كيمياء الضوء
تعلمنا كيف نظهر فيلما في حوض ، و هي طريقة مرضية للحصول على نتائج عادية ، لكن المصور الذي لا يكتفي بالنتائج العادية يمكنه الوصول إلى نتائج أحسن إذا فهم ماذا يحصل في كل خطوة من خطوات التظهير ، فهو يستطيع اختيار الفيلم المناسب لنوع الصورة ، و يستطيع تظهيره بالطريقة الصحيحة للوصول إلى نتائج معينة يريدها ، و هو لن يحصل على صورة أحسن فقط ، بل يزيد من متعته في مزاولة هذا الفن .
كما شرحنا سابقا ، يتألف الفيلم من غلالة بلاستيكية شفافة ، أحد وجوهها مطلي بطبقة رقيقة من مادة حساسة للضوء ، بالإضافة إلى تلك الطبقة يوجد فوقها عادة طبقة حافظة من الجيلاتين الشفاف .
وتوجد في الأفلام العادية الملفوفة ، بالإضافة إلى ذلك ، بطانة من الجيلاتين الملون .
هذه البطانة تمنع الفيلم من التجعد ، وتمتص الضوء الذي يخترق الطبقة الحساسة .
خلال عملية التظهير ، تبيض البطانة الملونة تماما .
أفلام ال ٣٥ ملم لا تحتوي هذه البطانة بل تشكل جزءا من الغلالة البلاستيكية .
تعلمنا كيف نظهر فيلما في حوض ، و هي طريقة مرضية للحصول على نتائج عادية ، لكن المصور الذي لا يكتفي بالنتائج العادية يمكنه الوصول إلى نتائج أحسن إذا فهم ماذا يحصل في كل خطوة من خطوات التظهير ، فهو يستطيع اختيار الفيلم المناسب لنوع الصورة ، و يستطيع تظهيره بالطريقة الصحيحة للوصول إلى نتائج معينة يريدها ، و هو لن يحصل على صورة أحسن فقط ، بل يزيد من متعته في مزاولة هذا الفن .
كما شرحنا سابقا ، يتألف الفيلم من غلالة بلاستيكية شفافة ، أحد وجوهها مطلي بطبقة رقيقة من مادة حساسة للضوء ، بالإضافة إلى تلك الطبقة يوجد فوقها عادة طبقة حافظة من الجيلاتين الشفاف .
وتوجد في الأفلام العادية الملفوفة ، بالإضافة إلى ذلك ، بطانة من الجيلاتين الملون .
هذه البطانة تمنع الفيلم من التجعد ، وتمتص الضوء الذي يخترق الطبقة الحساسة .
خلال عملية التظهير ، تبيض البطانة الملونة تماما .
أفلام ال ٣٥ ملم لا تحتوي هذه البطانة بل تشكل جزءا من الغلالة البلاستيكية .