لماذا توجد أشكال مختلفة من آلات التصوير ؟
إن علم البصريات وصفات الفيلم الحساسة للضوء والتي تعتمد النظام الملون والأسود والأبيض ، في العصر الحديث قادرة على تحقيق نتائج عالية الجودة بمختلف الظروف بالإضافة إلى إمكانيات التكبير الضخمة .
ونظراً للقيود التي نجدها في البنية التركيبية لطبقات الأفلام الحساسة للضوء ، فإن الصورة التي نتبينها بواسطة أفضل العدسات سوف تظهر بدرجة معينة من التكبير قبل أن تبدأ بالتشتت لذلك إذا أريد المحافظة على حدة الصورة مع الجودة والنوعية الشاملة فإن حجم الصورة السلبية الأصلية أو الشريحة المصورة الشفافة يجب أن يكون مناسباً مع حجم الصورة النهائية .
فإذا أردنا أن نحصل على الصورة النهائية من جزء فقط من المساحة المخصصة للصورة وهذا يعني زيادة درجة التكبير فإن الصورة الأصلية يجب أن تكون أكبر حجما .
ماهو المقدار المقبول من عملية التكبير ؟
لسـوء الحظ ليس هناك خطوطـأ دليلية ثابتة ، طالما أن هناك الكثير من العوامل التي تؤثر على جودة ونوعية الصورة .
وعلاوة على ذلك فإن نوعية النتيجة النهائية تعتبر مسألة ذاتية أو شخصية بحتة وماقد يبدو واضحاً ومقبولا بالنسبة لأحد الأشخاص قد لا تكون كذلك بالنسبة لشخص آخر .
هل تعتبر إمكانية التكبير هي العامل الوحيد الذي يؤثر على اختبار الشكل ؟
إن العوامل الأخرى المؤثرة على اختبار الشكل هي التكلفة لكل صورة وحجم آلة التصوير ومعدات الاستنساخ ، فيما إذا كانت ستجري عمليات اخرى على الفيلم بعد التصوير ( طمس الصورة السلبية و روتشة الصورة ، والتحديد الموضعي ، الخ ) وحتى الحفظ .
ما هو الشكل الذي يجب علي أن أختاره ؟
توجـد خمسة عوامل رئيسية تؤثر على اختبار شكل آلة التصوير . وهذه العوامل هي التكلفة الأولية وتكاليف التشغيل وملاءمة العمل المتخصص المراد ، تعهـده ؛ وحجم ووزن آلة التصوير ، بالإضافة إلى الجودة والقياس المطلوبين للصورة النهائية . يعتبر العامل الثالث وهو ملاءمة العمل المراد تعهده والعامل الأخير ( وهـو جودة وقياس الصورة النهائية ) أهم عاملين يجب أخذهما بعين الاعتبار ، على الرغم من أهمية حجم ووزن آلة التصوير إذا دعت الحاجة إلى نقل الكاميرا إلى مسافات بعيدة أو إلى حملها باليد لفترات طويلة . على سبيل المثال يفضل الرياضيون ومصورون البعثات آلات التصوير المتينة والخفيفة الوزن نوعاً ما والتي يمكن التقاط الكثير من الصور بدون الحاجة إلى إعادة تحميلها على فترات متكررة ، بالإضافة إلى استيعابها لعدسات قابلة للتبديل ولعدة ملحقة بسيطة وخفيفة الوزن نوعاً ما . أما العدة الملحقة الخاصة مثل جهاز الإدارة بمحرك من أجل الأعمال التي تتطلب سرعة عالية فهي متوفرة لآلات التصوير ذات الأفلام الملفوفة المتوسطة وذات القياس ٣٥ مم فقط .
إن علم البصريات وصفات الفيلم الحساسة للضوء والتي تعتمد النظام الملون والأسود والأبيض ، في العصر الحديث قادرة على تحقيق نتائج عالية الجودة بمختلف الظروف بالإضافة إلى إمكانيات التكبير الضخمة .
ونظراً للقيود التي نجدها في البنية التركيبية لطبقات الأفلام الحساسة للضوء ، فإن الصورة التي نتبينها بواسطة أفضل العدسات سوف تظهر بدرجة معينة من التكبير قبل أن تبدأ بالتشتت لذلك إذا أريد المحافظة على حدة الصورة مع الجودة والنوعية الشاملة فإن حجم الصورة السلبية الأصلية أو الشريحة المصورة الشفافة يجب أن يكون مناسباً مع حجم الصورة النهائية .
فإذا أردنا أن نحصل على الصورة النهائية من جزء فقط من المساحة المخصصة للصورة وهذا يعني زيادة درجة التكبير فإن الصورة الأصلية يجب أن تكون أكبر حجما .
ماهو المقدار المقبول من عملية التكبير ؟
لسـوء الحظ ليس هناك خطوطـأ دليلية ثابتة ، طالما أن هناك الكثير من العوامل التي تؤثر على جودة ونوعية الصورة .
وعلاوة على ذلك فإن نوعية النتيجة النهائية تعتبر مسألة ذاتية أو شخصية بحتة وماقد يبدو واضحاً ومقبولا بالنسبة لأحد الأشخاص قد لا تكون كذلك بالنسبة لشخص آخر .
هل تعتبر إمكانية التكبير هي العامل الوحيد الذي يؤثر على اختبار الشكل ؟
إن العوامل الأخرى المؤثرة على اختبار الشكل هي التكلفة لكل صورة وحجم آلة التصوير ومعدات الاستنساخ ، فيما إذا كانت ستجري عمليات اخرى على الفيلم بعد التصوير ( طمس الصورة السلبية و روتشة الصورة ، والتحديد الموضعي ، الخ ) وحتى الحفظ .
ما هو الشكل الذي يجب علي أن أختاره ؟
توجـد خمسة عوامل رئيسية تؤثر على اختبار شكل آلة التصوير . وهذه العوامل هي التكلفة الأولية وتكاليف التشغيل وملاءمة العمل المتخصص المراد ، تعهـده ؛ وحجم ووزن آلة التصوير ، بالإضافة إلى الجودة والقياس المطلوبين للصورة النهائية . يعتبر العامل الثالث وهو ملاءمة العمل المراد تعهده والعامل الأخير ( وهـو جودة وقياس الصورة النهائية ) أهم عاملين يجب أخذهما بعين الاعتبار ، على الرغم من أهمية حجم ووزن آلة التصوير إذا دعت الحاجة إلى نقل الكاميرا إلى مسافات بعيدة أو إلى حملها باليد لفترات طويلة . على سبيل المثال يفضل الرياضيون ومصورون البعثات آلات التصوير المتينة والخفيفة الوزن نوعاً ما والتي يمكن التقاط الكثير من الصور بدون الحاجة إلى إعادة تحميلها على فترات متكررة ، بالإضافة إلى استيعابها لعدسات قابلة للتبديل ولعدة ملحقة بسيطة وخفيفة الوزن نوعاً ما . أما العدة الملحقة الخاصة مثل جهاز الإدارة بمحرك من أجل الأعمال التي تتطلب سرعة عالية فهي متوفرة لآلات التصوير ذات الأفلام الملفوفة المتوسطة وذات القياس ٣٥ مم فقط .