ماذا تصنعين _ العناية في أثناء الحمل
أن الحمل ليس أمرا عارضا طارئا مستعجلا فقد رتبت الطبيعة أن يكون لك تسعة أشهر للاستعداد له فلا تضيعي الوقت سدى وكل بيت ينعم بالترتيب يهيئ كل شيء مسبقا بوقت طويل قبل أن يأتي المولود تحتاجين أولا أن تهيئي غرفة للطفل يكون فيها وحده اذا امكن لأن انفراده في الغرفة مهم لصحته لأنه ينام دون إزعاج ويتمتع بالهواء النظيف في غرفته إنما لا تضعيه في مجرى هوائي
لتكن غرفته دافئة مريحة ومعدل درجة الحرارة فيها ٢١ درجة مئوية ليلا و نهارا وإذا كان لا يد من تدفئة الغرفة احذري من أن تقل درجة الرطوبة في الهواء لأن الهواء الناشف سيؤثر في الأغشية المخاطية النحيفة في أنفه وحلقه فيصا
ب بالرشح و الالتهابات
لمعرفة العناصر الأساسية التي يجب توفيرها عند تجهيز غرفة استقبال المولود الجديد، عليك عزيزتي الأم إدراك حقيقة مهمة جداً هنا، وهي أن هذه الغرفة مصممة لراحتك أيضاً وليس فقط لراحة الطفل الرضيع! لذا فإن كل عنصر موجود في غرفة المولود الجديد يجب أن يخدم راحة الأم الجسدية والذهنية والعاطفية. وتذكري أن هذه العناصر جميعها مؤقتة سواء كانت مرتبة سرير الرضيع (مرتبة سرير البيبي) أو وسادة
الرضاعة (مخدة الرضاعة) أو مفرش تغيير الحفاظ، أو غيرها من العناصر، كلها ستتغير كلما تقدم الطفل بالعمر، ففكري براحتك قبل كل شيء.
إذاً ما هي أساسيات غرفة البيبي الجديد
سنتحدث في هذا المقال عن مستلزمات غرفة المولود الجديد الأساسية مثل سرير الطفل الرضيع وكرسي الرضاعة للأم، وسنتحدث عن النفقات الزائدة التي يمكن تجنبها وتوفيرها عند تجهيز غرفة الطفل، وكيفية تجهيز غرفة المولود الجديد سواء كان ذكراً أو أنثى، وتحديد أفضل درجة حرارة لغرفة نوم الرضيع صيفاً وشتاءً.
كوني عقلانية عند تجهيز غرفة البيبي الجديد ولا تبالغي بالإنفاق!
هناك حدثان مهمان في حياة المرأة تتخطى فيهما حدود الميزانية العقلانية؛ وهما حفل زفافها والتجهيز لاستقبال مولودها الجديد، وخاصة المولود الأول!
فكما تتخيل
المرأة يوم زفافها، وفستان أحلامها، وشكل تسريحة شعرها، ولون الأزهار التي تزين القاعة، تنتقل إلى نوع آخر من أحلام اليقظة فور انتهاء الزفاف وبمجرد أن تظهر عليها أول أعراض الحمل، فتبدأ بتخيل جنس طفلها واسمه ولون عينيه وشكل غرفته وسريره وملابسه وألعابه، وتنطلق في عالم التسوق لتشتري كل ما تتخيل أنه يناسب غرفة الطفل الجديد (غرفةالبيبي)، بشكل عاطفي أكثر مما هو منطقي!
