هل طعام طفلك كاف؟ _ العناية بالطفل الصغير طريقك الى الصحة والسعادة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل طعام طفلك كاف؟ _ العناية بالطفل الصغير طريقك الى الصحة والسعادة

    هل طعام طفلك كاف؟ _ العناية بالطفل الصغير


    كيف تعرفين ان طعام طفلك كاف ؟

    هناك طريقة بسيطة : زنيه قبل الرضاعة ثم فورا بعدها و سجلي الارقام قومي بذلك مدة اربع و عشرين ساعة فانك بذلك تعرفين كم يتناول طفلك من حليبك في هذه المدة فاذا كان لا يزداد وزنه نحو ١١٥ غراما في الاسبوع قد يشير عليك الطبيب ان تزيدي طعامه قنينتين من الحليب كل يوم وذلك بعد ان يكون قد اخذ من حليبك ما تقدرين ان تقدميه له
    واذا كان طفلك يتناول اقل من ١٤ غراما من حليبك كل وجبة ولم يكن بامكانك زيادة كمية حليبك فمن الحكمة ان تعتمدي على الحليب من القنينة ولكن الاطباء يفضلون كما ذكرنا حليب الام على غيره لانه يقي الطفل من الامراض و لا سيما في الايام الاولى قبل ان يبدأ استدرارالحليب الطبيعي وفي هذه الايام الاولى المذكورة تدعى الحليب صمغا و هو يحتوي على عناصر واقية من الامراض و مضادة لها وهذا ما يحتاج اليه الطفل وكأن الطبيعة خزنت هذه المواد في دمك لتقيه المرض في الاشهر الاولى من حياته



    كيفية معرفة أن لبن الأم كاف

    الشعور بليونة وفراغ الثدي بعد الرضاعة، تعتبر دليلًا على أن طفلك تناول ما يحتاجه بالفعل. نوم طفلك الرضيع وقت القيلولة بهدوء دون قلق، يشير إلى شعوره بالشبع
    الرضاعة الطبيعية مايزال لديها الكثير من الفوائد للطفل بعد ستة أشهر، فإنها تمده بالمواد المناعية و العناصر الغذائية اللازمة لنموه، وهناك بعض الأدلة على أنها تساعدهم في هضم الأطعمة الصلبة، كما أنها تواصل توفير توازن المواد الغذائية التي يحتاجها،


    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	HJdX4Tt3e0g7RBW6SBQA9LNN.jpg 
مشاهدات:	44 
الحجم:	67.3 كيلوبايت 
الهوية:	30122








  • #2
    كيف تعرفين أن حليب الرضاعة الطبيعية كاف لطفلك؟

    الرضاعة هي الوسيلة الوحيدة لتغذية الطفل خلال الأشهر الستة الأولى من حياته، وبعد هذه الفترة، تظل الرضاعة أيضًا هي المصدر الأساسي في تغذية الطفل بجانب مصادر أخرى، لذلك دائمًا ما يقلق الأمهات اللاتي يعتمدن على الرضاعة الطبيعية من أن أطفالهن يحصلن على ما يكفيهم من حليب الثدي أم لا، ولكن الأمر ليس سهلُا، فقد يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن تشعري بالثقة في أن طفلك يحصل على ما يحتاجه من الحليب، لذلك كثير ما يتردد في ذهن اﻷمهات أسئلة حول كيفية معرفة أن لبن الأم كاف، وهل أخذ الطفل ما يكفيه بالفعل أم ما زال جائعًا؟ كل هذه الأسئلة نجيبك عنها في السطور التالية.

