صنع الطبعات الفوتوغرافية
تمتاز طباعة الصور بالمنزل بانها الارخص .
فهي تكاد لا تكلف شيئا اذا ما قورنت بتكاليف ارسال الفيلم الى مختبرات التحميض .
بالاضافة الى انك تستطيع التحكم باعمالك الفوتوغرافية واخراجها على افضل وجه ، الامر غير المتيسر في مختبرات التحميض بسبب طبيعة عملهم التجاري وكمية الافلام الكبيره التي يطبعونها في وقت واحد .
الطبعة الفوتوغرافية :
هي ببساطة صوره ايجابية معكوسة القيم عن السلبيه ( النيكاتيف ) مطبوعه على ورق فوتوغرافي حساس للضوء .
وهي تصنع بتعريض الورق حساس لضوء المكبر المسلط عليه من فوق سلبية موضوعه في حامله بينه وبين ورقه الطبع .
تدعى الصوره المتشكلة على ورق فوتوغرافي حساس بالطبعة الفوتوغرافيه .
وتدعي الصور المتشكلة على شريحه فوتوغرافيه بالشفافيه ( السلايد ) .
تكبير الطبعة :
و يتم ذلك بواسطة المكبر Enlarger والمكبر هو جهاز يكبر صورة السلبية التي يعرضها حسب الطلب .
وهكذا يكون باستطاعتنا صنع طبعات كبيره من السلبيات مهما كان حجمها .
ومن الملاحظ انه كلما كبر حجم الطبعة التي تصنعها ، كلما ازداد وضوح الحبيبات فيها .
و كلما صغر حجم الطبعه التي نصنعها كلما قل وضوح الحبيبات فيها .
هناك فائده اخرى للمكبر وهي التحكم بمستوى الطبعات وذلك بحذف جزء من السلبيه عند الطبع ، ثم التعويض عن هذا الجزء بزياده حجم الطبعة .
ولكن لهذا العمل عيوبه كما سنرى لاحقا .
الكاميرا والمكبر :
يمكن اعتبار المكبر كاميرا معكوسة لان الكاميرا عباره عن اداه لتصغير الاحجام الكبيره في الطبيعه وتحويلها الى احجام صغيره مسجله على السلبيه داخلها .
ام المكبر فيكبر صوره السلبيه التي يعرضها الى الحجم الذي نريد .
وسنستعرض فيما يلي بعض الخصائص البصريه للكاميرا والمكبر لتفهم عمل المكبر جيدا وبالتالي تحقيق اقصى فائدة منه .
العدسة المحدبة :
تعتبر العدسه المحدبه اكثر العدسات شيوعا في التصوير واذا نظرنا اليها من الجانب تبدو لنا انها سميكه من المنتصف اكثر منها من الحواف .
تتمتع كل العدسات بخاصيه كسر الضوء المار عبرها باشكال ودرجات متفاوته .
ولكن للعدسة المحدبة خواص مميزه نذكر منها :
١ - اذا وضعنا سطح مستويا خلف العدسة المحدبة ومرت اشعه ضوئية قادمة من جسم بعيد عنها عبرها فسوف يتشكل على سطح المستوى شكل ممثل للجسم البعيد .
ونقول ان صوره الجسم قد تركزت بواسطة العدسة على السطح المستوى الذي نسميه سطح سطح التبؤر Focal plane .
٢ - المسافة بين مركز العدسة والسطح البؤري تسمى المسافة البؤرية .
٣ - اذا وضعنا في نقطة التبؤر بدلا عن السطح المستوى عدسة محدبة اخرى فسوف لن يجتمع الضوء المار عبرها ليشكل صوره بل ينحرف مشكلا شعاعا مستقيما .
وهذا هو مبدا العدسة المستعمله في الكاميرات الحديثه حيث تسقط حزمه من الاشعه الضوئيه المستقيمه على شريحه الفيلم مشكله الصوره الفوتوغرافيه .
وفي اوائل ايام التصوير الفوتوغرافي كانت تستعمل عدسه محدبه واحده تزود بها الكاميرات .
ولكن الان تستعمل عدة عدسات نطلق على مجموعها اختصارا اسم << العدسة >> .
