تويت
حمص قصة عشق لاتنتهي
الطائر غريب الفداء العربي
بدي أخطب لاخيي عروس عيونا خضرا
حلبية لما شامية من دمر أو عين الخضرا
حمصية ولا حمية تصبر عاالحلوة والمرة
الله ياليلى مطر طقطوقات اليوم ماخلولك مكان لأنهم ماعو،،،كل يوم بتطلع وحدي بمنديل شكل وتعري شكل،،،أخر وحدة طلعت الله يهديها شبه عارية أثارت ردود فعل كبيرة من الأغلبية مستنكرة ذلك،،،ثاني يوم تخرج بحديث وببجاحة أنا مابهمني رئي الناس ومافي حد ئلو علاقة بحريتي وأنا بحب الله والله بحبني،،،مابعرف كيف كونت مشاعرها اتجاه الله حتى تحبه،،،وكيف عرفت إنو الله بحبها،،،مالنا بالطويلة بنرجع لا حمصية ولا حموية بتصبر عاالحلوة والمرة،،،
حمصية بدنا ندور عليها بباب الدريب!!!!
باب/القمر/أو باب الدريب،،،،من موقع باب الدريب،يبدأ سور حمص الشرقي من الجنوب،،،يقال:أن عشتار إلاهة الحب والجمال زرعت شجرة في باب الدريب وعمرت تلك الشجرة ألاف من السنين لكن زلزال حمص العظيم اقتلعها،،،ذكر المعمر عبد المنعم طيارة انه نقش فوق ساكفه صورة قمر وحيتان ملتفتان حوله ويعود السبب أنه مرة حصل خسوف شبه كلي للقمر وخاف الناس ظنا منهم أن هناك حوت يكاد يبتلع القمر فأقاموا ترنيمات لطرد الحوت،،،بعد ذلك عمل المشعوذون هذا النقش على اعتباره أنه رصد يحمي القمر من حوت أخر قد ينوي ابتلاعه،،،ويضيف أنه حول الحيتان تمعشقت زهرة الزنبق على اعتبار أنها بخورتطرد الحيتان،،،،وحين وصل جيش الفاتحين بقيادة أبوعبيدة ابن الجراح وخالد ابن الوليد،،مرو أولا من هناك وكان ينتظرهم هناك300-متطوع لينضموا لجيشه في محاربة الروم وكانوا جميعهم لم يدخلو الإسلام،،،،وقد سمي بباب الدريب لكثرة الدروب الفرعية الترابية اللتي توصل حمص بالأرياف،،،،عام1925-تما إزالت الباب بقرار من البلدية،،،ويقال أن مفتاح الباب لايزال في باب الدريب،،،ويعتبر باب الدريب أصغر باب من أبواب حمص،،،وقد استعملت الدروب الصغيرة في سنين الجوع 1915-1918-لنقل المؤمن والغذاء للقرى الشرقية الجنوبية لحمص،،،ولم يكن حال باب القمر افضل من حمص في زلزال 1302-حيث تهدمت منازل كثيرة على اهلها،،،وقد بدأ اقامة أسوار حمص في عهد،الملك المنصور ابراهيم بن محمد،بن شيركوه ونقطة البداية من باب الدريب،،،السلام عليكم،،،،،التالي،،،باب زحل،،،باب تدمر،،،،
الصورة مسجد الشيخ مسعود الملاصق للسور الشرقي،،،الصورة ماتبق من السور الشرقي
- Amal Alhabbal
معلومات قيمة
جزاك الله خير الجزاء يا رب