    كيفية معرفة أن لبن الأم كاف هناك عديد من العلامات والإشارات التي تؤكد أن طفلك شبع من الرضاعة وحصل على ما يحتاجه من حليب ثديك، إليك بعض من هذه العلامات: إذا كان طفلك يتناول رضعته كل ساعتين تقريبًا، أي نحو ست إلى ثماني مرات في اليوم خلال أول أسبوعين أو الأسابيع الثلاثة الأولى، فالساعتان هما فترة هضم حليب الثدي، وعادة ما تصل عدد الرضعّات إلى 15 مرة في أول أربعة أيام بعد الولادة، ثم تستقر على العدد السابق ذكره. الشعور بليونة وفراغ الثدي بعد الرضاعة، تعتبر دليلًا على أن طفلك تناول ما يحتاجه بالفعل. نوم طفلك الرضيع وقت القيلولة بهدوء دون قلق، يشير إلى شعوره بالشبع. غالبًا ما يفقد الطفل الرضيع بشكل طبيعي جزءًا من وزنه في اﻷيام الأولى (من 250 : 350 جرام) واستعادة الطفل لوزنه بالتدريج بعد أول أسبوع، يعد أيضًا دليلًا على حصوله على الرضعّات الكافية. عادة لا يحدث جفاف للأطفال في هذا السنّ، ولكن الطفل الذي لا يتناول رضعته بشكل كافٍ يكن جلده الرقيق جافًا بشكل ملحوظ. يستهلك طفلك ما لا يقلّ عن ستة إلى ثماني حفاظات خلال اليوم، كما يكون بول الطفل دون رائحة. مراقبة حركة البلع خلال الرضاعة، والتي تؤكد على تناوله رضعته بشكل طبيعي. أن يكون لون براز الطفل أصفر يميل إلى اﻷخضر الداكن واﻷسود، على أن يصبح لونه فاتحًا بعد اليوم الخامس من الولادة. عندما يمص طفلك الحليب ينتج الثدى مزيدًا منه، وكلما كثر عدد الرضعات، كثر إنتاج الحليب، لذلك فإدرار الحليب في ثدييك يؤكد أن طفلك يتناول رضعاته بشكل صحيح. إذا كان طفلك يتجاوب معكِ خلال اليوم، فهذه إشارة إلى أنه يشعر بالشبع وليس جائعًا، فعادة الطفل الذي لا يتناول الرضعات الكافية له يكون كسولًا ولا يتجاوب مع الأم خلال اليوم . تظل خدود طفلك مستديرة وليست مجوفة خلال مص ثديك. شعور طفلك بالراحة والهدوء خلال حصوله على الرضاعة. يترك طفلك ثديك بمفرده في نهاية الرضاعة. يبدو فم طفلك رطبًا بعد الرضاعة. يبدو طفلك راضيًا ومرتاحًا بعد حصوله على الرضعة. شعور الأم بالنعاس والاسترخاء بعد الرضاعة

    كيف أعرف أن حليبي قليل؟ هناك مجموعة من العلامات التي تدل على أنك تعاني من نقص في حليب ثدييك، وبالتالي عدم حصول طفلك على ما يكفيه من الحليب خلال الرضاعة، إليك بعض هذه العلامات: عدم اكتساب الطفل للوزن: إذا فقد طفلك أكثر من 10٪ من وزنه عند الولادة في الأيام القليلة الأولى، أو لم يبدأ اكتساب الوزن بحلول الأيام خمسة إلى ستة أيام بعد الولادة، أو لم يكتسب وزنًا كافيًا أسبوعيًا، فيجب عليك طلب المشورة الطبية على الفور. قلة عدد الحفاضات الرطبة أو المتسخة: إذا كان طفلك لا يتبول أو يتغوط بما يكفي لسنه، فهذه علامة على أنه لا يحصل على ما يكفي من الحليب، لذلك تأكدي من تسجيل عدد الحفاظات التي تبول أو تبرز فيها كل 24 ساعة (خاصة في الأيام الأولى) لتتبع إنتاجه من البول والبراز. طفلك يعاني من الجفاف: تشمل علامات الجفاف كل من جفاف الفم، والتهيج ، والبول الداكن، والبكاء دون دموع، إذا ظهرت على طفلك أي علامات للجفاف، فاتصلي بطبيبك على الفور. طرق لزيادة إدرار حليب الثدي اسألي الطبيب أو شخص موثوق فيه عن الطريقة الصحيحة التي يجب بها حمل طفلك خلال الرضاعة، لأن الوضعية الصحيحة للطفل تمكنه من مص حليب الثدي، وهو ما يساعد على تحفيز إنتاج مزيد من الحليب في ثدييك. تجنبي إعطاء طفلك زجاجات من الحليب الصناعي للأشهر الستة الأولى أو اللهاية، حتى ترسخي الرضاعة الطبيعية لديه ويعتادها. أرضعي طفلك بقدر ما يريد، وللمدة التي يريدها. قدمي كلا الثديين في كل رضعة.

    تعليق


    • #3
      لماذا لا يشبع رضيعي من حليب الرضاعة الطبيعية؟

      هل هذه هي تجربتكِ الأولى مع الرضاعة الطبيعية وتشعرين في كثير من الأحيان أن رصيعك لا ينال كفايته من الحليب، ولا يشعر بالشبع بعد كل رضعة؟ لا تقلقي فهذا أمر شائع خاصة مع الأمهات الجدد، فهن مازلن في مرحلة التعلم أكثر عن الرضيع واحتياجاته واكتشاف هذا العالم الجديد خطوة بخطوة. "سوبرماما" تخبركِ في السطور التالية بأسباب عدم شبع الرضيع من حليب الأم وكيفية التغلب على هذا.