في الأقسام التالية سنساعدك عزيزتي الأم على اكتشاف كل ما يلزمك من تجهيزات لاستقبال المولود الجديد في غرفته، دون تقصير أو نسيان أي شيء ضروري أو أساسي لغرفة الطفل الرضيع، وفي نفس الوقت، دون مبالغة، وذلك لتجنب الوقوع في فخ النفقات الزائدة والمصاريف التي يمكن توفيرها لتعليم الطفل في المستقبل
أن الحمل ليس أمرا عارضا طارئا مستعجلا فقد رتبت الطبيعة أن يكون لك تسعة أشهر للاستعداد له فلا تضيعي الوقت سدى وكل بيت ينعم بالترتيب يهيئ كل شيء مسبقا بوقت طويل قبل أن يأتي المولود تحتاجين أولا أن تهيئي غرفة للطفل يكون فيها وحده اذا امكن لأن انفراده في الغرفة مهم لصحته لأنه ينام دون إزعاج ويتمتع بالهواء النظيف في غرفته إنما لا تضعيه في مجرى هوائي
لتكن غرفته دافئة مريحة ومعدل درجة الحرارة فيها ٢١ درجة مئوية ليلا و نهارا وإذا كان لا يد من تدفئة الغرفة احذري من أن تقل درجة الرطوبة في الهواء لأن الهواء الناشف سيؤثر في الأغشية المخاطية النحيفة في أنفه وحلقه فيصا
ب بالرشح و الالتهابات
لمعرفة العناصر الأساسية التي يجب توفيرها عند تجهيز غرفة استقبال المولود الجديد، عليك عزيزتي الأم إدراك حقيقة مهمة جداً هنا، وهي أن هذه الغرفة مصممة لراحتك أيضاً وليس فقط لراحة الطفل الرضيع! لذا فإن كل عنصر موجود في غرفة المولود الجديد يجب أن يخدم راحة الأم الجسدية والذهنية والعاطفية. وتذكري أن هذه العناصر جميعها مؤقتة سواء كانت مرتبة سرير الرضيع (مرتبة سرير البيبي) أو وسادة
الرضاعة (مخدة الرضاعة) أو مفرش تغيير الحفاظ، أو غيرها من العناصر، كلها ستتغير كلما تقدم الطفل بالعمر، ففكري براحتك قبل كل شيء.
إذاً ما هي أساسيات غرفة البيبي الجديد
سنتحدث في هذا المقال عن مستلزمات غرفة المولود الجديد الأساسية مثل سرير الطفل الرضيع وكرسي الرضاعة للأم، وسنتحدث عن النفقات الزائدة التي يمكن تجنبها وتوفيرها عند تجهيز غرفة الطفل، وكيفية تجهيز غرفة المولود الجديد سواء كان ذكراً أو أنثى، وتحديد أفضل درجة حرارة لغرفة نوم الرضيع صيفاً وشتاءً.
كوني عقلانية عند تجهيز غرفة البيبي الجديد ولا تبالغي بالإنفاق!
هناك حدثان مهمان في حياة المرأة تتخطى فيهما حدود الميزانية العقلانية؛ وهما حفل زفافها والتجهيز لاستقبال مولودها الجديد، وخاصة المولود الأول!
فكما تتخيل
المرأة يوم زفافها، وفستان أحلامها، وشكل تسريحة شعرها، ولون الأزهار التي تزين القاعة، تنتقل إلى نوع آخر من أحلام اليقظة فور انتهاء الزفاف وبمجرد أن تظهر عليها أول أعراض الحمل، فتبدأ بتخيل جنس طفلها واسمه ولون عينيه وشكل غرفته وسريره وملابسه وألعابه، وتنطلق في عالم التسوق لتشتري كل ما تتخيل أنه يناسب غرفة الطفل الجديد (غرفةالبيبي)، بشكل عاطفي أكثر مما هو منطقي!
في الأقسام التالية سنساعدك عزيزتي الأم على اكتشاف كل ما يلزمك من تجهيزات لاستقبال المولود الجديد في غرفته، دون تقصير أو نسيان أي شيء ضروري أو أساسي لغرفة الطفل الرضيع، وفي نفس الوقت، دون مبالغة، وذلك لتجنب الوقوع في فخ النفقات الزائدة والمصاريف التي يمكن توفيرها لتعليم الطفل في المستقبل
تعليق