أوضاع خاطئة للرضاعة
فترة الرضاعة تمر بشكل صعب على الأم، خصوصًا إذا كانت في تجربة حملها الأول، لذلك لابد أن تكون حريصة على كل التفاصيل التي تحتاجها خلال هذه الفترة مثل معرفة أوضاع خاطئة للرضاعة. وبعض الأشياء الأخرى التي يجب عليها الاهتمام بها سواء من أجلها أو من أجل طفلها، ونحن في هذا المقال سنساعدها على التعرف على أوضاع خاطئة للرضاعة، وبعض النصائح التي تفيدها في هذه المرحلة الفارقة في حياتها وحياة طفلها
أوضاع خاطئة للرضاعة
عليك الحذر من عدة أوضاع خاطئة للرضاعة قد تسبب لطفلك المشاكل الصحية التي يمكن ألا تكتشفيها سريعًا ومن هذه الأوضاع ما يلي: رضاعة الطفل وهو مستلق على ظهره قد تؤثر على بعض عضلات فك وجه الطفل فيما بعد. أن ترضع الأم طفلها وهي نائمة على ظهرها والطفل على بطنه قد يعرض الطفل للتقيؤ باستمرار أو الاختناق. عدم التبديل بين الجانبين أثناء الرضاعة قد يسبب للطفل الألم المستمر في الجانب الذي يستلقي عليه دائمًا. أي أوضاع خاطئة للرضاعة لا تتناسب مع حالة طفلك الصحية الخاصة. وتجعله غير قادر على التنفس. شاهدي أيضًا: مدة الرضاعة الطبيعية لحديثي الولادة الأوضاع الطبيعية للرياضة توجد العديد من الأوضاع التي يمكنك فعلها أثناء رضاعتك لطفلك وتحافظي بها على سلامتك وسلامته ومنها: وضع المهد هذا هو أكثر الوضعيات الشائعة بين الأمهات، حيث تقوم الأم بالجلوس على كرسي مريح، وله شيء تستند عليه وتحمل طفلها بذراعها الأيمن. إذا كانت سترضعه من ثديها الأيمن أو تحمله بذراعها الأيسر إن كانت سترضعه من ثديها الأيسر. وحتى تشعر براحة أكثر عليها وضع وسادة تحت اليد التي تحمل بها طفلها، حتى لا يصيبها ألم فيها إذا استمر الطفل في الرضاعة لوقت طويل، ثم اضغطي على ثديك بأصبعك في منطقة ما حول الحلمة وضعيه في فم الرضيع. عكس وضع المهد هذه الوضعية تناسب أكثر الأمهات الذين يقومون بتجربة الرضاعة للمرة الأول، حيث تقوم بعكس وضعية المهد التي ذكرناها في الأعلى. حيث تقوم بحمل طفلها على الذراع الأيمن إن كانت سترضعه من الثدي الأيسر، وتقوم بحملها على الذراع الأيسر إن كانت سترضعه من الثدي الأيمن. ثم تقوم بتثبيت رأسه باليد التي تحمله وتثبيت وجهه بيدها الأخرى وتوجيهه إلى ثديها، ولا تقوم بالانحناء، حتى تصل إليه، بل تقوم برفعه إليها.
وضعية الكرة
تناسب هذه الطريقة الأم إذا كانت قد أجرت عملية قيصرية أو إذا كان حجم ثدييها كبيرًا، حيث تقوم بحمل طفلها بأحد ذراعيها إلى جانبها الأيمن مع ثدييها الأيمن. وثديها الأيسر مع جانبي الأيسر وثني كوعها، ثم وضع رأس طفلها على ثديها الآخر ويمكن الاستعانة بوسادة لتقوم بحمل رأسه.
وضعية الاستلقاء جانبًا
وهي أكثر وضعية تستخدمها الأمهات خصوصًا في فترة النوم عندما يرغب طفلها في الرضاعة أثناء النوم. حيث تقوم الأم فيها بالاستلقاء على أحد جنبيها وتقوم بتوجيه فم طفلك إلى حلمة ثديها بيديها.
ثم إسناد ظهره على يديها الأخرى حتى يلتقط الطفل ثديها في فمه، وبعد ذلك تقوم بترك اليد الأخرى التي تمسك الثدي
. وضعية الرضاعة للتوأم
وضعية الكرة هي أكثر وضعية تناسب التوأمان حيث تقوم الأم بحمل كل طفل في ذراع، وتوجيه فمه للثدي المعاكس وتضع وسادة لتساعدها في حمل الطفلين. وتقوم بالجلوس على أحد المقاعد المريحة، وهذه الطريقة قد لا تصلح مع التوأم بعد كبر حجمهما.
وضع الرضاعة مع الاتكاء
تناسب هذه الوضعية الأمهات بعد عملية الولادة القيصرية، لأنها تكون متكئة على سريرها لفترة طويلة. فتقوم بوضع وسادة مريحة خلفها ووضع طفلها مقابلًا لها، ويمكن أن تطلب مساعدة شخص آخر في ذلك. بحيث يكون أنف الطفل مقابل حلمة ثديها، ويكون سهلًا عليه وضع الحلمة في فمه.
