الاستحمام -العناية في اثناذ الحمل طريقك الى الصحة والسعادة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الاستحمام -العناية في اثناذ الحمل طريقك الى الصحة والسعادة

    الاستحمام -العناية في اثناذ الحمل


    استمري في الاستحمام يوميا كعادتك على انه يجب ان لا يكون ماء الحمام حارا جدا او باردا جدا واما في الاشهر الاخيرة من الحمل فاستعمال المرشة (الدوش) او الاسفنجة افضل من وسائل الاستحمام الاخرى انتبهي وانت في الحمام ان لا تزل قدمك وللوقاية من ذلك ضعي في ارض الحمام حصيرا من المطتط او منشفة وتجنبي الاستحمام في المغطس في الاسابيع الاربعة الاخيرة لا تستعملي حقنة للتنظيف في المهبل (الفرج) الا بارشاد من الطبيب
    الحمل امر عجيب غامض وسري ولكن لا تجعلي منه وسيلة لان تصبحي مريضة فبعض النساء الحوامل يبقين في اعمالهن في المكاتب والمعامل الى زمن الوضع ومعظمهن يبقين سعيدات هن واطفالهن على انه لا بد من التدابير السليكة ومراعاة شروط الوقاية وحافظي على حياتك كالمعتاد واليك بعض النصائح
    اولا: نالي قسطا كافيا من الراحة ونامي على الاقل ثماني او تسع ساعات كل ليلة واذا امكن خذي راحة قصيرة في النهار اذا شعرت بالنعاس فان ذلك ينعشك ارفعي قدميك كلما سنحت لك الفرصة لذلك
    ثانيا: ابتعدي عن كل الامراض المعدية بما في ذلك الرشح والانفلونزا وابتعدي عن كل ما تعتقدين انه مريض واذا عرفت ان ولدا قد اصيب بالحصبة الالمانية تجنبيه اذا كنت لم تصابي بهذا المرض قبلا لانه وان يكن من الامراض الخفيفة فانه في الاشهر الاولى من الحمل قد يجلب الضرر لطفلك و اما في الاشهر الاخيرة فالخط منه قليل جدا ولكن يمكن القول ان كل مرض مسبب عن فيروس يجب تجنبه قدر الامكان
    ثالثا: احتفظي بالهدوء لان راحة الفكر ضرورية في اثناء الحمل حينما يكون من السهل ان تتاثري ثم تحزني فالامور البسيطة التي لا تهتمين لها قبل الحمل تهتمين لها بعده وتتاثرين بها طوني هادئة لان ذلك يفيد الطفل ايضا ابتعدي عن القيل والقال والقصص العديمة الفائدة لانها كثيرا ما تكون خالية من الحقيقة بل مبنية على الخرافات والمعلومات الخاطئة واذا اردت ان تعرفي شيئا اذهبي الى طبيبك وهو يعطيك الخبر اليقين والارشادات الصحيحة

    يمكن أن تنشأ خطورة عند الجمع بين الحمل وأحواض الاستحمام الساخنة.

    يمكن أن يؤدي قضاء أكثر من 10 دقائق في حوض استحمام ساخن إلى رفع درجة حرارة الجسم إلى أعلى من 38.3 سلزيوس (101 فهرنهايت). لقد أظهر عدد محدود من البحوث تزايدًا بسيطًا في خطورة عيوب الأنبوب العصبي — في إحداث اضطرابات خطيرة في الدماغ أو الحبل النخاعي — في مواليد النساء اللاتي يتعرضن للحُمّى خلال فترة مبكرة من الحمل. وتشير أيضًا بعض الدراسات إلى أن الحُمّى خلال فترة الحمل قد تزيد من خطورة الإجهاض التلقائي، لكن هناك حاجة للمزيد من البحث في هذا الصدد. على الرغم من أنه ليس واضحًا ما إذا كانت درجة حرارة الجسم المرتفعة بشكل غير طبيعي نتيجة الحُمّى لها الأثر نفسه على الحوامل، والذي تسببه درجة الحرارة المرتفعة الناتجة عن استخدام حوض الاستحمام الساخن، يحث الخبراء على توخي الحذر.
    فإذا كانت هناك احتمالية بأنك حامل وتخططين لاستخدام حوض استحمام ساخن أو ترغبين استخدام حوض الاستحمام الساخن خلال فترة الحمل، فاتخذي الخطوات التالية للحد من المخاطر:
    • قللي من وقت بقائك في حوض الاستحمام الساخن ليقل عن 10 دقائق.
    • تجنبي الجلوس بالقرب من الفتحة التي تخرج منها مياه ساخنة متجددة.
    • تجنبي غمر رأسك وذراعيك وكتفيك وأعلى صدرك تحت الماء.
    • اخرجي من حوض الاستحمام الساخن إذا شعرتِ بعدم الراحة.

