بالصورة كراسة واجبات منزلية، وهي من الآثار المصرية القديمة حيث يعود عمرها لسنة 1850 قبل الميلاد، وتعتبر أقدم كراسة واجبات منزلية في التاريخ.
يوجد عليها كتابات لطالب بالهيروغليفية، وبعض التصحيح باللون الأحمر من المدرس، وهي موجودة حالياً في متحف "متروبوليتان" في أمريكا.
يعتقد علماء المصريات بأن المدارس كانت موجودة في مصر القديمة لكنها كانت حكرا على الذكور فقط، الأغنياء منهم على وجه الخصوص، وكانت ممنوعة على الإناث لأن التركيز كان منصبا أكثر على تعليمهن واجبات الزواج وتربية الأطفال، إلا من بعض إناث الطبقة الحاكمة أو الأثرياء، حيث كُنَّ يتعلّمن في المدارس حباً في توسيع معرفتهن، ورغبةً في التفاخر.
يوجد عليها كتابات لطالب بالهيروغليفية، وبعض التصحيح باللون الأحمر من المدرس، وهي موجودة حالياً في متحف "متروبوليتان" في أمريكا.
يعتقد علماء المصريات بأن المدارس كانت موجودة في مصر القديمة لكنها كانت حكرا على الذكور فقط، الأغنياء منهم على وجه الخصوص، وكانت ممنوعة على الإناث لأن التركيز كان منصبا أكثر على تعليمهن واجبات الزواج وتربية الأطفال، إلا من بعض إناث الطبقة الحاكمة أو الأثرياء، حيث كُنَّ يتعلّمن في المدارس حباً في توسيع معرفتهن، ورغبةً في التفاخر.