فترة الرضاعة تمر بشكل صعب على الأم، خصوصًا إذا كانت في تجربة حملها الأول، لذلك لابد أن تكون حريصة على كل التفاصيل التي تحتاجها خلال هذه الفترة مثل معرفة أوضاع خاطئة للرضاعة. وبعض الأشياء الأخرى التي يجب عليها الاهتمام بها سواء من أجلها أو من أجل طفلها، ونحن في هذا المقال سنساعدها على التعرف على أوضاع خاطئة للرضاعة، وبعض النصائح التي تفيدها في هذه المرحلة الفارقة في حياتها وحياة طفلها
أوضاع خاطئة للرضاعة
عليك الحذر من عدة أوضاع خاطئة للرضاعة قد تسبب لطفلك المشاكل الصحية التي يمكن ألا تكتشفيها سريعًا ومن هذه الأوضاع ما يلي: رضاعة الطفل وهو مستلق على ظهره قد تؤثر على بعض عضلات فك وجه الطفل فيما بعد. أن ترضع الأم طفلها وهي نائمة على ظهرها والطفل على بطنه قد يعرض الطفل للتقيؤ باستمرار أو الاختناق. عدم التبديل بين الجانبين أثناء الرضاعة قد يسبب للطفل الألم المستمر في الجانب الذي يستلقي عليه دائمًا. أي أوضاع خاطئة للرضاعة لا تتناسب مع حالة طفلك الصحية الخاصة. وتجعله غير قادر على التنفس. شاهدي أيضًا: مدة الرضاعة الطبيعية لحديثي الولادة الأوضاع الطبيعية للرياضة توجد العديد من الأوضاع التي يمكنك فعلها أثناء رضاعتك لطفلك وتحافظي بها على سلامتك وسلامته ومنها: وضع المهد هذا هو أكثر الوضعيات الشائعة بين الأمهات، حيث تقوم الأم بالجلوس على كرسي مريح، وله شيء تستند عليه وتحمل طفلها بذراعها الأيمن. إذا كانت سترضعه من ثديها الأيمن أو تحمله بذراعها الأيسر إن كانت سترضعه من ثديها الأيسر. وحتى تشعر براحة أكثر عليها وضع وسادة تحت اليد التي تحمل بها طفلها، حتى لا يصيبها ألم فيها إذا استمر الطفل في الرضاعة لوقت طويل، ثم اضغطي على ثديك بأصبعك في منطقة ما حول الحلمة وضعيه في فم الرضيع. عكس وضع المهد هذه الوضعية تناسب أكثر الأمهات الذين يقومون بتجربة الرضاعة للمرة الأول، حيث تقوم بعكس وضعية المهد التي ذكرناها في الأعلى. حيث تقوم بحمل طفلها على الذراع الأيمن إن كانت سترضعه من الثدي الأيسر، وتقوم بحملها على الذراع الأيسر إن كانت سترضعه من الثدي الأيمن. ثم تقوم بتثبيت رأسه باليد التي تحمله وتثبيت وجهه بيدها الأخرى وتوجيهه إلى ثديها، ولا تقوم بالانحناء، حتى تصل إليه، بل تقوم برفعه إليها.
وضعية الكرة
تناسب هذه الطريقة الأم إذا كانت قد أجرت عملية قيصرية أو إذا كان حجم ثدييها كبيرًا، حيث تقوم بحمل طفلها بأحد ذراعيها إلى جانبها الأيمن مع ثدييها الأيمن. وثديها الأيسر مع جانبي الأيسر وثني كوعها، ثم وضع رأس طفلها على ثديها الآخر ويمكن الاستعانة بوسادة لتقوم بحمل رأسه.
وضعية الاستلقاء جانبًا
وهي أكثر وضعية تستخدمها الأمهات خصوصًا في فترة النوم عندما يرغب طفلها في الرضاعة أثناء النوم. حيث تقوم الأم فيها بالاستلقاء على أحد جنبيها وتقوم بتوجيه فم طفلك إلى حلمة ثديها بيديها.
ثم إسناد ظهره على يديها الأخرى حتى يلتقط الطفل ثديها في فمه، وبعد ذلك تقوم بترك اليد الأخرى التي تمسك الثدي
. وضعية الرضاعة للتوأم
وضعية الكرة هي أكثر وضعية تناسب التوأمان حيث تقوم الأم بحمل كل طفل في ذراع، وتوجيه فمه للثدي المعاكس وتضع وسادة لتساعدها في حمل الطفلين. وتقوم بالجلوس على أحد المقاعد المريحة، وهذه الطريقة قد لا تصلح مع التوأم بعد كبر حجمهما.
وضع الرضاعة مع الاتكاء
تناسب هذه الوضعية الأمهات بعد عملية الولادة القيصرية، لأنها تكون متكئة على سريرها لفترة طويلة. فتقوم بوضع وسادة مريحة خلفها ووضع طفلها مقابلًا لها، ويمكن أن تطلب مساعدة شخص آخر في ذلك. بحيث يكون أنف الطفل مقابل حلمة ثديها، ويكون سهلًا عليه وضع الحلمة في فمه.
تعليق