    يمكنكِ تقليل الوقت الذي تقضينه في حوض الاستحمام الساخن إلى أقل من 10 دقائق أو تجنب استخدام حوض الاستحمام الساخن إذا لم تكوني بصحة جيدة أو إذا كانت درجة حرارتك مرتفعة بالفعل بسبب الحُمّى أو ممارسة الرياضة أو بسبب حوض استحمام ساخن سابق أو استخدام حمام البخار.

    إذا استخدمتِ حوض الاستحمام الساخن لفترة طويلة من الزمن في مرحلة مبكرة من الحمل، فمن الأفضل التحدث إلى الطبيب بشأن طرق الكشف عن عيوب الأنبوب العصبي خلال فترة الحمل.


    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	ATXYbRJD582LARCtyLXbAWL7.jpg  مشاهدات:	0  الحجم:	64.7 كيلوبايت  الهوية:	27997






    اضغط على الصورة لعرض أكبر.   الإسم:	8gRY1ESbAAYTYNV3tXTPTTM6.jpg  مشاهدات:	0  الحجم:	50.4 كيلوبايت  الهوية:	27998

    التعديل الأخير تم بواسطة Seham Alhassn; الساعة 07-07-2022, 02:23 PM.

  • #2
    ما أضرار الاستحمام بالماء الساخن على الحامل والجنين

    تخوض المرأة رحلة الحمل وهي محملة بالعديد من المحاذير والمعتقدات الخاطئة التي قد تسببب لها القلق، في حين أن بعضها قد يخلو تمامًا من الصحة، وبعضها الآخر ما هو إلا موروثات وخبرات سابقة للأمهات. وحين يتعلق الأمر باستحمام الحامل، فقد ينصحك من حولك بعدم استخدام الماء الساخن في الشهور الأولى، أو عدم استعمال الصابون، والكثير من النصائح الأخرى.

    ما أضرار الاستحمام بالماء الساخن للحامل؟ في الفصول الباردة، قد تضطرين لزيادة درجة حرارة الماء في أثناء الاستحمام، خاصةً أن الحمل قد يجعلكِ أكثر حساسية للطقس البارد. ولكن احذري عزيزتي، فإن مخاطر الاستحمام بالماء الساخن كبيرة وقد تصل إلى الإجهاض لا قدر الله، وهو ما يؤثر في الجنين ويسبب له عدة مشاكل أهمها: الاستحمام بماء ساخن في الثلث الأول من الحمل، قد يؤثر على تطور الحبل الشوكي للجنين ومخه، وهو ما ينتج عنه تشوهات بالأنبوب العصبي، مثل: حالة السنسنة المشقوقة أو الصلب المشقوق، وهو شق في العمود الفقري للجنين وحبله الشوكي. ارتفاع درجة حرارة الجسم بسبب الاستحمام بماء ساخن، يمكن أن يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم، ما قد يعرضكِ للإغماء. هذا فضلًا على أنه يقلل تدفق الدم الواصل للجنين، الأمر الذي يتسبب في نقص وصول الأكسجين إليه، ويعرضه لمشاكل في المخ أو الوفاة لا قدر الله. التعرض للماء الساخن في الأيام الأولى من الحمل، قبل تكوين الجنين في الرحم، قد يكون سببًا للإجهاض.

