Abdelmouemen Alhasan يشعر بـالفخر مع Abdulla Abdulwahab و
لأن الإثبات الحقيقي على جدوى التدريب، يكمنُ في النتاج العملي لهذا التدريب، أحرص في ختامِ كل كورس على أن أقدم لطلابي مشروع تخرج احترافي يشكل حصيلة للمهارات التي تدربنا عليها طيلة 30 ساعة من الجهد والتعب والتركيز، واستثمرنا بها كل دقيقة لنعرف أكثر عن مبادئ الإلقاء واللغة العربية والثقافة العامة اللازمة للمقدم والمصطلحات المجهولة بالنسبة له وللمشاهد، إضافة إلى مجموعة من المهارات اللازمة كلغة الجسد والذكاء العاطفي.
يحمل كل متدرب في ختام الكورس عدداً لا يقل عن 15 فيديو مصور أمام الكاميرا في استوديو احترافي، ومئات الصور التي توثق تجربته وتفاعله، وجزءاً من الخبرة التي امتلكتها خلال عشرين عاماً من العمل في هذا المجال، و التزامي بأن أقدم له كل مساعدة في هذا المجال من النصيحة إلى فرصة العمل الملائمة لمقدراته ومدى إتقانه.
وهذا الفيديو واحد من المشاريع التي قدمتها لمتدربي كورس دمشق الأخير، والتي سأنشرها تباعاً كما وعدتُ سابقاً، وهو لواحد من الرائعين في هذا الكورس...إنه الصديق Ali Akram Ali الذي تشرفت بمعرفته هو والأعزاء في هذا الكورس، والذين أرى فيهم مثالاً حياً للشباب السوري المكافح والعصامي والذي سيبني وطناً نأمله ونحبه.
0:02 / 3:22
لمشاهدة الفيديو:
https://www.facebook.com/1625633597/...64014972099673
====================
Adnan Khalouf