العناية بالطفل الصغير _ طريقك الى الصحة والسعادة
ان طفلك امامك الان ايتها الام ومستقبله بين بديك وانت مسؤولة عن الاعتناء به من الان الى ان يبلغ سن النضوج ليس ابهج في الحياة من مراقبة الطفل ينمو شهرا بعد شهرا يتعلم اللعب ثم التكلم والدرس في المدرسة الى ان يصبح قادرا على الاعتناء بنفسه ان الاعتناء به واجب عليك وامانة مقدسة في عنقك قد تجدين نفسك مرتبكة في اول الامر غير متأكدة انك تقدرين على القيام بهذه المسؤولية ربما في هذه الحقيقة ولكن لا تخافي فانك يوما بعد يوم تكتسبين خبرة تمكنك من ان تتغلبي على الصعوبات ومما لا شك به ان تحتاجين ان تنمي مع طفلك وينمو جسديا وانت تتقدمين في فن الامومة وهذا فرح تتمتعين به
ان طريقة عنايتك به تقرر الى حد كبير ما اذا كان سينمو ولدا سعيدا لانه بالرغم من الصعوبات التي يجابهها في المستقبل فان عليه ان يحل مشاكله بنفسه اذا كنت قد ربيت فيه القوة والشجاعة اللتين يحتاج اليهما واذا اخفقتي في امانتك نشأ طفلك مسكينا مهملا عاجزا عن تحمل مشاكل الحياة ان الامر متوقف عليك انت
يحتاج طفلك الى حنوك وعطفك دائما ولكن بتعقل لانك اذا تجاوزت الحد المعقول سببت له ضررا لا خيرا فهو يحتاج ان يعتمد على نفسه في كثير من المواقف وان يتصرف كفرد له حقوقه التي يجب ان نحترمها وحتى في صغره يجب ان يشترك في تقرير بعض الامور بنفسه وكم من الوالدين مسيطرين يهدمون مستقبل اولادهم من حيث لا يدرون يحتاج الولد الس حب الام لا الحب القاتل
اذا كنت من الوالدين اللذين لا يزالون يتمتعون بمرح الشباب روحيا وليس بالضرورة سنا يكون طفلك من المحظوظين لانك لن تسيطري عليه كل السيطرة بعكس الوالدين الكبار سنا نسبيا فانهم لا يتركون فرصة للولد ان يعتمد على نفسه بل يعدون عليه خطواته كيفما سار وتحرك بخلاف الوالدين الشباب او الشباب روحا وقلبا فانما يشعرون مع الولد ولا يتخذون موقفا قاسيا لا يلين
ان المواقف القاسية الصلبة ينفر منها الصغار ولا يتحملونها لذلك عليك ان تعاملي طفلك كانه بشر لا الة تديرينها كيفما تشائين ولا تضعي امامك الساعة وتحددين له في كل زمن عملا يقوم به بل غيري برنامجك معه ف ملايين الاطفال نموا وكانوا سعداء قبل ان توجد الساعة لا تدعي الساعة تحكم في بيتك بل احكمي انت فيه واتركي المجال لطفلك ان ينمو ويظهر شخصيته الخاصة به تذكري انه طفلك وعليك انت ان تقرري كيف تربينه ولا تعط اذنا صاغية للاراء المتضاربة حولك لانك لا تقدرين ان ترضي الجميع مهما حاولت ذلك
تجنب بكاء الطفل من خلال تنظيم النوم وأوقات التغذية، وتجنّب هزّ الطفل أثناء بكاؤه فذلك يؤثر على الدّماغ. الحفاظ على وجود أشياء طريّة وناعمة في سرير الطفل كالوسائد والدمى المحشوة. المحافظة على درجة حرارة الطفل وإبقاءه دافئًا وخصوصًا خلال النوم فيجب أن تكون الملابس أكثر سماكة.
ان طفلك امامك الان ايتها الام ومستقبله بين بديك وانت مسؤولة عن الاعتناء به من الان الى ان يبلغ سن النضوج ليس ابهج في الحياة من مراقبة الطفل ينمو شهرا بعد شهرا يتعلم اللعب ثم التكلم والدرس في المدرسة الى ان يصبح قادرا على الاعتناء بنفسه ان الاعتناء به واجب عليك وامانة مقدسة في عنقك قد تجدين نفسك مرتبكة في اول الامر غير متأكدة انك تقدرين على القيام بهذه المسؤولية ربما في هذه الحقيقة ولكن لا تخافي فانك يوما بعد يوم تكتسبين خبرة تمكنك من ان تتغلبي على الصعوبات ومما لا شك به ان تحتاجين ان تنمي مع طفلك وينمو جسديا وانت تتقدمين في فن الامومة وهذا فرح تتمتعين به
ان طريقة عنايتك به تقرر الى حد كبير ما اذا كان سينمو ولدا سعيدا لانه بالرغم من الصعوبات التي يجابهها في المستقبل فان عليه ان يحل مشاكله بنفسه اذا كنت قد ربيت فيه القوة والشجاعة اللتين يحتاج اليهما واذا اخفقتي في امانتك نشأ طفلك مسكينا مهملا عاجزا عن تحمل مشاكل الحياة ان الامر متوقف عليك انت
يحتاج طفلك الى حنوك وعطفك دائما ولكن بتعقل لانك اذا تجاوزت الحد المعقول سببت له ضررا لا خيرا فهو يحتاج ان يعتمد على نفسه في كثير من المواقف وان يتصرف كفرد له حقوقه التي يجب ان نحترمها وحتى في صغره يجب ان يشترك في تقرير بعض الامور بنفسه وكم من الوالدين مسيطرين يهدمون مستقبل اولادهم من حيث لا يدرون يحتاج الولد الس حب الام لا الحب القاتل
اذا كنت من الوالدين اللذين لا يزالون يتمتعون بمرح الشباب روحيا وليس بالضرورة سنا يكون طفلك من المحظوظين لانك لن تسيطري عليه كل السيطرة بعكس الوالدين الكبار سنا نسبيا فانهم لا يتركون فرصة للولد ان يعتمد على نفسه بل يعدون عليه خطواته كيفما سار وتحرك بخلاف الوالدين الشباب او الشباب روحا وقلبا فانما يشعرون مع الولد ولا يتخذون موقفا قاسيا لا يلين
ان المواقف القاسية الصلبة ينفر منها الصغار ولا يتحملونها لذلك عليك ان تعاملي طفلك كانه بشر لا الة تديرينها كيفما تشائين ولا تضعي امامك الساعة وتحددين له في كل زمن عملا يقوم به بل غيري برنامجك معه ف ملايين الاطفال نموا وكانوا سعداء قبل ان توجد الساعة لا تدعي الساعة تحكم في بيتك بل احكمي انت فيه واتركي المجال لطفلك ان ينمو ويظهر شخصيته الخاصة به تذكري انه طفلك وعليك انت ان تقرري كيف تربينه ولا تعط اذنا صاغية للاراء المتضاربة حولك لانك لا تقدرين ان ترضي الجميع مهما حاولت ذلك
تجنب بكاء الطفل من خلال تنظيم النوم وأوقات التغذية، وتجنّب هزّ الطفل أثناء بكاؤه فذلك يؤثر على الدّماغ. الحفاظ على وجود أشياء طريّة وناعمة في سرير الطفل كالوسائد والدمى المحشوة. المحافظة على درجة حرارة الطفل وإبقاءه دافئًا وخصوصًا خلال النوم فيجب أن تكون الملابس أكثر سماكة.
تعليق