    فوائد الجلوس في الماء الدافئ للحامل


    كما ذكرنا سابقًا، يجب تجنب الاستحمام بالماء الساخن للوقاية من مخاطر الإجهاض، خاصةً في الشهور الأولى من الحمل، ولكن في المقابل فإن للماء الدافئ بعض الفوائد للحامل أهمها: يخلصك حمام الماء الدافئ من الشد العضلي، الذي قد تشعرين به في الثلث الثاني من الحمل على وجه الخصوص. يساعدك في التخلص من الأرق المصاحب للحمل، فهو يرخي العضلات، ويهدئ التقلصات في الشهور الأخيرة. يقلل الانقباضات المبكرة التي قد تشعرين بها في الرحم، وهو ما يقيكِ من الطلق المبكر. يخفف تورم القدمين خلال الحمل، وهو من الأعراض الشائعة خاصة عند الوقوف لفترات طويلة. يعمل نقع جسمك في حمام ماء دافئ على زيادة السائل الأمنيوسي (السائل المحيط بالجنين)، ولكن احرصي على نظافة حوض الاستحمام، حتى لا تتعرضي للعدوى المهبلية.

    هل الاستحمام بماء بارد يضر الحامل؟



    يظن بعض السيدات أن الاستحمام بماء بارد قد يجعل الجنين أكثر عرضة للإصابة بنزلات البرد والالتهاب الرئوي، والحقيقة أن هذا المعتقد خاطئ تمامًا، ولا يوجد أي دليل علمي عليه. والأمر نفسه عند تناول الماء البارد، اعلمي أن الأشياء التي تصل إلى الجنين عبر المشيمة فقط، هي التي يمكن أن تؤثر في صحته. نصائح لاستحمام الحامل بالطبع لا يوجد أي مانع للاستحمام في أثناء الحمل، فالماء يساعد على التخلص من الأرق والتوتر، اللذين قد يصاحبانك في رحلة الحمل، فقط عليكِ عزيزتي وضع هذه الأمور في اعتبارك: اضبطي درجة الحرارة على درجة لا تزيد على 40 درجة مئوية، بحيث تكون المياه فاترة أو دافئة. وتجنبي تمامًا الاستحمام بماء ساخن، خاصةً في الأشهر الأولى من الحمل، لأنه يرفع درجة حرارة الجسم الداخلية، ما يتسبب في مضاعفات خطيرة تؤثر في صحة الجنين. تجنبي استخدام فقاعات الاستحمام، وغيرها من المستحضرات التي تحتوي على مواد كيماوية قاسية قد تضر الجنين، خاصةً في حالة نقع جسمك في حوض الاستحمام. والأفضل اختيار منتجات عضوية أو طبيعية خالية من العطور، والمواد الضارة، مثل: الفثالات والبارابين، التي قد تضر الجنين، وتسبب أيضًا تهيج البشرة. استعيني بالمقربين منكِ لمساعدتكِ على الجلوس، والخروج من حوض الاستحمام (البانيو)، حتى لا تتعرضي للسقوط مع ازدياد وزنكِ وحجم بطنك، خاصة في الثلث الأخير من الحمل. استخدمي السجادة المانعة للانزلاق في حوض الاستحمام، وضعيها كذلك في أماكن مختلفة في الحمام، حتى تحمي نفسك من السقوط. قللي مدة استحمامك قدر الإمكان بما لا يزيد على 15 دقيقة، فالجلوس في الحوض المملوء بالماء المخلوط بأي مادة أخرى، قد يعرضكِ لمخاطر العدوى المهبلية. استغني عن حوض الاستحمام، وافعلي ذلك وقوفًا في أرض الحمام باستخدام الدش فقط، إذا وجدتِ صعوبة في حفظ توازنكِ داخله. لا تستخدمي لوفة خشنة، فالحمل يجعل جلدك أكثر تحسسًا، فحتى لا تتعرضي للجروح، استحمي بلوفة ناعمة وغيريها كل حين وآخر. لا تغلقي باب الحمام لفترة طويلة في أثناء الاستحمام، خاصةً عند استخدام الماء الدافئ، حتى لا يسبب لكِ البخار دوارًا أو فقدان توازن.

