تويت
Toka Ibrahiem
_لن أتحدث عنها كثيرا فإبداعاتها وروائعها وأسلوبها المتميز والمتفرد وبصمتها الخاصة خير أهل ودليل للحديث عنها وعن عطائها وثرائها الفكري والفلسفي والإبداعي فهي فنانة مبدعة وفي غضون السنوات القليلة القادمة إن شاء الله ستكون علما من أعلام الفكر المستنير في الحركة التشكيلية المصرية والعربية المعاصرة ...
_عوالم إبداعية ورؤية ميتافيزيقية، لفنانة مبدعة ورائعة ترجمتها من خلال الوسائط المتعددة أو المختلطة ( المكس ميديا ) عبقرية ذات عمق رومانسي وشاعري، مغلف بصدق القدرة الإبداعية في صياغة مدركاتها الحسية والبصرية والجمالية، مهمومة بالفن والإبداع، موضوعاتها يسودها حس شعبي وأسطوري تارة وسيريالي تارة أخري، ويتضح ذلك جليا من خلال روائعها وإبداعاتها المعروضة بالمنشور...
_تعد أعمالها بمثابة نافذة علي العالم تؤكد من خلالها علي شخصيتها، كما تحمل إبداعاتها وروائعها بين ثناياها أبعادا فكرية وفلسفية وإنسانية تسعي جاهدة من خلالها لتأصيل القيم الجمالية والتراثية للهوية المصرية خاصة والعربية عامة، وهي بهذا المنهج التشكيلي المتميز تكتسب موقعا متميزا وسط جيل معاصريها من الفنانين والفنانات ...
*** وحول رؤية وفلسفة مبدعتنا في روائعها وعوالمها الإبداعية طالعتنا بالآتي ...
من خلال تقنية الكولاج، وبتجميع قصاصات الورق والأقمشة المختلفة، أقدم عالمي الإفتراضي، من وحي الحياة الإجتماعية المصرية في صور قديمة مرت عليها السنين وربما القرون، أعيد إحيائها وصياغتها على طريقتي الخاصة بشكل فجائي صادم فكاهي لا يخلو من السخرية الحميدة. ففي هذا العالم تتحول الوجوه أو تختفي وتتبدل الأجسام وتتداخل العناصر بمصادرها المختلفة من بيئات وحضارات مختلفة عن بعضها البعض زمانياً ومكانياً، لتندمج جميعها في وحدة شكلية ولونية على سطح اللوحة، والذي أكسبه بعداً ثالثاً بإضافة الأقمشة والملامس والنقوش البارزة.. إلى جانب أوراق الصحف القديمة، بإضافة بعض الألوان بأنواعها المختلفه . كل هذا مع الحفاظ على الهوية المصرية والروح الشعبية التراثية. يعتمد الكولاج بشكل كبير علي وجود الروح المصريه و يمكن أن يستدل عليها من خلال الأوجه المميزه ذات الطابع المصري الأصيل، أو الازياء الخاصه بنا ... وكان هذا هو الهدف من البداية .. وهو وجود الطابع المصري بشكل واضح فى تقنيه الكولاج .. ووجود الشخصية المصرية فى حالة مختلفة وتركيبات غير معتادة وخارج المألوف ليس كما نراهم دائما .
سعيد العبد
_لن أتحدث عنها كثيرا فإبداعاتها وروائعها وأسلوبها المتميز والمتفرد وبصمتها الخاصة خير أهل ودليل للحديث عنها وعن عطائها وثرائها الفكري والفلسفي والإبداعي فهي فنانة مبدعة وفي غضون السنوات القليلة القادمة إن شاء الله ستكون علما من أعلام الفكر المستنير في الحركة التشكيلية المصرية والعربية المعاصرة ...
_عوالم إبداعية ورؤية ميتافيزيقية، لفنانة مبدعة ورائعة ترجمتها من خلال الوسائط المتعددة أو المختلطة ( المكس ميديا ) عبقرية ذات عمق رومانسي وشاعري، مغلف بصدق القدرة الإبداعية في صياغة مدركاتها الحسية والبصرية والجمالية، مهمومة بالفن والإبداع، موضوعاتها يسودها حس شعبي وأسطوري تارة وسيريالي تارة أخري، ويتضح ذلك جليا من خلال روائعها وإبداعاتها المعروضة بالمنشور...
_تعد أعمالها بمثابة نافذة علي العالم تؤكد من خلالها علي شخصيتها، كما تحمل إبداعاتها وروائعها بين ثناياها أبعادا فكرية وفلسفية وإنسانية تسعي جاهدة من خلالها لتأصيل القيم الجمالية والتراثية للهوية المصرية خاصة والعربية عامة، وهي بهذا المنهج التشكيلي المتميز تكتسب موقعا متميزا وسط جيل معاصريها من الفنانين والفنانات ...
*** وحول رؤية وفلسفة مبدعتنا في روائعها وعوالمها الإبداعية طالعتنا بالآتي ...
من خلال تقنية الكولاج، وبتجميع قصاصات الورق والأقمشة المختلفة، أقدم عالمي الإفتراضي، من وحي الحياة الإجتماعية المصرية في صور قديمة مرت عليها السنين وربما القرون، أعيد إحيائها وصياغتها على طريقتي الخاصة بشكل فجائي صادم فكاهي لا يخلو من السخرية الحميدة. ففي هذا العالم تتحول الوجوه أو تختفي وتتبدل الأجسام وتتداخل العناصر بمصادرها المختلفة من بيئات وحضارات مختلفة عن بعضها البعض زمانياً ومكانياً، لتندمج جميعها في وحدة شكلية ولونية على سطح اللوحة، والذي أكسبه بعداً ثالثاً بإضافة الأقمشة والملامس والنقوش البارزة.. إلى جانب أوراق الصحف القديمة، بإضافة بعض الألوان بأنواعها المختلفه . كل هذا مع الحفاظ على الهوية المصرية والروح الشعبية التراثية. يعتمد الكولاج بشكل كبير علي وجود الروح المصريه و يمكن أن يستدل عليها من خلال الأوجه المميزه ذات الطابع المصري الأصيل، أو الازياء الخاصه بنا ... وكان هذا هو الهدف من البداية .. وهو وجود الطابع المصري بشكل واضح فى تقنيه الكولاج .. ووجود الشخصية المصرية فى حالة مختلفة وتركيبات غير معتادة وخارج المألوف ليس كما نراهم دائما .
سعيد العبد