كونج: جزيرة الجماجم».. غريزة بقاء البشر والوحوش
د

ـ محمد جابر
تُعتبَر قصّة الوحش King Kong واحدةً من أكثر قصص السينما كلاسيكية. بدأت القصَّة عام 1933 مع وحشٍ تمّ تصميمه بالماكيتات ويُحرَّك بالـStop-Motion، ومرَّت بنسخٍ عديدةٍ أجنبيّة وآسيويّة وصولاً لعمل أميركي آخر من إنتاج 1976، يكون الوحش فيه إنساناً بملابس ومكياج غوريلا ضخمة. وأخيراً، أهمّ تلك الأفلام عام 2005 من إخراج بيتر جاكسون، إذ تمّ صنع الوحش فيه رقمياً، وباستخدام تقنيَّة الـCGI. وبعد 12 عاماً، تقرِّر شركة “وارنر برازرز”، إنتاج فيلمٍ جديدٍ عن قصّة “كونغ” الأسطوري كجزء من عالمها السينمائي عن الوحوش، والذي بدأته عام 2014 في فيلم Godzilla، وستنهيه عام 2020 مع فيلم Vs. Kong.