    تعليق


    • #3
      10 أمور لا يجب القيام بها أثناء الاستحمام


      يُعد الاستحمام من الأمور الهامة التي لا يمكن الاستغناء عنها، ولكن قد يصبح الاستحمام أمر ضار بالصحة في حالة اتباع بعض العادات الخاطئة خلاله، والتي يجب الانتباه إليها جيدًا،

      أمور لا يجب القيام بها أثناء الاستحمام


      يوجد عدة أمور لا يجب القيام بها أثناء الاستحمام، وهي كالآتي:
      1. الاستحمام لفترة طويلة


      إن تعريض الجلد للماء لفترة طويلة يؤثر على صحة الجلد، فيجب ألا تزيد عن 20 دقيقة كحد أقصى خلال الاستحمام، حيث أن البقاء تحت الماء لفترات طويلة يمكن أن يسبب جفاف الجلد.
      2. استخدام ماء ساخن


      على الرغم من أن الماء الساخن يُساعد في الشعور بالاسترخاء، ولكن عندما يكون شديد السخونة فإنه يتسبب في إزالة الزيوت الطبيعية من البشرة، كما أنه قد يؤدي إلى حدوث تهيجات في الجلد، ويصبح عرضة للجفاف.

      وينطبق هذا على الشعر أيضًا، حيث أن تجريد فروة الرأس من الزيوت الطبيعية سيحدث أضرار بها، ولذلك فمن الأفضل الاستحمام بالماء الفاتر أو البارد.
      3. غسل الوجه أثناء الاستحمام


      يحرص كثير من الأشخاص على غسل الوجه خلال الاستحمام، وهو أحد عدة أمور لا يجب القيام بها أثناء الاستحمام؛ وذلك لأن استخدام الماء الساخن وفرك الوجه بالصابون مع هذا الماء سوف يسبب الكثير من المشكلات بالبشرة ويعرضها للجفاف والتهيج.

      ولكن مع ذلك لا بأس بتبليل الوجه بالماء أثناء الاستحمام وتنظيفه باستخدام غسول مخصص له برفق؛ لأن الوجه قد يكون حساسًا للغاية لغسول الجسم.

      . استخدام منتجات عطرية


      إن مستحضرات الاستحمام التي تحتوي على كثير من العطور يمكن أن تضر بالجلد وتسبب حدوث طفح وتهيجات، وخاصةً لذوي البشرة الحسّاسة.

      فكلما انخفضت نسبة العطور سوف تصبح المنتجات أكثر أمانًا.
      5. استخدام الكثير من الإضافات


      يمكن أن تقضي وقتًا ممتعًا في حوض الاستحمام سواء بالفقّاعات أو الأملاح، ولكن الإفراط في هذه المنتجات يمكن أن يسبب حساسية الجلد، لذا فذلك من عدة أمور لا يجب القيام بها أثناء الاستحمام.

      ويجب اختيار أنواع جيدة من هذه الإضافات؛ لأن بعض الأنواع تحتوي على مواد كيميائية ضارة.
      6. عدم تنظيف حوض الاستحمام بعد استخدامه


      قد يبدو حوض الاستحمام نظيفًا أمامك، ولكن في الحقيقة يحتوي على بكتيريا وجراثيم تنتشر مع الوقت، ولذلك ينصح بتنظيفه بعد استخدامه.

      ويفضل استخدام المواد المطهرة المخصصة للحمّام.
      7. تكرار استخدام الشامبو لفترات طويلة


      مع مرور العمر يحدث تغيرات في الجلد والشعر، ولذلك يجب أن تتابع هذه التغيرات لتعرف المنتجات الأنسب للجلد والبشرة.

      فعلى سبيل المثال سوف تحتاج في وقت إلى شامبو يحتوي على المزيد من البروتين أو المرطب الإضافي.
      8. عدم تغيير ليفة الاستحمام


      من الأخطاء الكبيرة التي تفعلها بحق جسمك هو الاستمرار في استخدام ليفة الاستحمام لفترة طويلة، حيث أنها بيئة خصبة للجراثيم والبكتيريا بسبب رطوبتها.