      أسباب عدم شبع الرضيع من حليب الأم بداية يجب عليكِ أن تعرفي طبيعة حليب الثدي، حتى يكون من السهل معرفة سبب عدم شبع الطفل من الرضاعة الطبيعية، وهو ينقسم إلى قسمين: الحليب الأمامي: الذي يستقبله الطفل الرضيع في بداية الرضعة، ويكون ذا قوام خفيف ومائل إلى اللون الأبيض، ويحتوي على الماء بنسبة كبيرة لإمداد الرضيع بما يحتاج إليه جسمه من السوائل، فلا يشعر بالعطش. الحليب الخلفي: الذي يجري إدراره بعد نزول الحليب الأمامي، ويكون ذا قوام ثقيل ومائل إلى اللون الأصفر الفاتح، ويحتوي على الدهون والبروتينات والكالسيوم وجميع العناصر الغذائية التي يحتاج إليها جسم الطفل للنمو وهو الذي يشبعه. يستغرق نزول الحليب الخلفي وقتًا من 10-15 دقيقة من الرضاعة المتواصلة من الثدي نفسه، وقد تستعجلين في حصول طفلك على الحليب، وبعد نزول الحليب الأمامي من الثدي الذي تستخدمينه في الرضاعة، تضعين رضيعكِ على الثدي الآخر، فيحصل على الحليب الأمامي منه أيضًا، دون أن يصل إلى الحليب الخلفي. وهذا سبب عدم شعوره بالشبع، وقد تلاحظين عدم اسا وزنه بالشكل الكافي.

      علامات عدم شبع الرضيع من الرضاعة الطبيعية هناك عدد من العلامات التي تخبرك أن رضيعك لم يشبع من الرضاعة وهي كالتالي: كثرة البكاء والتشنج بطريقة متواصلة. قلة عدد مرات التبول والتبرز. عدم زيادة وزن الرضيع بالمعدل الطبيعي. شحوب بشرته ولونه. قلة عدد ساعات النوم طوال اليوم. لهفة الرضيع على ثدي الأم.

      كيف أعرف أن حليبي يُشبع طفلي؟ كما أن هناك علامات تخبرك أن رضيعك لم يشبع هناك بعد، توجد علامات أخرى تخبرك أنه يستمتع بوجبة مشبعة ولذيذة من حليبك الغني بما يحتاج إليه من عناصر غذائية وهي كالتالي: يبدأ طفلك الرضاعة ببعض المصات السريعة تليها مصات طويلة ويتوقف ليأخذ نفَسه كل بضع دقائق. يمكنك سماع طفلك ورؤيته يبتلع. تبقى خدود رضيعك مستديرة وليست مجوفة في أثناء الرضاعة. يبدو رضيعك هادئًا ومرتاحًا في أثناء الرضاعة. يُخرج رضيعك الثدي من فمه بمفرده في نهاية الرضاعة. يبدو فمه رطبًا بعد الرضاعة. يبدو رضيعك راضيًا بعد معظم الرضعات. تشعرين أن ثدييك أنعم بعد الرضاعة. تبدو حلمة ثديك غير مسطحة أو مضغوطة أو بيضاء بعد الرضاعة. قد تشعرين بالنعاس والاسترخاء بعد الرضاعة.

      كيف أجعل طفلي يشبع من حليبي؟ بشكل عام يمكنك أن تضمني شبع رضيعك من الرضاعة الطبيعية بالتأكد من حصوله على الحليب الخلفي، وذلك بإبقائه على الثدي الواحد مدة لا تقل عن 15 دقيقة قبل نقله إلى الثدي الآخر، وعليكِ التحلي بالصبر، مهما شعرت بأن الحليب تأخر في الوصول إلى رضيعك، فمع الرضاعة المتواصلة من الثدي نفسه، سيسمح ذلك بنزول الحليب المغذي له، وإليك بعض الطرق التي تساعد على زيادة إمداد حليب الثدي خاصة الحليب الخلفي والذي يؤدي لشبع طفلك: تجنبي إعطاء رضيعك الحليب الصناعي لأول 6 أشهر حتى تثبت الرضاعة الطبيعية. إذا كنتِ ستضخين حليب الثدي لحفظه لطفلك لوقتٍ آخر، فعليكِ الانتظار 15 دقيقة على الثدي الواحد، لضمان نزول الحليب الخلفي. أرضعي رضيعك بقدر ما يشاء وللمدة التي يريدها. أرضعيه من الثديين في كل رضعة. اجعلي رضيعك بالقرب منك وأبقيه ملامسك لبشرتك كلما أمكن، سيساعدك هذا على تحفيز نزول الحليب وكذلك اكتشافك علامات جوع رضيعك وشبعه. ابدئي كل رضعة جديدة بالثدي الذي أنهيت به الرضعة السابقة. تأكدي من انتهاء الحليب في أحد الثديين قبل الانتقال إلى الآخر.

      تعليق


      • #4
        لهذه الأسباب تختلف كثافة حليب الأم من وقت لآخر

        يمتلئ حليب الثدي بالمغذيات والعناصر الطبيعية المفيدة للطفل والتي لا تتواجد في أي مصدر آخر، ويظل أكثر ما تهابه الأم المرضعة الخوف من عدم كفاية كمية الحليب للإرضاع، فتبدأ في مراقبة طفلها لتعرف هل لا يزال جائعًا أم لا، وبالإضافة إلى مراقبة كمية حليب الثدي المفرزة تراقب الأم أيضًا مدى كثافته وقد تشعر بتغيرها من فترة لأخرى، فهل لذلك أي دلالات علمية؟ هذا ماسنجيبكِ عنه.

