ألوان الفرح تزهو بالمعرض «16» لجماعة القطيف للتصوير الضوئي
تصوير: زهير الطريفي
إعداد - ســلافــة الفريــح
للألوان لغة ساحرة تخاطب قلوبنا وتقود مشاعرنا وتضيء عقولنا من كل شيء يحيط بنا. لغة تجلب السعادة وتحرك الطاقة وتبدل المزاج ولكل لون أماكن وأوقات ومعان خاصة! ألوان الحياة تصبغ وجوه الناس وتلون ضحكاتهم وتبعث الفرح في أزيائهم، تنبسط في حقول الطبيعة ترقص مزهوة في أوراق الشجر وأنواع الزهور وجلود الثمر، لون يضحك مع شروق الشمس ويشتعل عند الغروب، وآخر يقفز فرحا مع رفرفة الفراشات وأجنحة الطيور، ولون ينام هادئا على صفحة الماء ويتقلب حينا مع أحوال السماء، ألوان تصرخ بجرأة بين شفاه الصبايا وأخرى تتورد خجلا على وجناتهن! وألوان تفوح عشقا من بين ثنايا بتلات الورود!
كل تلك الألوان بتدرجاتها اجتمعت تحت سقف ضوء واحد نثرها فوتوغرافيوا جماعة القطيف للتصوير الضوئي في المعرض السادس عشر للجماعة فكان لكل ضوء ولون لغة تعبر عن إحساس صاحبها! وكما هو ديدن الجماعة في اختيار ثيمات مميزة للمعرض الذي تقيمه سنويا جاء عنوان المعرض "اللون لغة" فاحتضن الضوء لغات الحياة واختزلها في أعمال تبعث الحياة والفرح.
الجدير بالذكر أن الجماعة قد أطلقت ثيمة المعرض السابع عشر "الحركة" ليتسنى للأعضاء المشاركة بإبداعات ضوئية في متسع من الوقت والاستعداد للورش الفنية والمحاضرات التثقيفية والرحلات التعليمية التي تنظمها الجماعة سنويا للرفع من مستوى الإبداع والمنافسة القوية بين الأعضاء.
وقد تزينت قصائد ضوئية ببعض قلائد الضوء المشاركة في المعرض السادس عشر "اللون لغة".
تصوير: ياسر الدبيسي
تصوير: محمد الزاير
تصوير: ساجدة العصفور
تصوير: ابتهال الصادق
تصوير: مريم آل حماد
تصوير: سعاد آل شبيب
تصوير: سميرة سليس
تصوير: باسم القاسم
تصوير: زهراء القطري
تصوير: بسمة آل سليمان
تصوير: زينب آلمرزوق
تصوير: هدى الرهين
تصوير: إبراهيم السادة
تصوير: عباس الخميس
تصوير: مهدي العوى
تصوير: محمد بدر
تصوير: زهير الطريفي
إعداد - ســلافــة الفريــح
للألوان لغة ساحرة تخاطب قلوبنا وتقود مشاعرنا وتضيء عقولنا من كل شيء يحيط بنا. لغة تجلب السعادة وتحرك الطاقة وتبدل المزاج ولكل لون أماكن وأوقات ومعان خاصة! ألوان الحياة تصبغ وجوه الناس وتلون ضحكاتهم وتبعث الفرح في أزيائهم، تنبسط في حقول الطبيعة ترقص مزهوة في أوراق الشجر وأنواع الزهور وجلود الثمر، لون يضحك مع شروق الشمس ويشتعل عند الغروب، وآخر يقفز فرحا مع رفرفة الفراشات وأجنحة الطيور، ولون ينام هادئا على صفحة الماء ويتقلب حينا مع أحوال السماء، ألوان تصرخ بجرأة بين شفاه الصبايا وأخرى تتورد خجلا على وجناتهن! وألوان تفوح عشقا من بين ثنايا بتلات الورود!
كل تلك الألوان بتدرجاتها اجتمعت تحت سقف ضوء واحد نثرها فوتوغرافيوا جماعة القطيف للتصوير الضوئي في المعرض السادس عشر للجماعة فكان لكل ضوء ولون لغة تعبر عن إحساس صاحبها! وكما هو ديدن الجماعة في اختيار ثيمات مميزة للمعرض الذي تقيمه سنويا جاء عنوان المعرض "اللون لغة" فاحتضن الضوء لغات الحياة واختزلها في أعمال تبعث الحياة والفرح.
الجدير بالذكر أن الجماعة قد أطلقت ثيمة المعرض السابع عشر "الحركة" ليتسنى للأعضاء المشاركة بإبداعات ضوئية في متسع من الوقت والاستعداد للورش الفنية والمحاضرات التثقيفية والرحلات التعليمية التي تنظمها الجماعة سنويا للرفع من مستوى الإبداع والمنافسة القوية بين الأعضاء.
وقد تزينت قصائد ضوئية ببعض قلائد الضوء المشاركة في المعرض السادس عشر "اللون لغة".
تصوير: ياسر الدبيسي
تصوير: محمد الزاير
تصوير: ساجدة العصفور
تصوير: ابتهال الصادق
تصوير: مريم آل حماد
تصوير: سعاد آل شبيب
تصوير: سميرة سليس
تصوير: باسم القاسم
تصوير: زهراء القطري
تصوير: بسمة آل سليمان
تصوير: زينب آلمرزوق
تصوير: هدى الرهين
تصوير: إبراهيم السادة
تصوير: عباس الخميس
تصوير: مهدي العوى
تصوير: محمد بدر