سم ( ٢٠ × ١٦ بوصة ) وأكبر من ذلك أيضاً وذلك بحسب مهارة وخبرة الشخص الذي يقوم بعملية التصوير .
ماهي القياسات غير العادية التي ماتزال قيد الاستعمال ؟
تتوفر أوراق التكبير والأفلام المقصوصة بقياسات تلائم الشرائح الزجاجية
القديمة المطلية بمادة حساسة للضوء : ١/٢ ٢ × ١/٢ ٣ بوصة و ١/٢ ٣ × ١/٢ ٤ بوصة
٣/٤ ٤ × ١/٢ ٦ بوصة و ١/٢ ٦ × ١/٢ ٨ بوصة حيث يطلق الشرائح الثلاثة الأخيرة منها اسم الشريحة الربعية والشريحة النصفية والشريحة الكاملة على التوالي .
وقبل أن توجد آلات تكبير الصور كانت تستخرج الصور الفوتوغرافية بنفس حجم الصـور السلبية بواسطة التلامس ( أي بتعريض طبقة الفيلم الحساسة للضوء بالتلامس على طبقة الصورة السلبية الحساسة للضوء ) وهكذا كانت تجهز الورقة بقياسات تلائم الشرائح الزجاجية المطلية بمادة حساسة للضوء.
وبظهور عملية تكبير الصور فقد أصبح من المنطقي أن يتم تأمين ورقة التكبير الأبطأ ( الأقل
حساسية ) بالقياسات الأصلية لتناسب النمط الحديث والقياسات النظامية العالمية
الخاصة بالإطارات والملفات ، إلخ والتي اعتاد عليها المصورون المحترفون مع زبائنهم .
لاتوجد كاميرا مثالية أو كاميرا عامة وإنها يمكن لمعظم المتحمسين أن يحصلوا على كاميرا واحدة فقط .
ويبقى الاختبار الواضح منحصراً أما الفيلم الملفوف أو بالقياس ٣٥ مم .
أو لفيفة الفيلم قياس ١١٠ من أجل اللقطات الفوتوغرافية التي يلزم فيها الحصول على صور بقياس حجم الألبوم .
ولتحقيق التلاؤم مع مختلف المواضيع والأشياء فإن وجود العدسة القابلة للتبادل يعتبر أمراً حيوياً بالإضافة إلى القطع الملحقة اللازمة للقطات المأخوذة عن قرب ، مثل أنابيب الإطالة والمنفاخ
اللازمة للمعاينة العاكسة .
فيما يتعلق بالنفقات الأولية وبتكاليف التشغيل فقد ثبت بأن الموديل slr ٣٥ مم يعتبر هو الأفضل من حيث القيمة المالية كما أنه في
هذا الموديل من الكاميرات قد حصلت معظم التطورات على مدى السنوات الحديثة .
إن هذه الكاميرات تمثـل الحـل الـوسط من حيث التكلفة وتعدد الاستعمالات وإمكانية التنقل بالإضافة إلى وجود النتائج التي تعتبر عالية بشكل
غير عادي .
إن الكاميرا قياس ٣٥ مم يمكنها أن تعطي نتائج لايمكن تمييزها في الواقع عن الأشكال الكبيرة التي تصل قياساتها حتى ٣٦ × ٣٠ سم ( ١٥ × ١٢
بوصة ) و ٢٥ × ٢٠ سم ( ٢٠ × ١٦ بوصة ) وأكبر من ذلك أيضاً وذلك بحسب مهارة وخبرة الشخص الذي يقوم بعملية التصوير .
ماهي القياسات غير العادية التي ماتزال قيد الاستعمال ؟
تتوفر أوراق التكبير والأفلام المقصوصة بقياسات تلائم الشرائح الزجاجية
القديمة المطلية بمادة حساسة للضوء : ١/٢ ٢ × ١/٢ ٣ بوصة و ١/٢ ٣ × ١/٢ ٤ بوصة
٣/٤ ٤ × ١/٢ ٦ بوصة و ١/٢ ٦ × ١/٢ ٨ بوصة حيث يطلق الشرائح الثلاثة الأخيرة منها اسم الشريحة الربعية والشريحة النصفية والشريحة الكاملة على التوالي .
وقبل أن توجد آلات تكبير الصور كانت تستخرج الصور الفوتوغرافية بنفس حجم الصـور السلبية بواسطة التلامس ( أي بتعريض طبقة الفيلم الحساسة للضوء بالتلامس على طبقة الصورة السلبية الحساسة للضوء ) وهكذا كانت تجهز الورقة بقياسات تلائم الشرائح الزجاجية المطلية بمادة حساسة للضوء.
وبظهور عملية تكبير الصور فقد أصبح من المنطقي أن يتم تأمين ورقة التكبير الأبطأ ( الأقل
حساسية ) بالقياسات الأصلية لتناسب النمط الحديث والقياسات النظامية العالمية
الخاصة بالإطارات والملفات ، إلخ والتي اعتاد عليها المصورون المحترفون مع زبائنهم .