        بشكلٍ عام، يختلف التكوين الدقيق لحليب الأم من يوم لآخر وترجع زيادته أو نقصانه إلى نسبة مص الطفل للحليب واستهلاكه الغذائي، فكلما زاد مص الطفل زادت كمية الحليب المفرزة، والعكس صحيح فكلما قل المص نقصت كمية الحليب أيضًا. ومنذ أن تبدأ الأم في الرضاعة فإن أول حليب يُفرز للطفل يسمى "اللبأ" وهو حليب خفيف يحتوي على السكر والماء، وبعد أن يستمر الطفل في المص والرضاعة تبدأ زيادة كثافة الحليب ويمتلئ بالمزيد من الدهون، ويحدث هذا التغيير في كثافة الحليب ببطء. وقد تلاحظ الأم أن كثافة الحليب تتغير في اليوم الواحد، ففي الصباح يكون أكثر كثافة ويحتوي على مواد مغذية أكثر، في حين يكون في المساء أخف وأسهل هضمًا. أسباب اختلاف قوام
        /كثافة حليب الثدي لدى الأمهات:

        1. يختلف قوام وكثافة ومذاق الحليب من رضعة إلى أخرى - حسبما أشارت العديد من الأبحاث - إلى حركة لعاب الطفل فالأمر لا يرجع فقط إلى نسبة امتصاص الطفل للحليب، فقد يتسبب لعاب الطفل في رجوع الحليب إلى قنوات الثدي مرة أخرى عن طريق الرضاعة أو الشفط العكسي، فيعمل ذلك على تغيير مكونات الحليب التي ستُفرز للطفل بعد ذلك. نصائح لضخ حليب الثدي بشكل أفضل لرضيعك
        2. تتغير مكونات حليب الأم خلال الرضعة الواحدة، فعندما يبدأ الطفل وجبته يكون اللبن مخففًا وتزداد نسبة كثافته بالتدريج مع التطويل في فترة الرضاعة. 3. تتأثر أيضًا كثافة الحليب وقوامه كلما يزيد الطفل في النمو، وذلك لضمان الوفاء باحتياجات الطفل الغذائية والسعرات الحرارية المطلوبة في هذه السن. فأمهات الأطفال الخدج يحتوي حليبهن على عناصر دهنية أكثر من أمهات الأطفال المولودين في موعدهم المقرر، حيث تساعد هذه العناصر الدهنية الأطفال على تسريع وصولهم للوزن المثالي. 4. يزيد قوام حليب الثدي أيضًا تأثرًا بصحة الأم وطريقة تغذيتها، فإذا كانت الأم تعاني من وجود التهابات بالثدي فإن ذلك سيؤثر بالطبع في مذاق وقوام الحليب. وكذلك تؤثر الأنظمة الغذائية التي تطبقها الأم على الأمر، فإذا كانت الأم تركز على تناول الأسماك بكثرة خلال فترة الرضاعة، تزيد نسبة الأوميجا 3 في حليبهن مقارنةً بالأمهات اللاتي لا يتناولن الأسماك.