      لذا يجب التأكد من تنظيف اللوفة جيدًا بعد كل استحمام، وتخليصها من الماء بقدر المستطاع، كما يجب استبدالها بأخرى مرّة شهريًا، وعدم قيام أكثر من شخص باستخدامها.
      9. عدم غسل المناشف بعد استخدامها


      مثل ليفة الاستحمام يمكن أن تصبح المنشفة بيئة جيدة للبكتيريا والعفن، وعند استخدامها لتجفيف الوجه والجسم فيما بعد فسوف تنتقل هذه البكتيريا للجسم وتضر بصحة الجلد.

      ولذلك يجب غسلها بعد الاستخدام وليس بقائها للتجفيف بها فيما بعد.
      10. كثرة الاستحمام


      لا توجد حاجة إلى الاستحمام يوميًا ما لم يكن الجسم متسخًا أو متعرقًا، إذ إن الاستحمام عدة مرات في الأسبوع يُعد كافيًا.

      فكثرة الاستحمام تزيل الزيوت والبكتيريا الصحية من البشرة، مما قد يتسبب في جفاف الجلد والحكة ويسمح للبكتيريا الضارة بالدخول من خلال الجلد المتشقق، مما يجعله عرضة لأمراض جلدية أخرى.

      تعليق


      • #4
        فوائد الاستحمام بالماء الساخن


        للاستحمام تاريخ طويل ومفصل وهو شيء نقوم به من أجل النظافة والصحة والاستجمام ولا يوجد شيء ممتع أكثر من الحصول على استحمام ساخن برائحة عطرية. فما هي فوائد الاستحمام بالماء الساخن؟

        فوائد الاستحمام بالماء الساخن


        كل ما يهمك معرفته عن فوائد الاستحمام بالماء الساخن في ما يأتي:
        1. تحسين صحة القلب والدورة الدموية


        عند التعرض لدرجات الحرارة العالية فإن ذلك يؤدي إلى توسع الشرايين والأوعية الدموية مما يزيد من تدفق الدم في داخلها كما أن للماء الساخن تأثيرًا واضحًا في التقليل من تصلب الشرايين لذا ينصح بالاستحمام الساخن لمرضى ارتفاع ضغط الدم والمصابين بفشل القلب المزمن.
        2. تقوية العضلات والمفاصل


        عندما يتم تعزيز تدفق الدم بواسطة الاستحمام بالماء الساخن فإن ذلك يؤدي إلى التخلص من تيبس المفاصل ويقلل من الإجهاد العضلي المؤلم.
        3. تحسين صحة الجهاز العصبي والدماغ


        أثبتت مجموعة من الدراسات أن ارتفاع حرارة الجسم الناتج عن الاستحمام بالماء الساخن لها القدرة على زيادة إنتاج بروتينات مهمة تقوم بتعزيز التغذية في الدماغ والحبل الشوي والتي تقوم أيضًا بتعزيز بقاء ونمو وترميم الخلايا العصبية وتحفيز التعلم والذاكرة.

        كما أنه يساعد في خفض مستويات التوتر والقلق في الجسم وتحسين الحالة المزاجية.
        4. التخلص من بعض السعرات الحرارية


        أثبت الدراسات الحديثة أن الاستحمام والنقع في الماء الساخن لمدة كافية من الوقت تحرق الكثير من السعرات الحرارية مثل نصف ساعة من المشي.
        . الحفاظ على صحة مسامات الجسم


        يقوم البخار الناتج من الاستحمام بالماء الساخن بفتح المسامات في الوجه والجسم وإزالة الأوساخ والسموم العالقة فيها طوال اليوم وهو شعور جيد بالنظافة.
        6. ترطيب الجيوب الأنفية


        إذا كنت ترغب بالتخفيف من احتقان الجيوب الأنفية عليك الاستحمام بالماء الساخن حيث يقوم البخار الناتج بتفكيك المخاط المتراكم وإزالة الانسداد.
        7. تحسين صحة الجهاز الهضمي


        تساعد الحرارة الناتجة من الاستحمام بالماء الدافئ على استرخاء العضلة العاصرة وبالتالي التقليل من الأم المصاحب للبواسير وسرعة التئام الشقوق الشرجية.

