تويت
حول اكتشاف جداريات موزاييك في احد دور بغداد
الخبير والفنان حيدر سالم الجعيفري يكتشف ثلاثة جداريات من الموزاييك وهي بكامل رونقها في احد البيوتات التي لم تسكن منذ اواخر الخمسينات بسبب هجرة المالك . واغلب الظن انها هي التي يذكرها الفنان الرائد الدكتور خالد القصاب في نهاية المقطع التالي المقتبس من كتابه "ذكريات فنية - ص ٨٩" حيث يذكر : (( من خلال المعارض المتكاثرة ، بدأت الأعمال الفنية تجد طريقها إلى الأبنية المهمة والمحلات العامة ، ومنها منحوتات جواد سليم ، كالجداريات التي ترمز إلى مصلحة نقل الركاب ، والتي وضعت على بنايتها في باب المعظّم ، والإفريز فوق مدخل المتحف العراقي ، وأعمال أخرى في بيوت خاصة كالجداريات في دار الدكتور علي البير ، وجدارية الموزاييك الكبيرة في قاعة الطعام في دار السيد فاروق فتاح في المنصور . ))
فالدار هي فعلا دار آل فتاح باشا والموقع مطابق ايضا والجدارية من الموزاييك وربما خانت الذاكرة القصاب فبدل ان يذكر ثلاث جداريات ذكرها بصيغة "جدارية الموزاييك الكبيرة" .
علي ال تاجر
الخبير والفنان حيدر سالم الجعيفري يكتشف ثلاثة جداريات من الموزاييك وهي بكامل رونقها في احد البيوتات التي لم تسكن منذ اواخر الخمسينات بسبب هجرة المالك . واغلب الظن انها هي التي يذكرها الفنان الرائد الدكتور خالد القصاب في نهاية المقطع التالي المقتبس من كتابه "ذكريات فنية - ص ٨٩" حيث يذكر : (( من خلال المعارض المتكاثرة ، بدأت الأعمال الفنية تجد طريقها إلى الأبنية المهمة والمحلات العامة ، ومنها منحوتات جواد سليم ، كالجداريات التي ترمز إلى مصلحة نقل الركاب ، والتي وضعت على بنايتها في باب المعظّم ، والإفريز فوق مدخل المتحف العراقي ، وأعمال أخرى في بيوت خاصة كالجداريات في دار الدكتور علي البير ، وجدارية الموزاييك الكبيرة في قاعة الطعام في دار السيد فاروق فتاح في المنصور . ))
فالدار هي فعلا دار آل فتاح باشا والموقع مطابق ايضا والجدارية من الموزاييك وربما خانت الذاكرة القصاب فبدل ان يذكر ثلاث جداريات ذكرها بصيغة "جدارية الموزاييك الكبيرة" .
علي ال تاجر