        تعليق


        • #5
          انخفاض إدرار الحليب لدى الأم المرضعة وكيفية الوقاية منه


          معظم الأمهات المرضعات يمررن بمراحل يتساءلن خلالها عما إن كان ما لديهن من حليب يعد كافيا لمواليدهن أم لا. ويبرز هذا التساؤل في معظم الأحيان عندما لا يشعرن بامتلاء في الثدي أو عند توقف تسرب الحليب من حلمته. غير أن الأمرين يدلان في الحقيقة على أن جسم الأم المرضعة قد بدأ يتأقلم مع متطلبات المولود. كما أنهما قد يدلان على أن المولود يمر بانطلاقة في النمو، ما يجعله يحتاج لكميات من الحليب تزيد عن المعتاد. فزيادة تكرار حاجته للرضاعة تجعل الثدي أقل امتلاء من ذي قبل
          يذكر أن هناك أسباب عديدة قد تؤدي إلى انخفاض إدرار الحليب لدى الأم، وذلك رغم ندرة هذه الحالة. وتتضمن هذه الأسباب ما يلي: انتظار مدة طويلة بعد الولادة لبدء الإرضاع. -عدم إرضاع المولود بالتكرار الكافي، الأمر الذي قد يحدث نتيجة لأسباب متعددة، منها الشعور بألم في حلمة الثدي عند الإرضاع. -استخدام أدوية معينة، منها حبوب منع الحمل التي تحتوي على هرمون الإستروجين. -وجود مرض معين، فكميات الحليب قد تكون قليلة لدى النساء المصابات بأمراض بيولوجية أو جسدية، منها الاضطرابات الهرمونية. -التعرض لعملية جراحية في الثدي. وتجدر الإشارة إلى أن معظم أسباب عدم حصول المولود على كميات كافية من الحليب لا تكون ناجمة عن عدم قدرة الأم على إدرار الحليب، وإنما تنجم عن الأسلوب أو الطريقة التي يحصل المولود من خلالها عليه، كاتجاه المولود عند الرضاعة، ذلك بأن معظم الأمهات ينتجن ما نسبته 30% من الحليب زيادة عما يحتاجه مواليدهن. أما عن تأثيرات عدم حصول المولود على كميات كافية من الحليب، فهي تتضمن الفشل في اكتساب الوزن. فإن كان المولود دائما بحاجة إلى الرضاعة زيادة عما يحصل عليه، فعندها قد يكون مصابا بهذه الحالة التي تثبط النمو الجسدي والعقلي. لذلك، فيجب اللجوء للطبيب إن كان وزن المولود يتناقص أو لا يزداد. ويذكر أن هناك العديد من المؤشرات التي تدل على أن المولود يحصل على كميات كافية من الحليب، منها ما يلي: تزداد أوزان المواليد الذين يحصلون على تغذية كافية نحو 24 غراما يوميا في الأشهر الثلاثة الأولى من حياتهم. كما وتزداد أوزانهم نحو 12 غراما يوميا بداية من شهرهم الثالث إلى السادس. ويذكر أن المواليد عادة ما يفقدون بعضا من أوزانهم خلال الأيام الأولى من حياتهم، إلا أنهم يسترجعونها مع الزيادة اليومية لأوزانهم، إذ يجب أن يعود المولود إلى وزنه الذي ولد فيه خلال الأيام 1-14 من حياته. وتعد زيادة وزن المولود الدليل الأقوى على أنه يحصل على كميات كافية من الحليب. خلال الشهر الأول من حياة المولود، يقوم بالإخراج ثلاث مرات على الأقل في اليوم الواحد. أما بعد انقضاء الشهر الأول، فإن خروجه يصبح أقل تكرارا. فبعض المواليد قد يمر عليهم يوم أو يومان من دون إخراج. حصول المولود على الرضعات بشكل متكرر، ما قد يصل إلى ثمان رضعات على الأقل في اليوم الواحد. سماع صوت الطفل وهو يبتلع الحليب أثناء الرضاعة أو رؤية الحليب على جوانب فمه. -ظهور المولود صحيا ونشيطا. قيام المولود بتبليل 7-8 حفاضات قماشية يوميا أو 5-6 حفاضات تستخدم لمرة واحدة ويتم التخلص منها، ذلك بأن الحفاضات الأخيرة أكثر قدرة على الامتصاص مقارنة بالحفاضات القماشية، ما يؤدي إلى صعوبة الانتباه لها حين تبللها. ومن الجدير بالذكر أن الحفاضات المبتلة لا يمكن أن تقوم وحدها بتحديد ما إن كان المولود يحصل على كميات كافية من الحليب أم لا. فالمولود المصاب بالجفاف يستطيع تبليل حفاضاته. أما أفضل الطرق لمعرفة ما إن كان الطفل يحصل على كميات كافية من الحليب أم لا فهي متابعة وزنه أولا وإخراجه ثانيا.

          لزيادة مستويات الحليب لدى الأمهات، ينصح القيام بما يلي: ابدئي بإرضاع مولودك بأسرع وقت ممكن. فإن قمت باحتضانه بعد الولادة، فإنه قد يبدأ بالرضاعة من ثديك في الساعة الأولى من قدومه إلى العالم. قومي بإرضاعه بشكل متكرر خلال الأسابيع الأولى بعد ولادته، وذلك كل 2-3 ساعات على مدار الساعة، حيث أن التقليل عن ذلك يقلل من إدرار الحليب لديك. أما الإرضاع المتكرر، فهو يحفز على إنتاج حليب أكثر. كوني منتبهة للمشاكل التي قد تحدث أثناء الرضاعة، فعلى سبيل المثال، ليست مشكلة بأن يقوم المولود بالرضاعة من ثدي واحد في رضعة واحدة. أما إن استمر على هذا الحال، فقد يؤدي ذلك إلى تخفيض إدرار الحليب لديك. قومي، بالتعاون مع طبيبتك، بإيجاد موضع معين للمولود ليتمكن وهو فيه بالرضاعة بسهولة. استخدمي الأدوية بحرص، فهناك أدوية معينة تقلل من إدرار الحليب، منها ما يحتوي على مادة السيودوئيفيدرين. كما وأن طبيبتك قد تنصحك بعدم استخدام أدوية هرمونية معينة إلا بعد فطام المولود. استخدمي الاعشاب المعروفة بقدرتها على زيادة إدرار الحليب، وذلك بعد استشارة طبيبتك. -تجنبي التدخين وكل ما يحتوي على مادة النيكوتين (التبغين)، فهو يقلل من إدرار الحليب لا تقومي بتحديد أوقات لإرضاع مولودك، بل أرضعيه عندما تظهر عليه علامات الشعور بالجوع. أيقظيه ليلا لإرضاعه، فالرضاعة الليلية تعزز من إدرار الحليب. -لا تنامي على بطنك. -اشربي الكثير من الماء، خصوصا قبل إرضاع مولودك. -تناولي أغذية صحية أهمها تلك الغنية بالبروتينات.