        كما أن الدورة الدموية النشطة الناتجة عن الاستحمام بالماء الساخن تحسن من عملية الهضم والتقليل من مستويات السكر في الدم.
        المدة الموصى بها لفترة الاستحمام


        للحصول على فوائد الاستحمام بالماء الساخن فيجب أن يكون الوقت المستغرق في الاستحمام بمعدل 8 دقائق على أن لا تزيد عن 15 دقيقة وهذا وقت كافي لتنظيف البشرة وترطيبها دون المبالغة في ذلك.

        من الجدير بالذكر أن الاستحمام لفترات طويلة في الماء الساخن قد يؤدي إلى جفاف البشرة لأنه سيتم إزالة الزيوت الطبيعية الموجودة على سطح الجلد وخروج الرطوبة من الداخل بواسطة المسامات المفتوحة.
        أخطاء شائعة خلال الاستحمام


        هناك العديد من الأخطاء المتبعة عند الاستحمام تجنبك الحصول على فوائد الاستحمام بالماء الساخن ومنها:
        • الإفراط في عدد مرات الاستحمام ما لم تكن متسخًا أو متعرقًا لا تقم بالاستحمام لأن ذلك يزيل الزيوت الطبيعية والبكتيريا النافعة عن سط الجلد.
        • استخدم الصابون القاسي والمعطر فإذا كنت مصابًا بالأكزيما أو تمتلك بشرة حساسة فإن ذلك يزيد من تهيجها.
        • استخدام المناشف غير النظيفة أو الرطبة حيث أنها تعد بيئة خصبة لنمو البكتيريا الضارة للبشرة.
        • عدم الاعتناء بالليفة الخاصة بك وتركها مبللة فهي تعد مكان يجتمع عليه الكثير من العوالق والجراثيم.
        • الغسل المفرط للشعر فإن ذلك يسبب له الجفاف الشديد.
        • عدم ترطيب البشرة بالمرطبات المناسبة بعد الاستحمام مباشرة.
        • عدم تثبيت مقابض خاصة في حوض الاستحمام فهناك العشرات ممن يتعرضون للسقوط خلال الدخول أو الخروج من حوض الاستحمام.

        تعليق


        • #5
          الماء البارد للحامل

          لا توجد فوائد للمياه الباردة على الحامل بشكل عام، إلا أنّ المياه الباردة جدًّا قد تسبب للمرأة الحامل آلامًا في المعدة أو شعورها بالغثيان، أو إصابتها بنزلة برد، ونظرًا إلى أن الرحم قريب من جهاز الهضم، فقد تلاحظ المرأة تحرّك طفلها عند شرب الماء البارد الذي يحفّز حركته، الأمر الذي يسبب قلقها، لكن في جميع الأحوال في حال شعور المرأة الحامل بأية مضاعفات أثناء الحمل لا بدّ من مراجعة الطبيب، وفي هذا المقال بيان الفوائد الصحية للماء أثناء الحمل، إضافةً إلى بعض النصائح التي تساهم في الوقاية من جفاف جسم الحامل.[

