كيفية عمل الكاميرات الرقمية
كيف تتكون الصورة الرقمية ؟
هناك طرق مختلفة لفهم آلية تكون الصورة الرقمية أهمها :
وضع تشابه بين عمل الكاميرا الرقمية وإحساس الرؤية لدى الإنسان ، فالعناصر الرئيسية واحدة لدى النظامين وهي العدسة والإحساس بالصورة و المعالجة .
فعند الإنسان تعتبر القرنية هي العدسة ، والشبكية هي حساس الصورة ، أما عمل الدماغ فيتوافق مع دور معالج الصورة .
أولا العدسة :
إن العدسات المستعملة في الكاميرات الرقمية نوعان :
العدسات الكروية :
وتسبب تشتت بالأشعة الضوئية القادمة من المشهد من أطراف العدسة مما يسبب بعد للصورة المشكلة على سطح الحساس المستقبل ويخفف من جودة الصورة ، وهذا ما دفع الشركات المنتجة إلى تطوير النوع الآخر من العدسات .
العدسات اللاكروية :
لقد قامت الشركات بإعادة تشكيل العدسة من أطرافها مما مكن من تركيز الأشعة على السطح الحساس مباشرة ، للحصول على أفضل نتائج للصورة .
ثانيا الحساس :
هو العامل الثاني من العوامل الصانعة للصورة في الكاميرا الرقمية ، والخطأ الشائع أن الناس يظنون أنه العامل الوحيد الذي يحدد جودة الكاميرا الرقمية .
بينما هو في الحقيقة توافق العوامل الثلاث ( العدسة - الحساس - المعالج ) .
والحساس يكون على نوعين هما ccd و cmos ، وتقاس دقة الحساس بالبيكسل بالإنش مثلا ) 4 ميغا بيكسل أي مايعادل أربع ملايين بيكسل في وحدة المساحة التي هي الأنش وترتفع الدقة مع إزدياد عدد البيكسلات في الإنش ) .
ثالثا المعالج :
يقوم بترجمة المعلومات القادمة من الحساس إلى صورة مرئية تظهر على شاشة الكاميرا الرقمية ، وتسعى الشركات للوصول إلى معالج سريع في قراءة المعلومات ، وقادر على حفظ أكبر قدر من المعلومات المختلفة لإعطاء أفضل صورة ممكنة ، عبر مجموعة من برامج التصوير المسبقة الإعداد المحفوظة ضمن ذاكرة المعالج مما يقدم أفضل خيارات للتصوير .
بالإضافة لكون ذاكرة المعالج تحوي عدد كبير من الألوان التي قد تمر على المعالج ، مما يمكنه من تقديم أفضل خيار لوني ضمن ظروف التصوير الملتقطة .
كيف تتكون الصورة الرقمية ؟
هناك طرق مختلفة لفهم آلية تكون الصورة الرقمية أهمها :
وضع تشابه بين عمل الكاميرا الرقمية وإحساس الرؤية لدى الإنسان ، فالعناصر الرئيسية واحدة لدى النظامين وهي العدسة والإحساس بالصورة و المعالجة .
فعند الإنسان تعتبر القرنية هي العدسة ، والشبكية هي حساس الصورة ، أما عمل الدماغ فيتوافق مع دور معالج الصورة .
أولا العدسة :
إن العدسات المستعملة في الكاميرات الرقمية نوعان :
العدسات الكروية :
وتسبب تشتت بالأشعة الضوئية القادمة من المشهد من أطراف العدسة مما يسبب بعد للصورة المشكلة على سطح الحساس المستقبل ويخفف من جودة الصورة ، وهذا ما دفع الشركات المنتجة إلى تطوير النوع الآخر من العدسات .
العدسات اللاكروية :
لقد قامت الشركات بإعادة تشكيل العدسة من أطرافها مما مكن من تركيز الأشعة على السطح الحساس مباشرة ، للحصول على أفضل نتائج للصورة .
ثانيا الحساس :
هو العامل الثاني من العوامل الصانعة للصورة في الكاميرا الرقمية ، والخطأ الشائع أن الناس يظنون أنه العامل الوحيد الذي يحدد جودة الكاميرا الرقمية .
بينما هو في الحقيقة توافق العوامل الثلاث ( العدسة - الحساس - المعالج ) .
والحساس يكون على نوعين هما ccd و cmos ، وتقاس دقة الحساس بالبيكسل بالإنش مثلا ) 4 ميغا بيكسل أي مايعادل أربع ملايين بيكسل في وحدة المساحة التي هي الأنش وترتفع الدقة مع إزدياد عدد البيكسلات في الإنش ) .
ثالثا المعالج :
يقوم بترجمة المعلومات القادمة من الحساس إلى صورة مرئية تظهر على شاشة الكاميرا الرقمية ، وتسعى الشركات للوصول إلى معالج سريع في قراءة المعلومات ، وقادر على حفظ أكبر قدر من المعلومات المختلفة لإعطاء أفضل صورة ممكنة ، عبر مجموعة من برامج التصوير المسبقة الإعداد المحفوظة ضمن ذاكرة المعالج مما يقدم أفضل خيارات للتصوير .
بالإضافة لكون ذاكرة المعالج تحوي عدد كبير من الألوان التي قد تمر على المعالج ، مما يمكنه من تقديم أفضل خيار لوني ضمن ظروف التصوير الملتقطة .
تعليق