          تعليق


          • #6

            لا تتعجلي الفطام.. 6 فوائد للأم والطفل من إطالة فترة الرضاعة لأكثر من عام

            تختلف مدة الرضاعة الطبيعية بين أم وأخرى وفقا لعدة عوامل، لكن عددا من الدراسات أثبت أن استمرار الرضاعة لفترة زمنية أطول هو أفضل صحيا للأطفال والأمهات.

            وفي تقرير نشره موقع "خنيال" (Genial) الإسباني، قالت الكاتبة مارات نوغومانوف إن إطالة مدة الرضاعة الطبيعية لها فوائد صحية كثيرة على الطفل، إذ تعزز نمو مناعته، كما أن الأم بدورها يمكن أن تستفيد من الإرضاع لمدة أطول.

            وتوصي منظمة الصحة العالمية الأمهات بإرضاع أطفالهن حتى 6 أشهر دون أي أطعمة أخرى، ثم الاستمرار في الرضاعة عامين إضافيين مع إدخال عناصر غذائية جديدة. ومن فوائد ذلك
            . جهاز مناعة أقوى


            إن استمرار الرضاعة الطبيعية مدة كافية يقوّي الجهاز المناعي للطفل، وذلك لأن حليب الأم غني بكريات الدم البيضاء، كما أنه يؤمن للطفل ما يحتاجه من المضادات الطبيعية لمقاومة الفيروسات والالتهابات.

            وتضيف الكاتبة أن جودة حليب الأم تتحسن بمرور الوقت، لذلك يتمتع الطفل بالمزيد من الفوائد والمزايا كلما استمرت الأم في إرضاعه مدة أطول، ويستمر التأثير الإيجابي حتى بعد انقطاع الأم عن الرضاعة الطبيعية.

            وقد أثبتت دراسات علمية أن الرضاعة الطبيعية لمدة 12 شهرا أو أكثر، تعطي نتائج أفضل بكثير على صحة الطفل، وتقلل بنسبة كبيرة خطر الإصابة بأمراض معينة.
            . وظائف المخ وسلوكه


            وأوضحت الكاتبة أن الرضاعة الطبيعية تساهم في تطور الميكروبيوم (Microbiome) لدى الطفل (وهي كائنات حية دقيقة تعيش داخل الجسم) من خلال توفير العناصر الغذائية الضرورية، وهو ما يؤثر إيجابيا على وظائف الدماغ وتطوير السلوكيات المعقدة.

            وقد ربط العديد من الدراسات بين الرضاعة الطبيعية وزيادة نسبة الذكاء، إذ يحتوي حليب الأم على عناصر غذائية -مثل حمض الدوكوساهكساينويك- تؤثر بصورة إيجابية على نمو دماغ الطفل.
            الرضاعة الطبيعية تعزز الترابط بين الأم وطفلها (مواقع التواصل)3. نمو الطفل


            ويتأثر الميكروبيوم بالرضاعة الطبيعية، وهو عامل مهم في نمو الطفل وتعزيز مناعته
            ويوفر حليب الأم البكتيريا المفيدة للجهاز الهضمي، كما يحتوي على مجموعة كبيرة ومتنوعة من البكتيريا النافعة، لذلك كلما طالت مدة الرضاعة الطبيعية، أدى ذلك إلى نمو الطفل بشكل أفضل.
            4. نوم أفضل


            تساهم الرضاعة الطبيعية في تحسين نوم الأطفال، إذ يفرز حليب الأم هرمون الميلاتونين الذي يلعب دور المهدئ ويقلل حالات المغص، وهو ما يساعد الطفل على التمتع بنوم مريح.
            5. التغذية المتوازنة


            تتغير تركيبة حليب الأم كلما طالت فترة الرضاعة، ويساعد ذلك في توفير التغذية المناسبة للطفل في مراحل مختلفة.