          الفوائد الصحية للماء أثناء الحمل


          هناك العديد من الفوائد الصحية لشرب الماء أثناء الحمل التي تُبقي الجسم بحالة جيدة، وفيما يأتي بعض هذه الفوائد:[٣][٤] تطهير مسار الهضم، من الجيد أن تبدأ المرأة الحامل يومها بشرب كوب من الماء، فذلك يساعد الجسم في التخلص من السموم المراكمة، كما أنه يحسن عملية الهضم، إضافةً إلى أنه يتيح تغذيةً أفضل للطفل. يحسّن الدورة الدموية في الجسم، وفقًا للعديد من الأبحاث المختلفة لوحظ أنّ الدورة الدموية تتحسن كثيرًا عند استهلاك الكمية الكافية من الماء يوميًا؛ لأنّ جسم الإنسان مملوء بالسموم والفضلات، إضافةً إلى الدهون التي تترسب في الشرايين والأوردة، وغيرها من لأعضاء الوظيفية، وهذا بدوره يؤدي إلى معاناة الجسم لأنواع مختلفة من المشكلات التي لها تأثير في صحة المرأة الحامل وصحة الطفل أيضًا، فشرب الكميات الكافية من الماء يسهم في التخلص من تلك الدهون والسموم، وهذا بدوره يعزز الدورة الدموية ويدعم نظام المناعة الذي يساعد الجسم في الدفاع عن الأمراض. يُرطّب البشرة، يمكن للحمل أن يسبب خللًا في جسم المرأة؛ لأنها لا تلتزم في الغالب سوى بأنواع قليلة من الأطعمة، الأمر الذي قد يسبب جفاف البشرة، الذي يكون بدوره سببًا في تعب الحامل وشعورها بالإرهاق، لذا فإن الحفاظ على شرب كميات كافية من الماء يسهم في ترطيب البشرة والتخلص من الجفاف. يسهم في حماية الجنين، تعتمد صحة الجنين وتطوره على الغذاء واستهلاك المياه أيضًا، إذ تؤثر كمية الماء التي تشربها المرأة الحامل في حجم السائل الأمنيوسي الذي يحيط بالجنين، الذي عندما ينمو يزداد حجم السائل الذي يحتاجه حتى يظلّ بصحة جيدة، ولهذا السائل دور كبير في نمو الجنين، وتوفير حاجز وقائي في الرحم، ويؤدي انخفاض السائل الأمنيوسي إلى إصابة الجنين بعيوب خَلقية التي تصل إلى الإجهاض، لذا يُنصح بشرب كوبين من الماء في الصباح قبل أي شيء آخر، وشرب كوبين مع كل من الغذاء والعشاء لملء الفجوات. الوقاية من إصابة الحامل بالجفاف فيما يأتي بعض النصائح للوقاية من إصابة المرأة الحامل بالجفاف:[٣][٤] شرب القليل من الماء قبل النوم، يعاني الجسم من الجفاف قليلًا عند الاستيقاظ من النوم بعد ست ساعات إلى ثماني ساعات، ومثل هذا الامر يصعب منع حدوثه، إلا أنه يمكن تقليل كمية الجفاف وتأثيره في جسم المرأة الحامل تحديدًا من خلال شرب كوب صغيرة من الماء قبل النوم بعشر دقائق؛ ذلك للحفاظ على رطوبة الجسم أثناء النوم، ورغم تباطؤ عملية الأيض في الليل، إلا أن الجسم يبقى في حاجة إلى الماء حتى يؤدي وظائفه كما يجب. عدم الانتظار حتى الشعور بالعطش، بمجرد أن تشعر المرأة الحامل بالعطش، فهي تعاني بالفعل من الجفاف، فالوصول إلى هذه النقطة خاطئ، حيث الصحيح شرب الماء طوال اليوم حتى الوصول إلى ثماني أكواب من الماء على الأقل، إذ إنّ هذه الكمية ضرورية للحفاظ على حمل صحي، خاصةً في فصل الشتاء، إذ قد تعاني المرأة الحامل صعوبة في شرب كمية كافية من الماء بسبب انخفاض درجات الحرارة، وفي هذه الحالة يُنصح بتناول السوائل الدافئة لضمان الحصول على الكميات المطلوبة من السوائل مع ضرورة شرب الماء أيضًا. تناول الأطعمة المرطبة، يمكن الحصول على الماء من بعض الأطعمة؛ مثل: الفواكه والخضروات، كما يعدّ تناول مزيج صحي من الأطعمة؛ مثل: السبانخ، واللفت، والتفاح، والبرتقال طريقة رائعة لضمان الحصول على كمية كافية من الماء في النظام الغذائي، ومثل هذه الأطعمة تساعد في تعويض نقص المياه في النظام الغذائي، لكن في أي ظرف من الظروف لا يمكن أن تحل محل الماء.

          تعليق

          يعمل...
          X