ضربةالشمس تستدعي الرعاية الطبيبة
برلين – حذر الصليب الأحمر الألماني من أن الارتفاع الشديد لدرجة الحرارة خلال فصل الصيف يرفع خطر الإصابة بما يعرف بـ”الضربة الحرارية”، وهي حالة طبية طارئة تحدث بسبب التكدس الحراري بالجسم وعدم قدرة الجسم على التخلص من الحرارة المفرطة عبر التعرق.
وأوضح الصليب الأحمر الألماني أن أعراض الإصابة بضربة حرارية تتمثل في ارتفاع درجة حرارة الجسم إلى 40 درجة وأكثر، وسخونة وجفاف الجلد وسرعة ضربات القلب والتشنجات والقيء، بالإضافة إلى احتمالية فقدان الوعي.
وتستلزم الضربة الحرارية تلقي رعاية طبية على وجه السرعة، حيث ينبغي استدعاء الإسعاف فور ملاحظة الأعراض سالفة الذكر. وإلى أن تصل سيارة الإسعاف ينبغي أن يمكث المصاب في الظل مع رفع الجزء العلوي من الجسم قليلا وتبريد الجسم بواسطة كمادات باردة. وإذا كان المصاب في وعيه، فيمكن تقديم مشروبات له مثل الماء وعصائر الفواكه المخففة وشاي الفواكه.
وفي المستشفى يتم إعطاء المصاب محاليل لإعادة التوازن إلى محتوى الماء والأملاح بالجسم.
وتعد ضربة الحرارة حالة مرضية تنتج عن ارتفاع درجة حرارة الجسم، وعادة ما تكون نتيجة عن التعرض الممتد للإجهاد البدني في درجات الحرارة المرتفعة. يمكن أن يحدث هذا النوع الأكثر خطورة من الإصابة الحرارية أو ضربة الحرارة، إذا ارتفعت درجة حرارة الجسم إلى 104 درجة فهرنهايت (40 درجة مئوية) أو أكثر. تعتبر هذه الحالة أكثر شيوعا في أشهر الصيف.
تحتاج الضربة الحرارية إلى العلاج الطارئ. قد تتلف ضربة الحرارة التي تُركت دون علاج الدماغ، والقلب، والكلى، والعضلات بشكل سريع، فكلما زاد التلف سوءا كلما طال التأخر عن العلاج، ويؤدي ذلك إلى الموت أو زيادة خطر حدوث مضاعفات.
برلين – حذر الصليب الأحمر الألماني من أن الارتفاع الشديد لدرجة الحرارة خلال فصل الصيف يرفع خطر الإصابة بما يعرف بـ”الضربة الحرارية”، وهي حالة طبية طارئة تحدث بسبب التكدس الحراري بالجسم وعدم قدرة الجسم على التخلص من الحرارة المفرطة عبر التعرق.
وأوضح الصليب الأحمر الألماني أن أعراض الإصابة بضربة حرارية تتمثل في ارتفاع درجة حرارة الجسم إلى 40 درجة وأكثر، وسخونة وجفاف الجلد وسرعة ضربات القلب والتشنجات والقيء، بالإضافة إلى احتمالية فقدان الوعي.
وتستلزم الضربة الحرارية تلقي رعاية طبية على وجه السرعة، حيث ينبغي استدعاء الإسعاف فور ملاحظة الأعراض سالفة الذكر. وإلى أن تصل سيارة الإسعاف ينبغي أن يمكث المصاب في الظل مع رفع الجزء العلوي من الجسم قليلا وتبريد الجسم بواسطة كمادات باردة. وإذا كان المصاب في وعيه، فيمكن تقديم مشروبات له مثل الماء وعصائر الفواكه المخففة وشاي الفواكه.
وفي المستشفى يتم إعطاء المصاب محاليل لإعادة التوازن إلى محتوى الماء والأملاح بالجسم.
وتعد ضربة الحرارة حالة مرضية تنتج عن ارتفاع درجة حرارة الجسم، وعادة ما تكون نتيجة عن التعرض الممتد للإجهاد البدني في درجات الحرارة المرتفعة. يمكن أن يحدث هذا النوع الأكثر خطورة من الإصابة الحرارية أو ضربة الحرارة، إذا ارتفعت درجة حرارة الجسم إلى 104 درجة فهرنهايت (40 درجة مئوية) أو أكثر. تعتبر هذه الحالة أكثر شيوعا في أشهر الصيف.
تحتاج الضربة الحرارية إلى العلاج الطارئ. قد تتلف ضربة الحرارة التي تُركت دون علاج الدماغ، والقلب، والكلى، والعضلات بشكل سريع، فكلما زاد التلف سوءا كلما طال التأخر عن العلاج، ويؤدي ذلك إلى الموت أو زيادة خطر حدوث مضاعفات.