            فقد أظهرت دراسة أنه بعد مرور عام واحد من الرضاعة الطبيعية، يصبح حليب الأم غنيا بالدهون والطاقة، مما يلبي احتياجات الطفل ويوفر له النظام الغذائي المناسب في ذلك السن.
            6. تعزيز الترابط بين الأم والطفل


            كما أن النساء اللواتي يرضعن لفترة أطول يشعرن أكثر من غيرهن بمعاني الأمومة، وينعكس هذا على حياة أطفالهن حتى في وقت لاحق، ويمكن أن تساعد هذه الرابطة القوية الأمهات على قراءة إشارات أطفالهن، وأن يكنّ أكثر مرونة في سلوكهن.
            فوائد إطالة مدة الرضاعة للأم


            وأشارت الكاتبة إلى أن الرضاعة الطبيعية لمدة أطول يمكن أن يكون لها آثار إيجابية على الأمهات أيضا، لا على الأطفال فقط، إذ تستطيع الأم أن تنقص وزنها في حال استمرت الرضاعة الطبيعية لمدة 6 أشهر على الأقل، كما أظهرت دراسة أن الأمهات اللاتي يرضعن أطفالهن أكثر من 12 شهرا، تقل لديهن مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

            وبالإضافة إلى ذلك، تعمل الرضاعة المطولة على تعزيز قوة عظام المرأة على المدى الطويل، كما ربطت بعض البحوث الرضاعة الطبيعية لأكثر من 12 شهرا بانخفاض خطر الإصابة بالتهاب المفاصل الروماتويدي.

            كذلك، ترتبط مدة الرضاعة الطويلة بانخفاض خطر الإصابة بسرطان المبيض، وانخفاض معدل الإصابة بمرض السكري من النوع 2.

            تعليق


            • #7
              بالرضاعة فقط.. كيف أزيد وزن طفلي أول 3 شهور؟

              يولد الطفل بوزن يتراوح ما بين 2500 جرام إلى 4000 جرام، وعادةً ما ينخفض وزن طفلك في الأسبوع الأول بعد الولادة نحو 10% من إجمالي وزنه عند الولادة، نتيجة لتخلص جسمه من السوائل المختزنة من بطن الأم في أثناء الحمل والولادة، ولكن مع انتظام الرضاعة من المفترض أن يسترد وزنه سريعًا

              كيف أزيد وزن طفلي خلال أول ثلاثة شهور؟ خلال الثلاثة أشهر الأولى من عمر طفلك، يزيد وزنه بمعدل من نصف كيلو إلى كيلوجرام في الشهر الواحد، مع المتابعة الطبية الدورية لطبيب الأطفال، سيأخذ قياسات طفلك ووزنه ويخبرك إذا كان هناك نقصان في الوزن أو أن طفلك يسير في المعدل الطبيعي للنمو. أول ثلاثة أشهر من عمر طفلك وحتى 6 أشهر أيضًا، تكون الرضاعة الطبيعية أو الصناعية هي الغذاء الأساسي والوحيد الذي يحتاجه الطفل لنمو سليم وصحي، بعض الأطباء في حالات استثنائية ينصحون بإدخال الطعام اللين للطفل من منتصف الشهر الرابع، والبعض الآخر يفضل إدخاله مع بلوغ الطفل 6 أشهر من العمر
              ولكن ماذا لو كان طفلك لا يكتسب الوزن أو يكتسبه ببطء شديد خلال أول ثلاثة أشهر؟ خلال الشهور الأولى وتحديدًا أول 3 شهور، لا ينبغي تقديم أي شيء سوى الرضاعة للطفل، لذلك إذا كنتِ ترغبين في زيادة وزن طفلك، أرضعيه على مدار اليوم من 8:12 رضعة، كما يُوصي الأطباء بالرضاعة تحت الطلب، وليس بعدد مرات منتظمة كل عدد ساعات معينة. الرضاعة بشكل عشوائي أو تحت الطلب، وتحديدًا الرضاعة الليلية تعمل على زيادة وزن طفلك بشكل ملحوظ، بالإضافة لزيادة إدرار حليب الأم ليكفي حاجة الطفل. تأكدي أن طفلك يرضع لمدة 10:15 دقيقة متصلة من كل ثدي في الرضعة الواحدة، وبأنه يبلع الحليب ويمص الثدي بشكل صحيح، أحيانًا يغفو الأطفال في أثناء الرضاعة ولا يرضعون الكمية المناسبة لهم دون أن تلاحظ الأم، لذلك راقبي طفلك وحاولي إفاقته إذا نام خلال الرضاعة. تناولك الأكلات الصحية والسوائل المغذية يؤثر بالطبع على إدرار الحليب وكميته، وبذلك تساعدين طفلك على النمو بشكل صحي وسليم. في الثلاثة أشهر الأولى من عمر طفلك، يحتاج للرضاعة الطبيعية بشكل كبير، وربما تطول فترة الرضعة الواحدة حتى يعتاد طفلك على عملية المص بشكل صحيح، والتأكد من وضعية الرضاعة الصحيحة. إذا كان طفلك يتبول من 4:6 مرات يوميًا، ويتبرز من مرتين إلى 5 مرات يوميًا، فهو يأخذ كفايته من الرضاعة الطبيعية بشكل طبيعي، ومع المتابعة الطبية سيؤكد لكِ الطبيب الأمر. إذا كان طفلك لا يتبرز أو يتبول بشكل طبيعي كما سبق وذكرنا، أو يتقيأ الحليب بعد كل رضعة، لا يزيد في الوزن إطلاقًا، فأنتِ هنا بحاجة لزيارة الطبيب لمعرفة السبب واختيار الطريقة المناسبة لتغذية طفلك