تمتاز طباعة الصور بالمنزل بانها الارخص .
فهي تكاد لا تكلف شيئا اذا ما قورنت بتكاليف ارسال الفيلم الى مختبرات التحميض .
بالاضافة الى انك تستطيع التحكم باعمالك الفوتوغرافية واخراجها على افضل وجه ، الامر غير المتيسر في مختبرات التحميض بسبب طبيعة عملهم التجاري وكمية الافلام الكبيره التي يطبعونها في وقت واحد .
الطبعة الفوتوغرافية :
هي ببساطة صوره ايجابية معكوسة القيم عن السلبيه ( النيكاتيف ) مطبوعه على ورق فوتوغرافي حساس للضوء .
وهي تصنع بتعريض الورق حساس لضوء المكبر المسلط عليه من فوق سلبية موضوعه في حامله بينه وبين ورقه الطبع .
تدعى الصوره المتشكلة على ورق فوتوغرافي حساس بالطبعة الفوتوغرافيه .
وتدعي الصور المتشكلة على شريحه فوتوغرافيه بالشفافيه ( السلايد ) .
تكبير الطبعة :
و يتم ذلك بواسطة المكبر Enlarger والمكبر هو جهاز يكبر صورة السلبية التي يعرضها حسب الطلب .
وهكذا يكون باستطاعتنا صنع طبعات كبيره من السلبيات مهما كان حجمها .
ومن الملاحظ انه كلما كبر حجم الطبعة التي تصنعها ، كلما ازداد وضوح الحبيبات فيها .
و كلما صغر حجم الطبعه التي نصنعها كلما قل وضوح الحبيبات فيها .
هناك فائده اخرى للمكبر وهي التحكم بمستوى الطبعات وذلك بحذف جزء من السلبيه عند الطبع ، ثم التعويض عن هذا الجزء بزياده حجم الطبعة .
ولكن لهذا العمل عيوبه كما سنرى لاحقا .
الكاميرا والمكبر :
يمكن اعتبار المكبر كاميرا معكوسة لان الكاميرا عباره عن اداه لتصغير الاحجام الكبيره في الطبيعه وتحويلها الى احجام صغيره مسجله على السلبيه داخلها .
ام المكبر فيكبر صوره السلبيه التي يعرضها الى الحجم الذي نريد .
وسنستعرض فيما يلي بعض الخصائص البصريه للكاميرا والمكبر لتفهم عمل المكبر جيدا وبالتالي تحقيق اقصى فائدة منه .
العدسة المحدبة :
تعتبر العدسه المحدبه اكثر العدسات شيوعا في التصوير واذا نظرنا اليها من الجانب تبدو لنا انها سميكه من المنتصف اكثر منها من الحواف .
تتمتع كل العدسات بخاصيه كسر الضوء المار عبرها باشكال ودرجات متفاوته .
ولكن للعدسة المحدبة خواص مميزه نذكر منها :
١ - اذا وضعنا سطح مستويا خلف العدسة المحدبة ومرت اشعه ضوئية قادمة من جسم بعيد عنها عبرها فسوف يتشكل على سطح المستوى شكل ممثل للجسم البعيد .
ونقول ان صوره الجسم قد تركزت بواسطة العدسة على السطح المستوى الذي نسميه سطح سطح التبؤر Focal plane .
٢ - المسافة بين مركز العدسة والسطح البؤري تسمى المسافة البؤرية .
٣ - اذا وضعنا في نقطة التبؤر بدلا عن السطح المستوى عدسة محدبة اخرى فسوف لن يجتمع الضوء المار عبرها ليشكل صوره بل ينحرف مشكلا شعاعا مستقيما .
وهذا هو مبدا العدسة المستعمله في الكاميرات الحديثه حيث تسقط حزمه من الاشعه الضوئيه المستقيمه على شريحه الفيلم مشكله الصوره الفوتوغرافيه .
وفي اوائل ايام التصوير الفوتوغرافي كانت تستعمل عدسه محدبه واحده تزود بها الكاميرات .
ولكن الان تستعمل عدة عدسات نطلق على مجموعها اختصارا اسم << العدسة >> .
تعليق