              تعليق


              • #8
                6 عوامل تؤثر علي وزن حديثي الولادة

                يتساءل الكثير من الأمهات عن الوزن الطبيعي للمولود، وقد تقارن الأم بين وزن رضيعها وأوزان باقي الأطفال، فتقلق من كونه يبدو أنحف وتلجأ للطبيب، فيخبرها بأن وزن طفلها طبيعي.

                هناك عدة عوامل مهمة تتحكم في وزن مولودك الجميل ومعدلات نموه وهو لا يزال جنينًا في أحشائك، تعرفي عليها في السطور التالية. أسباب تؤثر في الوزن الطبيعي للمولود إذا ما كانت الأم الحامل تعاني من السمنة أو سكري الحمل، فهذا قد يؤدي إلى إنجاب أطفال وزنهم أعلى من الطبيعي. إذا ما كان معدل زيادة وزن الأم خلال فترة الحمل أقل من خمس كيلو جرامات، فهذا قد يؤدي لولادة طفل وزنه أقل من الطبيعي. الإكثار من شرب الكافيين أو التدخين أو التعرض للتدخين السلبي، قد يؤدي أيضًا إلى انخفاض وزن المولود. إصابة الأم -لا قدر الله- بمرض مزمن مثل السكر، يؤدي أيضًا إلي زيادة ملحوظة في وزن المولود. إذا ما كانت تلك هي الولادة الأولى، فعادة ما يكون وزن الطفل الأول أقل قليلًا بسبب صغر حجم الرحم عند أول ولادة. المواليد الذكور قد يكونون أكثر وزنًا من المواليد الأناث، أما التوائم فيكونون أقل حجمًا عن المعدل الطبيعي، سواء كانوا ذكورًا أو إناثًا. إذا ما كان الطفل مبتسرًا أي وُلد قبل اكتمال نموه، فإن وزنه يكون قليلًا ويحتاج إلى عدة أشهر حتى يصل وزنه إلى المعدلات الطبيعية.
                كيف تتم متابعة وزن حديثي الولادة؟ يتم قياس معدل نمو المولود عن طريق وزنه على ميزان طبي خاص بالمواليد، بالإضافة إلى قياس طوله ومحيط رأسه، للتأكد من نمو الجمجمة بالشكل المفترض لعمره. وهو أمر بالغ الأهمية لأن مخ المولود ينمو بسرعة كبيرة في الشهور الأولى من عمره، وهذا هو سبب وجود فتحة أعلى الجمجمة -والتي تسمى "فتحة اليافوخ"- حتى تسمح للمخ بالنمو سريعًا بمعدل طبيعي قبل أن تغلق عند عمر سنة ونصف تقريبًا، بما لا يؤثر في مهارات الطفل وقدراته وحالته الصحية. لذا احرصي علي تذكير طبيبك في كل زيارة -بعد أن يدون قياسات طفلك- بوضعها على منحنيات النمو الطبيعي للمواليد، ليتأكد أن نمو طفلك يسير بمعدل طبيعي. كذلك تتم متابعة تطور قدرات الطفل بحسب سنه، مثل التطور اللغوي والتفاعل مع المؤثرات الخارجية والتطور الحركي وقدرات السمع والتواصل، وغيرها من المؤشرات التي تدل على معدل نمو جيد، أو وجود مشكلة يمكن التعامل معها في وقتها من أجل إيجاد حلول سريعة. طرق طبيعية لزيادة وزن حديثي الولادة قللي من تقديم الأطعمة الصلبة لطفلك قبل عمر 6 أشهر، فمعظم الأطعمة الصلبة تحتوي على سعرات حرارية ومغذيات أقل من حليب الأم ذي السعرات الحرارية العالية والتغذية الأكبر. نامي بالقرب من طفلك، فهذا يزيد من إفراز هرمون اللبن (البرولاكتين). تعلمي تدليك بطن طفلك، فقد ثبت أنه يحسن الهضم ويساعد على زيادة الوزن. أرضعي طفلك بصورة متكررة، على الأقل كل ساعتين خلال النهار ومرة ​​واحدة على الأقل في الليل، فالرضاعة المتكررة تزيد من حليب الثدي. تأكدي من إتمام رضاعة طفلك من الثدي الأول، قبل نقله إلى الثدي الآخر. استخدمي مضخة الثدي اليدوية أو الكهربية لبضع دقائق قبل إرضاع طفلك، فهي تساعد على تدفق اللبن.

                تعليق

                يعمل...
                X